♰
العلامة في الشرق على وشك أن ترتفع.
سوف تستيقظ البشرية.. ستأتي هذه الأحداث متتالية مثل عربات القطارعلى السِّكّة
منذ بداية القرن العشرين، نشاهد تضاعف ملحوظ بظهورات الرب يسوع والسيّدة العذراء في جميع أنحاء العالم. وترافق الظهورات رسائل ونبوءات وتحذيرات للبشرية. وذلك ليس من المستغرب. فالكتاب المقدّس يقول:
“يَقُولُ اللهُ: وَيَكُونُ فِي الأَيَّامِ الأَخِيرَةِ أَنِّي أَسْكُبُ مِنْ رُوحِي عَلَى كُلِّ بَشَرٍ، فَيَتَنَبَّأُ بَنُوكُمْ وَبَنَاتُكُمْ، وَيَرَى شَبَابُكُمْ رُؤًى وَيَحْلُمُ شُيُوخُكُمْ أَحْلاَمًا.” (أعمال 2: 17)
وتتكاثر أيضًا الرسائل والنبوءات التي نجد لها أهداف مشتركة: دعوة ملحّة للإرتداد والعودة إلى الإيمان، وتحذير البشرية من العقوبات المتوقّعة.
لا يتركنا الكتاب المقدّس حيارى أمام هذه الرسائل والنبوءات فيقول: لا تُطْفِئُوا الرُّوحَ. لاَ تَحْتَقِرُوا النُّبُوَّاتِ. امْتَحِنُوا كُلَّ شَيْءٍ. تَمَسَّكُوا بِالْحَسَنِ. (1 تسالونيكي 5: 20-21)
لذا رأينا أن نجمع من عدة ظهورات، أهم ما جاء في رسائل الرب يسوع الخطيرة وتحذيراته لزمننا والرب يترك الحرية لكل إنسان أن يبحث ويقرّر كيف يريد أن يتعامل مع هذه النبوءات ورسائل السماء.
من رسائل الرب يسوع الخطيرة وتحذيراته لزمننا الحاضر
«يا شعبي، أولئك من بينكم الذين يستمرون في تجاهل مناشداتي وتوسّلاتي، قريبًا سوف يجثون على رُكبهم، لأن الأرض سترتعد. سترتجف هذه الأرض وستتجمع هذه الأحداث معًا مثل عربات القطار على السِكّة. لن يكون الإنسان قادرًا أن يفسّر الأمر، لأن جميع طرق الاتصال ستنقطع. انتبهوا وتعلّموا أن تضعوا ثقتكم الكاملة بي. الكثيرون سوف يسقطون. وسيأتي الكثيرون راكضين ليجدوا أبنائي الحقيقيين المختارين». – 8 يونيو 2004
«كل يوم أمنحكم إياه هو يوم للاستعداد، ولكن كلماتي التحذيرية ستنتهي قريبًا من جميع أنحاء هذا العالم. زمن إنذاركم اقترب، زمن إنذاركم اقترب، فهذه هي ساعة الرحمة. هوذا العلامات تتكاثر. أنتم في زمن اليقظة العظيمة، لأن ساعة سُباتكم قد انقضت، ويد أبي العادلة على وشك أن تضرب».
«هذا العالم يبتعد عن خالقه ويسعى إلى تحقيق رغبات الإنسان الأنانية. لأنه عندما تبدأ الأرض في إظهار علامات حياة جديدة، سوف تستيقظ البشرية. ستأتي هذه الأحداث متتالية مثل عربات القطارعلى السِّكّة وستنتشر في جميع أنحاء هذا العالم. لن تبقى البحار هادئة وستستيقظ الجبال والانقسام سيتضاعف.
ستعرف البشرية أمن هم الذين يسيرون في النور والذين يعيشون في الظلام. أصغوا إلى كلامي لأني يسوع! رحمتي وعدلي سوف يسودان». – 4 أبريل 2005
«أولادي، كونوا مستعدّين! كونوا مستعدّين! كونوا مستعدّين! أصغوا إلى كلامي، لأنه عندما يبدأ الوقت في الاقتراب، الهجمات التي سيشنها الشيطان ستتفاقم. ستأتي الأمراض وتبلغ ذروتها. وستكون منازلكم ملاذاً آمناً حتى يرشدكم ملائكي إلى ملجأكم الأمين».
«أيام المدن المظلمة آتية. ستحلّ عاصفة وراء عاصفة، وتندلع الحرب وسيقف كثيرون أمامي. هذا العالم سوف يجثو على ركبتيه في غمضة عين. كل شيء سيتم حسب إرادتي». – 23 فبراير 2007
«أدعوكم أولادي إلى زمن التجديد، زمن لتغيير قلوبكم لتتوافق مع الحق، لأنني يسوع. أولادي الأعزاء، إنها ساعة اليقظة: لتجدوا وعي أكبر في مهمّتكم في هذه الحياة ولتُدركوا أن هذا العالم مؤقت».
«أولادي، لم تعد الضمائر تدرك مصير الروح لأن نفوس كثيرة نائمة. قد تكون أعين جسدكم مفتوحة لكن روحكم لم تعد ترى النور لأنها مغطاة بظلام الخطيئة. التغييرات قادمة، الواحدة تلو الأخرى. عندما تنفتح الأرض وتتحرك بإصرار وثبات».
«الأرض سوف ترتعد لأنه مع اقتراب ساعة التطهير والاستنارة هذه، غضب الأسد (إبليس) سيجول بين شعبي. ستضاعف الإغراءات لأنه يبحث عن الكثير من ضحاياه. ستكون أعظم معركة روحية يخوضها الإنسان على الإطلاق. أخبروا شعبي أنني اليوم أطلب منهم أن يصغوا بانتباه إلى كلماتي لأن العلامة في الشرق على وشك أن ترتفع. أخبروا شعبي أن هذه هي الساعة لأنني يسوع وكل شيء سيتم بحسب إرادتي». – 29 تشرين أول 2007