عَ مدار الساعة


بالفيديو – الأب جوزيف الضعيف، لطوني خليفة: عَم تفهمني غلط.. المسيحي لا يخاف الموت ولا المرض.. 😉


سيدنا المطران غريغوري منصور شاف زلمي كبير من العمر بمدينة نيويورك حدّ الكنيسة المارونية، وقع عَ الأرض وما حدا قرّب يساعدو.. قرّب المطران تبعنا، ومسكو وحطّو عَ حافة الطريق وتلفن للطوارئ.. وكانت عَم تصرخ إمرأة إنو معو كورونا.. ردّ عليها “آخر همّي المرض”.. نحنا ككهنة لا نخشى المرض المهم أن نحبّ ونساعد.. 🙏

  • بالكنيسة يدخل المؤمن السماء عَ الأرض.. وجوهر إيماننا المسيح كشاة ذُبح..* وفي المناولة نلمس يسوع.. وبعض المؤمنين يسألوننا عن المياه المقدسة.. ومش كل دقيقة بدنا نعقّم أيدينا.. 🙏

* ما حدا عَم يقول ما نعقّم إيدَينا.. ولكن نحنا كمسيحيين بالكنيسة نؤمن إنّو بالكنيسة نحنا بالسما.. وأنا ككاهن أئتمن على النفوس.. مزبوط نحنا نهتم بأجساد المؤمنين ولكن بنفوسُن أيضًا 🤐

* وقت بشوف الناس تخطّت حاجز الخوف وجايي عَ الكنيسة، ونحنا بلاهوتنا الكنيسة بيت الله.. والرب يسوع بيغمرك.. وبدّو الكل يعرف إنّو المسيحي ما بخاف.. والمسيح حذرنا من الخوف.. 🙏

* نحنا بس نمسك الخبز السماوي، نقول كشاة سيق وكحملٍ أمام الجزّار.. هيدا جوهر إيماننا ✋

* بالقربان المقدس، نحن نلمس شخص يسوع المسيح.. وتمامًا كالمنزوفة اللي مسَكِت ثوب المسيح والأبرص.. 🙏

* هل من يسمك الله وفق إيماني.. كل دقيقة بنضّف ايدو بالمعقّم 👍

* نحن ككهنة مؤتمنين على النفوس.. الناس تسألني، أنّ إيمانها يفرض عليها وضع يدها بالماء المقدّس.. لو كنا نخاف لما وضعناها..* 🙏

* نقلت أسئلة المواطنين عن مطالبتهم بالسلام الآتي من مذبح الرب.. نحنا منّا بمسرحية مع الرب..

((خادم رعية القديسة تريزا الطفل يسوع في مدينة بروكتن – الولايات المتحدة))