بحث علمي ورصد عَ مدى 22 عام
الكورونا فيروس موجود .. لكنه لا يستهدف الرئتين بل يهاجم الكريات الحمر في الدم
الكورونا هو “فيروس الخوف” توقفوا عن متابعة التلفزيونات لأنهم يخفون الحقيقة ورقم هاتفي 76776762
ما هي مؤامرة كورونا الشيطانية؟
حقائق أنشرها للمرة الاولى، من ضمن بحث علمي ورصد على مدى 22 عاماً واحاول الكتابة بطريقة مبسطة قدر الامكان ليستطيع الجميع فهم الكلمات والتعابير العلمية البحت في هذه الرسالة التي أوجهها للمصطادين في الماء العكر، من إعلاميين وسياسيين وتجار صحة وأزمات وقادة رأي مأجورين و/أو مرتهنين و/أو متفلسفين و/أو مغفلين، سأرد الآن باختصار حول مؤامرة الكورونا الشيطانية الزاحفة علينا لإبادتنا .. نحن البشرية وليس فقط اللبنانيين …
نعم باختصار، لأني سبق ونشرت منذ عدة ايام القصة الكاملة بكافة التفاصيل التي املكها بالاسماء والتواريخ والاحداث مرة واحدة .. لكن تم حجبها عبر مواقع التواصل وحجب صفحتي ايضاً:
أنا كنت أول من كتب عن المؤامرة منذ سنة، في الوقت الذي كان العالم كله يقول انها مسألة ايام او اسابيع وتنتهي … وحذرت في حينه ان القصة طويلة جدا ويجب ان تؤخذ الاحتياطات لذلك (راجعوا بوستاتي)… ورب سائل لماذا تأخرت حتى تكتب الآن وليس في حينه؟ الجواب: “لان البلد كان على كف عفريت حلال الثورة، ولأن المحرضين كانوا يدفشون الناس الى الشوارع كالدمى، وكان كلامي في حينه سيتحول الى ذريعة للتفلت في الشارع ضد قرارات الحجر الصحي وينتشر الفيروس .. أما وبعد التفشي الآن زال سبب التحفظ.”
كلامي لم يتعرض لأحد بالأذى، أو بتشويه الصورة، أو بأسلوب “زقاقي” أو غير أخلاقي … أنا فقط أنقل الوقائع العلمية والمنطقية المنشورة حول العالم، ومعلوماتي البحثية التي أقوم بها منذ عشرين عاماً من خلال اختصاصاتي في التكنولوجيا وموقعي كنقيب لقطاعات الكهرباء والالكترونيك والاتصالات والبرمجة في لبنان، ومن ضمنها التكنولوجيا الطبية Medical Technologies وبالاخص الهندسة الجينية Genetic Engineering، وبكل أخلاقية مهنية، مستنداً إلى وجهات نظر أصحاب الإختصاص الطبي حول العالم، ولم أتكلم من وجهة نظر سياسية أو مالية أو فلكية، مع ان هذه المؤامرة لها ثلاثة ابعاد سياسية واقتصادية وروحية:
1– أنا لم اكتب يوما ان الفيروس كذبة او خرافة .. بل قلت انه خديعة. واضح؟ خديعة … أما الطريقة المريبة لانتشار الفيروس حول العالم مع هذه الحملة الاعلامية الغير طبيعية لبث الهلع عند البشر كانا شرارة إنطلاق تطبيق المؤامرة الشيطانية، وهي الهدف وليس الفيروس بحد نفسه ..
2– الكورونا فيروس موجود .. لكنه لا يستهدف الرئتين بل هو يهاجم الكريات الحمر في الدم ويؤدي الى تجلط مما يسد الشرايين الدموية وأخطرها في الرئتين والدماغ والقلب .. وهو ليس بيولوجي بل هو جرثومة مهجّنة بخلايا بشرية حيوانية ولأجنة ميتين ومواد صناعية أبرزها جزيئيات الالمنيوم … هذه حقائق يفصح عنها آلاف الاطباء حول العالم لكن اعلامنا يحجبها عنا بسبب التواطوء او الخوف من افلاسه.
3– المؤامرة تهدف لقتل مئات الملايين حول العالم، وضرب الاقتصاد العالمي والامكانيات الحكومية والجماعية والفردية، وبالأخص القطاع الاستشفائي، لينتشر التفلت والافلاس عند الجميع، وفقدان الامل والامكانيات، وطرح اللقاحات كحل وحيد (كما يحدث الآن) فيتم حقن الناس على عدة مراحل أو جرعات بمواد خطيرة تعدل الجتس البشري وأخطرها الجزيئيات الصناعية الذكية (نانو تكنولوجي Nano Technology) المتناغمة مع محاكاة الذكاء الصناعي A.I. – Artificial Intelligence اي الماكنات التي تملك الحس والتفكير لتحلل وتقرر لوحدها، ومن دون جدوى علاجية، بل تخريبية للانظمة الجينية البشرية DNA، وصولاً “وعلى مراحل” لزرع شرائح الكترونية Microchips فنصبح كالأشخاص النصف آليين Bio-Robots وكأننا كومبيوترات متواصلة عبر الانترنت الحديثة 5G وما سيليها من تحديثات.
4– المؤامرة الشيطانية ينفذها جماعة حيتان المال العالميين، الذين باتوا يسيطرون الآن على كارتيلات الاقتصادات في العالم واهمها المصارف المركزية والخاصة إضافة للقطاعات الإعلامية والصناعية والبترولية والتجارية والتربوية من دون ان ننسى أكثرية القطاعات الحكومية والأحزاب والجمعيات… وهؤلاء هم من عدة جنسيات تجمعهم عقيدة واحدة من ضمن المشروع اليساري العالمي ضد المسيح، والذين يعبدون المادة ويتبعون توجيهات الشيطان …
ومن أبرز مبادىء عقيدتهم هي تقليص عدد البشرية، والانتقال الى العالم الرقمي الشامل، ومن ضمنه البشر متل السيارات والبيوت والحيوانات الاليفة والاستعمالات وغيرها، كلها تصبح ارقاماً، واستعباد البشر من خلال حكومة عالمية واحدة تتحكم بالارض ومن وما فيها.
5– مشروع الحكومة العالمية إسمه ID2020 وهو أول تطبيق للنظام العالمي الجديد وأهدافه: حكومة مركزية واحدة – بنك مركزي واحد – عملة الكترونية واحدة – دين واحد – سلطة امنية مركزية واحدة – محرك اقتصادي مركزي واحد.
وهذا المشروع تم التخطيط له منذ أكثر من 250 سنة من قبل جماعة حاقدة على البشرية منذ مئات السنين، (وبالاخص المسيحيين، بسبب تشتتهم) ويعتبرون أنفسهم شعب الله المختار، أما باقي المجموعات البشرية فهي اقل شاناً منهم لا بل عبيداً لهم …
6– منذ حوالي اسبوعين، طرحت 12 سؤال على المعنيين حول اللقاح .. ولم اتلقى حتى اليوم أي إجابة علمية تدحض ما أقوله عن المؤامرة الخديعة. وأكررهم الآن:
أ- كيف بيخترعوا لقاح وما اخترعوا الدواء؟ وعم يعطوا الناس بروتوكول علاج ال grippe العادي بس بدرجة عالية؟
ب- ليه قانون ترخيص اللقاح رفع المسؤولية عن مصانع لقاحات الكورونا بالنسبة للمضاعفات؟
ج- ليه الاميركيين عم يعطونا كمية كبيرة مجانية من اللقاح؟ شو هالكرم هههههه.
د- اذا كان فحص ال DNA بيتتاخد من ريق الفم، ليه بفحص PCR ما بياخدوه من الفم وعم ييفوتوا بالمنخار جوا الراس لحد الدماغ؟
ه- ليه عم يعطوا الناس اللقاح على جرعات؟ مش مرة وأحدة؟
و- ليه اللقاح بدو ينحط بثلاجة ٧٠ درجة تحت الصفر؟ ٧٠؟؟؟؟
ح- ليه هالحملات الاعلامية الضخمة لبث الهلع انو الكورونا وباء قاتل، ومن ضمنها تضخيم الارقام، والناس عم تصح بدون دواء إلو؟ واللي ماتو في خلال سنة اقل من 1% بس وتحديدا 0.75%
ط- ليه الاعلام اللبناني ما بينقل شو عم يصير بالعالم من حملات اعتراضية ودراسات وتقارير وتصريحات وتظاهرات ووو؟ وخاصة تحالف اطباء العالم اللي بيضم لهلق ١٦ الف طبيب اضافة لمئات مراكز الابحاث وبيقول نفس كلامي مع اثباتات علمية (وعم تنحجب عن وسائل الاعلام والانترنت).
ي- ليه اقفال المراكز الدينية، والناس فوق بعضا عالمواد الاستهلاكية (مواد غذائية وافران وخضار وأدوية)؟
ك- ليه اختصاصي الكومبيوتر بيل غيتس (يللي انتشرت كلمة virus بانظمته وبرامجه المعلوماتية في التسعينات) مسيطر الآن على شركات الأدوية، وهو اللي عم يمول منظمة الصحة العالمية بمليارات الدولارات اللي عم تعطينا توجيهات متناقضة وضيعت الطواقم الطبية حول العالم؟
ل- ليه البنك الدولي عم يشترط أن تنفق الأموال المخصّصة للقاحات على اللقاح الأميركي فقط؟
م- ليه ما في مرجعية علمية طبية واحدة عنا بتطلعنا على التطورات، ومنشوف بدل منها مئات الأطباء على الإعلام وبيحكو اشياء متناقضة؟ .. فلو كانت الحقيقة العلمية موجودة كانوا الكل بيتبنوها.
7- أحبائي .. كلامي ليس تضليلاً أو مزحاً .. إنه بمنتهى الجدية … وهو ليس لإخافتكم بل بالعكس هو لتنوريكم حول ما يحصل بنا وبالبشرية جمعاء .. أنها الحرب الكبرى بين الخير والشر .. بين الحياة والموت … ونحن كلنا معنيون فيها …
الرب معنا .. وهو يغلب الشيطان مهما خرب وعربد ..
كونوا أقوياء بإيمانكم ولا تخافوا .. لأن الخوف من الشيطان والكورونا هو “فيروس الخوف” ويعتمد على نقص المناعة فينا … لذلك الزموا الوقاية من نواح أربعة:
– الوقاية الهيجينية (النظافة) “بدون وسواس” وتحصين صحتكم.
– الغذاء الصحي المعتمد على الفيتامينات الطبيعية.
– الصلاة المستديمة والعودة عن الخطايا.
– الوعي: توقفوا عن متابعة التلفزيونات لأنهم يخفون الحقيقة .. فوتوا على الانترنت وفتشوا عن الكلمات الاجنبية اللي ذكرتا وقروا الحقائق بعيونكن .. تابعوا صفحاتنا اللي عم تسهل عليكن بنشر الفيديوهات واحفظوها لأنو بعد فترة شوي ورا شوي رح يحجبو الانترنت على كل الحقيقة لانو كل محركات الانترنت بين ايديهن.
أكتفي بهذا للآن .. وتابعوا الفيديوهات التي تتضمن دراسات وتقارير وأبحاث علمية واحضروها للنهاية واعملوا share من أجل الصالح العام.
رقم هاتفي 76776762