الكمامة والإغلاق و”خَربان” إقتصادات الدول لصالح 0.003% من الناس..😉 وفِهمكُم كفاية.. 👉

الـ”Conservative Tree House”: الإغلاق وارتداء الأقنعة والتباعد مغالطات مُسندة على فرضيات خاطئة.. ✋

الدكتور جيفري تاكر (Jeffrey Tucker): خبر مفرح، الدراسة التي شملت 10 ملايين شخص، تُمهد الطريق “لفتح كل شيء عَ الفور”.. وللأسف الإعلام غير موجود ويتجاهل الدراسة.. علينا أن نسأل: من يتخذ القرارات ولماذا ⁉️

بقلم مايكل هاينز – ووهان ، الصين – أجريت دراسة على ما يقرب من 10 ملايين شخص في “ووهان” في الصين ، أن انتشار COVID-19 بدون أعراض لا يحدث على الإطلاق ، مما يقوض الحاجة إلى الإغلاق ، والتي بنيت على فرضية انتشار الفيروس من قبل أشخاص معديين عن غير قصد وبدون أعراض.

نُشرت الورقة في نوفمبر تشرين الثاني في المجلة العلمية Nature Communications ، وقد جمعها 19 عالمًا (دكتور)، معظمهم من جامعة Huazhong للعلوم والتكنولوجيا في ووهان ، ولكن أيضًا من المؤسسات العلمية في جميع أنحاء الصين وكذلك في المملكة المتحدة. واستراليا. وركزت على سكان ووهان ، نقطة الصفر بالنسبة لـ COVID-19 ، حيث شارك 9899828 شخصًا في برنامج فحص بين 14 مايو و 1 يونيو ، والذي قدم نتائج واضحة فيما يتعلق بإمكانية انتقال الفيروس بدون أعراض.

كان الانتقال بدون أعراض هو المبرر الأساسي للإغلاق المطبق في جميع أنحاء العالم. لا تزال أحدث إرشادات من مراكز السيطرة على الأمراض (500) تنص على أن الفيروس “يمكن أن ينتشر عن طريق الأشخاص الذين لا تظهر عليهم أعراض.” في الواقع ، زعم 500 شخص أن الأشخاص الذين لا تظهر عليهم أعراض “يُقدر أنهم يمثلون أكثر من 50 بالمائة من حالات انتقال العدوى”.

فكشفت الدراسة الجديدة التي نُشرت في مجلة Nature Communications، بعنوان “ما بعد SARS-CoV lockdown-2 ، فحص الحمض النووي في ما يقرب من 10 ملايين من سكان ووهان ، “الصين”، عن دحض مفهوم الانتقال بدون أعراض.

وذكرت أنه من بين ما يقرب من 10 ملايين شخص في الدراسة ، تم العثور على “300 حالة بدون أعراض”. تم بعد ذلك تتبع المخالطين ومن بين هؤلاء الـ 300 ، لم يتم اكتشاف حالات COVID-19 في أي منها. “تم تتبع ما مجموعه 1174 من المخالطين القريبين بدون أعراض للحالات الإيجابية ، وجميعهم كانت نتائجهم سلبية بالنسبة لـ COVID-19.”

تم عزل كل من المرضى الذين لم تظهر عليهم أعراض واتصالاتهم لمدة أسبوعين، وبعد أسبوعين، ظلت النتائج كما هي. “لم تظهر أي من الحالات الإيجابية المكتشفة أو المخالطين القريبين لهم أو تم تأكيدهم حديثًا مع COVID-19 خلال فترة العزل”.

وأظهرت أدلة أخرى أن “ثقافة الفيروس” في الحالات الإيجابية والمتكررة للحالات غير المصحوبة بأعراض كانت كلها سلبية، “مما يشير إلى عدم وجود” فيروس قابل للحياة في الحالات الإيجابية المكتشفة في هذه الدراسة”.

تراوحت أعمار أولئك الذين وُجد أنهم لم تظهر عليهم أعراض بين 10 و 89، وكان المعدل إيجابيًا بدون أعراض “أدنى مستوى بين الأطفال أو المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 17 عامًا وأقل” وأعلى معدل وجد بين الأشخاص الأكبر من 60 عامًا.

كما توصلت الدراسة إلى إدراك أنه بسبب ضعف الفيروس نفسه، “كان الأشخاص المصابون حديثًا أكثر عرضة لأعراض، وبحمولة فيروسية أقل من الحالات المصابة السابقة”.

هذه النتائج لا تخلو من سابقة. في يونيو، شككت الدكتورة ماريا فان كيركوف، رئيسة منظمة الصحة العالمية ووحدة الأمراض الحيوانية المنشأ الناشئة ، في انتقال المرض بدون أعراض. في حديثه في مؤتمر صحفي ، أوضح فان كيركوف ، “من البيانات المتوفرة لدينا ، يبدو أنه من النادر أن ينتقل شخص بدون أعراض فعليًا إلى شخص ثانوي”.

ثم كررت عبارة “إنه نادر جدًا“، ولكن على الرغم من اختيارها لكلمة “نادر” ، لم تستطع فان كيركوف الإشارة إلى حالة واحدة من انتقال الأعراض بدون أعراض ، مشيرة إلى أن العديد من التقارير “لم تجد انتقالًا ثانويًا..”.

تعارضت تعليقاتها مع السرد السائد الذي يبرر الإغلاق وفي ذلك الوقت أكد المعهد الأمريكي للبحوث الاقتصادية (تأكيد) أنها “قوضت الجزء الأخير من الأساس المنطقي الذي يمكن أن يكون للإغلاق، والأقنعة الإلزامية، وتنظيم التباعد الاجتماعي ، والجهاز بأكمله من الإكراه والإكراه عشنا في ظله ثلاثة أشهر “.

سريع للعمل ، الذي أجرى منعطفًا ، وفي اليوم التالي أعلن فان كيركوف أن الانتقال بدون أعراض كان “سؤالًا معقدًا حقًا … ليس لدينا هذه الإجابة بعد.”

“أعتقد أن هذا سوء فهم للقول بأن الانتقال بدون أعراض على مستوى العالم نادر جدًا…

ومع ذلك ، يبدو أن دراسة ووهان الجديدة تقدم دليلًا علميًا قويًا على أن الانتقال بدون أعراض ليس نادرًا فحسب ، بل غير موجود. بالنظر إلى أنها لم تجد “أي دليل على أن الحالات الإيجابية تم تحديدها على أنها معدية بدون أعراض” ، تثير الدراسة أسئلة مهمة حول الإغلاق.

وتعليقًا على الدراسة ، أشار Conservative Tree House إلى أن “جميع اللوائح الحالية للإغلاق ، وارتداء الأقنعة وقواعد / قرارات متطلبات التباعد الاجتماعي تستند إلى مغالطة كاملة من الافتراضات الخاطئة”. تظهر الأدلة المقدمة في الدراسة أن عبارة “نادرة جدًا” تعني في الواقع تأكيد “عدم الانتشار” بدون أعراض وأنه لا يحدث أبدًا – على الإطلاق “.

جادل جيفري تاكر (Jeffrey Tucker) هذه الدراسة العلمية الكبيرة التي شملت 10 ملايين شخص ، حيث يجب أن تكون “أخبارًا ضخمة” ، مما يمهد الطريق “لفتح كل شيء على الفور”. ومع ذلك ، لم تكن تقارير وسائل الإعلام موجودة فعليًا و “تم تجاهل الدراسة” وجيفري تاكر أوضح أن: “لوبي الإغلاق يتجاهل كل ما يتعارض مع روايته ، ويفضل النوادر التي لم يتم التحقق منها على دراسة علمية فعلية لعشرة ملايين من السكان في ما كان أول نقطة ساخنة رئيسية في العالم نحن نحاول السيطرة على المرض “.

يجب أن تمكن النتائج الأخيرة المجتمع من إعادة فتح مرة أخرى ، وفقا للهيئة. بدون انتقال بدون أعراض.. يجب أن تستأنف الحياة و “يمكننا أن نشعر بالراحة في حدسنا الطبيعي بأن الأشخاص الأصحاء يمكن أن يخرجوا دون أي خطر على الآخرين.”

وأضاف تاكر: “ما زلنا نسمع كيف يجب أن نتبع العلم”. “الادعاء متعب الآن. نحن نعلم حقيقة ما يحدث “.

واختتم تعليقه بالسؤال: “بالدليل القاطع على أن الانتشار بدون أعراض هو هراء، علينا أن نسأل: من يتخذ القرارات ولماذا؟”

المصدر: lifesitenews.com

Asymptomatic transmission of COVID-19 didn’t occur at all, study of 10 million finds

Only 300 asymptomatic cases in the study of nearly 10 million were discovered, and none of those tested positive for COVID-19.

By Michael Haynes

WUHAN, China, December 23, 2020 (LifeSiteNews) – A study of almost 10 million people in Wuhan, China, found that asymptomatic spread of COVID-19 did not occur at all, thus undermining the need for lockdowns, which are built on the premise of the virus being unwittingly spread by infectious, asymptomatic people.

Published in November in the scientific journal Nature Communications, the paper was compiled by 19 scientists, mainly from the Huazhong University of Science and Technology in Wuhan, but also from scientific institutions across China as well as in the U.K. and Australia. It focused on the residents of Wuhan, ground zero for COVID-19, where 9,899,828 people took part in a screening program between May 14 and June 1, which provided clear results as to the possibility of any asymptomatic transmission of the virus.

Asymptomatic transmission has been the underlying justification of lockdowns enforced all across the world. The most recent guidance from the Centers for Disease Control (CDC) still states that the virus “can be spread by people who do not have symptoms.” In fact, the CDC claimed that asymptomatic people “are estimated to account for more than 50 percent of transmissions.”

U.K. Health Secretary Matt Hancock also promoted this message, explaining that the concept of asymptomatic spread of COVID-19 led to the U.K. advocating masks and referring to the “problem of asymptomatic transmission.”

However, the new study in Nature Communications, titled “Post-lockdown SARS-CoV-2 nucleic acid screening in nearly 10 million residents of Wuhan, China,” debunked the concept of asymptomatic transmission. 

It stated that out of the nearly 10 million people in the study, “300 asymptomatic cases” were found. Contact tracing was then carried out and of those 300, no cases of COVID-19 were detected in any of them. “A total of 1,174 close contacts of the asymptomatic positive cases were traced, and they all tested negative for the COVID-19.”

Both the asymptomatic patients and their contacts were placed in isolation for two weeks, and after the fortnight, the results remained the same. “None of detected positive cases or their close contacts became symptomatic or newly confirmed with COVID-19 during the isolation period.”

Further evidence showed that “virus cultures” in the positive and repositive asymptomatic cases were all negative, “indicating no ‘viable virus’ in positive cases detected in this study.”

Ages of those found to be asymptomatic ranged between 10 and 89, with the asymptomatic positive rate being “lowest in children or adolescents aged 17 and below” and highest rate found among people older than 60.

The study also made the realization that due to a weakening of the virus itself, “newly infected persons were more likely to be asymptomatic and with a lower viral load than earlier infected cases.”

These results are not without precedent. In June, Dr. Maria Van Kerkhove, head of the World Health Organization’s (WHO) emerging diseases and zoonosis unit, shed doubt upon asymptomatic transmission. Speaking at a press conference, Van Kerkhove explained, “From the data we have, it still seems to be rare that an asymptomatic person actually transmits onward to a secondary individual.”

She then repeated the words “It’s very rare,” but despite her word choice of “rare,” Van Kerkhove could not point to a single case of asymptomatic transmission, noting that numerous reports “were not finding secondary transmission onward.”

Her comments went against the predominant narrative justifying lockdowns, and at the time the American Institute for Economic Research (AIER) highlighted that “she undermined the last bit of rationale there could be for lockdowns, mandated masks, social distancing regulation, and the entire apparatus of compulsion and coercion under which we’ve lived for three months.”

Swift to act, the WHO performed a U-turn, and the next day Van Kerkhove then declared that asymptomatic transmission was a “really complex question … We don’t actually have that answer yet.”

“I think that that’s misunderstanding to state that asymptomatic transmission globally is very rare. I was referring to a small subset of studies,” she added.

However, the new Wuhan study seems to present solid, scientific evidence that asymptomatic transmission is not just rare but nonexistent. Given that it found “no evidence that the identified asymptomatic positive cases were infectious,” the study raises important questions about lockdowns. 

Commenting on the study, The Conservative Tree House noted that “all of the current lockdown regulations, mask wearing requirements and social distancing rules/decrees are based on a complete fallacy of false assumptions.” The evidence presented in the study shows that “‘very rare’ actually means ‘never’ asymptomatic spread just doesn’t happen – EVER.”

Such a large scientific study of 10 million people should not be overlooked, Jeffrey Tucker argued in the AIER, as it should be “huge news,” paving the way “to open up everything immediately.” Yet media reports have been virtually nonexistent and “ignored,” a fact that Tucker explained: “The lockdown lobby ignores whatever contradicts their narrative, preferring unverified anecdotes over an actual scientific study of 10 million residents in what was the world’s first major hotspot for the disease we are trying to manage.”

The recent findings should enable society to reopen once more, according to the AIER. Without asymptomatic transmission, “the whole basis for post-curve-flattening lockdowns,” life should resume and “we could take comfort in our normal intuition that healthy people can get out and about with no risk to others.”

“We keep hearing about how we should follow the science,” Tucker added. “The claim is tired by now. We know what’s really happening.” 

He closed his commentary with the question: “With solid evidence that asymptomatic spread is nonsense, we have to ask: Who is making decisions and why?”