Agoraleaks Agoraleaks
المدير السابق لمعهد علم المناعة في جامعة برن Beda M Stadler: لقد اختفى الفيروس. من المحتمل أن تعود في الشتاء ، لكنها لن تكون موجة ثانية، ولكن مجرد نزلة برد. هؤلاء الشباب والأصحاء الذين يتجولون حاليًا مع قناع على وجوههم سيكونون أفضل حالًا بارتداء خوذة بدلاً من ذلك ، لأن خطر وقوع شيء ما على رؤوسهم أكبر من خطر الحصول على حالة خطيرة من Covid-19 “.
تقرير مفصل يهدف إلى تزويدك بمعلومات شاملة ومفيدة وبديلة حول أكثر المواضيع التي يتم الحديث عنها حاليًا في الأخبار وفي المناقشات العائلية – القوانين الإلزامية أو الطوعية لارتداء القناع ، سواء كانت الأقنعة مفيدة حقًا أم لا.. عدوى COVID فرض إخفاء (القناع على الوجه) فجأة وبات أمراً رئيسيًا في حياتنا اليومية. ستصدمك هذه التقارير كون مصادر معلوماتك المعتادة لا تخبرك.
إليكم المزيد من الجنون – أفاد الناس في عدة ولايات (لوس أنجلوس ، تكساس ، جورجيا ، تينيسي ، فلوريدا) أنهم ذهبوا إلى مراكز الاختبار لإجراء الاختبار ولكنهم غادروا بسبب الخطوط الطويلة (العَجقة). فرغم عدم الخضوع للاختبار تمّ إخبارهم لاحقًا بأنهم أثبتوا أن الاختبار إيجابي وأن هذه الأرقام الإيجابية أضيفت إلى إجمالي عدد الإصابات في الولاية.
ستصدمك هذه التقرير كون مصادر معلوماتك المعتادة لا تخبرك.
دعوات للقتل من يرفض ارتداء القناع
تدجين الجمهور والسيطرة عليهم.. جنون جماعي..
*في أميركا سيتمّ التصويت لأصحاب الرغبة في الفوضى المخيفة..*
مصادر المعلومات تتحكم فيها قوى معادية للحقيقة ، وخاصة جميع وسائل الإعلام الرئيسية ، الذين يريدون رسم الصورة الأكثر سلبية لتسهيل خطتهم لتغيير جذري للعالم المجتمع.
ليس بالأمر السيئ أن يشير الاختبار إلى إصابة الأطفال ونسبة كبيرة من الجمهور في فئة العمر والحالة الصحية (لا توجد أمراض مصاحبة) الأقل تعرضًا للفيروس بالفيروس. لن يعاني معظمهم من أعراض ، أو أعراض خفيفة جدًا. تقع أكبر نسبة من الجمهور في هذه الفئة. كلما زاد عدد المصابين بالعدوى ، كلما وصلنا بسرعة إلى مناعة القطيع عند هذه النقطة سيختفي الفيروس.
هل كان الإغلاق ناجحًا؟ أقول نعم ناجحة جدا. ناجح في أشياء كهذه. الخط الساخن للقلق يستدعي 1000 في المئة. إساءة معاملة الأطفال سواء الجنسي أو غير. مالياً ، ضائقة عاطفية ، انتحار. الكحول. 150 ألف أمريكي شهريًا لا يتلقون فحصًا بالسرطان. لقد كان جيدًا في جميع المقاييس الخاطئة – في جميع المجالات التي لا نريدها أن تكون فعالة. التأخير في الرعاية الطبية.
lifesitenews.com
***
ذنبك عَ جنبك.. تسلّح بالمعلومات وواجه.. ارفض الإجراءات التافهة وأي لقاح يتمّ فبركته من أجنة المُجهضين وفيه مواد للتحّكم بك..
(Agoraleaks)
ولذلك فإن السياسات الإلزامية لارتداء القناع تطيل المعاناة فقط ويمكن اعتبارها “قواعد غير مجدية أكثر” (ليس في كل حالة).
فيما يلي العناوين الفرعية حول موضوع “الكورونا”. قد ترغب في الانتقال إلى قسم واحد أو أكثر حسب اهتماماتك الخاصة. ومع ذلك ، فكلها متصلة ببعضها ولن تفهم الصورة الكاملة لسياسات الإخفاء الإلزامية حتى تقرأها جميعًا. في النهاية ، السياق هو كل شيء في فهم الإخفاء والفيروس التاجي.
الجزء الأول
أين هي الحقيقة.. وما هي الأجندة أو الأجندات؟
كل الأقنعة المفاجئة حاسمة
يطالب الديمقراطيون بالأقنعة
الإحصائيات المستخدمة لتبرير القناع الجديد وسياسات الإغلاق
التلاعب الإعلامي لأرقام COVID
أهمية مناعة القطيع
هذه المقالة لن تزيد الأصدقاء. وسوف يشعر بعضكم بالضيق بلا شك ، بغض النظر عن عدد الأطباء والعلماء والبيانات والتقارير المقدمّة أدناه. ميل الاتجاه السائد من الذين يتبعون المبادئ التوجيهية لارتداء الأقنعة يتجّه إلى الإساءة الشخصية وحتى الغضب من أن أي شخص يجرؤ على الإشارة إلى أن ارتداء القناع غير مريح وقد لا يكون ضروريًا في معظم الوقت. ولكن أيضًا قد تكون الفترات الطويلة لارتداء القناع مضرّة بهم. لكنهم إنهم لا يريدون سماعها.
ارتداء القناع قد يحد من الإصابة بالفيروس التاجي، لا أحد ينكر أن الفيروس خطير بالفعل لأشخاص معينين ونحن لا نجيز لأنفسنا بعدم ارتداء القناع.
لكن الاستجابة المتنامية لإرتداء القناع.. اليوم يتزايد بذريعة متطلبات “السلامة”، وبالتالي عليهم إرتداءه معظم الوقت في الداخل والخارج عندما تكون بالقرب من الآخرين.. والآن في ولاية فلوريدا، الأوامر بارتدائه حتى داخل البيت/بيتي.
اليوم ، قرأت مقالًا على موقع CNET.com يقول فيه إريك تونر (Eric Toner) وهو باحث بارز في مركز جونز هوبكنز (Johns Hopkins) للأمن الصحي، ويوصف بأنه رائد عالمي في حالات التأهب للوباء، يقول: “أنه سنعيش لسنوات مرتدين القناع – نأمل أن نعيش بسعادة – لعدة سنوات. “عدة سنوات؟ كيف لا يذكر “إريك تونر” العلاجات البسيطة وغير المكلفة التي كانت تعمل في علاج التهابات الأوجاع.. والتطورات الإيجابية الأخرى التي سنذكرها في هذه المقالة.
ما هي الحقيقة.. وما هي الأجندة أو الأجندات؟؟
يبدو أن أي بيان أو إحصائية يتم تقديمها حول هذه القضية يتناقض تمامًا دائمًا مع عبارات أخرى أو تفسيرات مختلفة للبيانات والتقارير. إنه نوع من الصراع في الغرب، حيث يحاول الأخيار والأشرار حقًا التأثير باستمرار على مستقبلنا.
ويبدو أن العثور على الحقيقة بشأن الفيروس التاجي، وإحصاءات الـCOVID والوفيات والعلاجات، مهمة مستحيلة تقريبًا بسبب المصالح والخطط المتنافسة، بما في ذلك الاستغلال الهائل لفيروس في “ووهان” من قبل نظام العولمة، وصناعة الأدوية ، وخاصة أولئك الذين يعملون كل ما في وسعهم لوقف إعادة انتخاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وإذا استمرّت الظروف المؤدية بالأميركيين الى حالة التشويش والتخويف مع إستنفادهم جسدياً وعاطفيًا وتواجد الضائقة المالية الشديدة حتى الانتخابات الأمريكية في نوفمبر، من المرجح أن يصوت الناخبون اليائسون لتغيير سياسي كبير، ولن يدركوا أنهم سيصوتون لأصحاب الرغبة في الفوضى المخيفة، والتي شاهدناها خلال الأشهر العديدة الماضية.
إن إبقاء الجميع، وكل الشرائح العمرية مقنعون (القناع) لساعات وكل يوم ، بالإضافة إلى جميع القيود الأخرى والفوضى المستمرة ، سيساعد في تحقيق هذه النتيجة. حتى وسائل الإعلام الحكومية الصينية تعترف علانية بأن جائحة الفيروس التاجي “أداة لهزيمة ترامب”. شاهد الإعلامي “توكير كارلسون” إنه يشرح كيف يتم هندسة ذلك، يمكنك التأكد من أن الولايات المتحدة تضررت اجتماعياً واقتصادياً وهزم الجمهوريون في نوفمبر. يقول كارلسون: “الناس التعساء يريدون التغيير”.
ما أفعله في هذه المقالة هو تقديم الكثير من المعلومات التي لا تظهر بشكل عام في وسائل الإعلام الرئيسية. للأسف ، هذا هو ما يعتمد عليه معظم الجمهور بشدة لاتخاذ قراراتهم حول كيفية عيش حياتهم اليومية استجابة للفيروس. إذا اتبعت حتى نهاية كلا الجزئين من هذه المقالة ، فمن المحتمل أن تكون على علم أفضل من 98٪ من الجمهور.
الأقنعة
الآن هناك تصريحات متزايدة بأن التوصيات بوضع القناع يُنقذ قطعاً العديد من الأرواح. يواجه ذلك ما قيل لنا قبل بضعة أسابيع أن الأقنعة ليست مفيدة.
على سبيل المثال ، هناك مقال حديث بعنوان “البلدان التي ارتدى فيها الجميع أقنعة شهدت معدلات وفيات COVID أقل 100 مرة من المتوقع. لذلك، يُقال أن أولئك الذين يشككون في فعالية تفويضات الأقنعة هؤلاء هم متهورون، والذين لا يلتزمون بالعلم يتسببون في موت الناس…
أنباء التقارير الجماعية كشفت أنباء جيدة بأن معدل الوفيات من COVID-19 كانت أقل بكثير مما كنا نعتقد ونظنّ. هذا المعدل ، باستثناء الذين يعانون من أمراض مُصاحبة خطيرة، أرقام “الكورونا” قريبة جدًا من الأرقام العامة لعوارض إنفلونزا سيئ أو أفضل منه. بالإضافة إلى ذلك ، لدينا الآن علاجات للفيروس يمكن أن تمنع معظم الوفيات من الفيروس ، حتى بين المصابين بأمراض مزمنة ، إذا تم علاجهم قريبًا وبالإجراءات الصحيحة.
يوضح الرسم البياني أدناه إحصائيات وفاة الفيروس في المملكة المتحدة والتي تشبه الاتجاه الأمريكي.
مع كل ما سبق في الاعتبار ، أمر محير تشجيع الرئيس ترامب مؤخرًا للمرة الأولى، جميع الأمريكيين على ارتداء الأقنعة كخطوة ضرورية مفترضة لتخليص أمريكا من عدوى فيروسات التاجية. وأثنى على علاج Remdesivir المكلف للغاية وغير الفعال لصناعة الأدوية. والأكثر إثارة للقلق أنه كان إيجابيًا جدًا بشأن اللقاح المفترض تقريبًا كحل نهائي للفيروس. هناك أسباب وجيهة للقلق بشأن هذا اللقاح ، خاصة بالنظر إلى أن المرشح الرئيسي للقاح يّدعي البعض أنه لقاح خطير وهو مدعوم من بيل جيتس ( Bill Gates ) / أنتوني فوسي ( Anthony Fauci ) ويتم تطويره حاليًا من قبل شركة اللقاحات الخاصة بـ Fauci ، Moderna. وكان روبرت كينيدي (سياسي ديمقراطي أمريكي ، محام بيئي وناشط ضد التطعيم.) متحفظ جداً بشأن مخاطر مثل هذا اللقاح المتسرّع.
في الأسبوع الماضي ، في غرفة انتظار الطبيب ، شاهدت مقابلة تلفزيونية مع شاب يحمل وشمًا كثيفًا في الشارع سئل عن رأيه بشأن اللائحة الصحية لمدينة تورونتو التي تم الإعلان عنها للتو والتي تتطلب من الجميع ارتداء قناع في جميع الأماكن العامة الداخلية وفي الهواء الطلق في المناطق التي لا يمكن فيها مسافة ستة أقدام بين الآخرين. كان الرجل مستاء من التنظيم. وأصر على أن ذلك لم يكن ضروريًا وأن هذا يتعلق حقًا بتدجين الجمهور والسيطرة عليه وإعدادهم للمرحلة التالية من تتبع الاتصال ثم الحصول على لقاح إلزامي ومن المحتمل أن يكون غير آمن ومن أجل فرض “جواز سفر لقاح” إلزامي كوثيقة ودليل للوصول إلى الخدمات ، وبرأيه ذلك هو الهدف الحقيقي لجميع هذه الإجراءات.
قبل بضع سنوات ، كنت أظنّ أن مثل هذا التفكير أمر مبالغ به بخصوص التآمر ، ولكن نظرًا لجميع المعلومات التي نملكها اليوم ، ومع ملاحظات وتصريحات متعلقة بالوباء من شخصيات بارزة لم نعد أسقط مثل هذه التخمينات.
مطالبة الديمقراطيون بالأقنعة
إن الحزب الديمقراطي الأمريكي اليوم بعيد كل البعد عن الحزب الديمقراطي أيام سنوات كنيدي. لقد تغيّر جذريًا.. بات توجهه صوب أقصى اليسار، يريد أن يحوِّل الولايات المتحدة إلى دولة اشتراكية قمعية ومعادية للمسيحية باتجاه النظام العالمي الإشتراكي الجديد. يدعم الديمقراطيون بقوة سياسة القناع الإلزامي.
صرح جو بايدن مؤخرًا ، “الشيء الوحيد الذي نعرفه هو أن هذه الأقنعة تحدث فرقًا كبيرًا. أود أن أصر على أن يرتدي الجميع في الخارج هذا القناع “.
في 16 يوليو ، أصدرت السيناتور اليسارية المتطرفة ديان فاينشتاين (Dianne Feinstein) (ولاية كاليفورنيا) بيانًا صحفيًا أعلنت عن نيتها رفض توفير مدفوعات المساعدات للولايات التي ترفض تنفيذ إجراءات القناع (المساعدة الفيدرالية). إنها تريد أن يكون ارتداء القناع إلزاميًا عبر الولايات المتحدة الأمريكية. وقد أشار ممثل هوليوود توم هانكس (Tom Hanks) إلى أنه يجب أن نتساءل عن وطنية الأمريكيين الذين لا يرتدون أقنعة، كما لو كان الوباء نوعًا من الخدعة. قال هانكس: هل هم أمريكيون …
فما الذي يتحدث عنه هانكس؟
يقول جاريد بوليس (Jared Polis)، الحاكم الديمقراطي لكولورادو، إن أولئك الذين يشككون في تفويضات قناع الوجه الذي تفرضه الحكومات المحلية هم “أوغاد أنانيون”. هل يوجد أي أو كل الأطباء الذين أقتبسهم أدناه في هذا المقال “الأوغاد الأنانيون؟”
في 16 يوليو ، أطلق حاكم نيويورك الديمقراطي أندرو كومو (Andrew Cuomo) حملة “قناع أمريكا” مع مشاهير هوليوود مورجان فريمان (Morgan Freeman) وروبرت دي نيرو (Robert De Niro). اتهم كومو سابقًا بأنه “يمكن قتل شخص ما، لرفضه ارتداء القناع“. قدم كومو الكثير من الأسباب لعدم الثقة بأي شيء يوصي به بشأن فيروس ووهان.
ذكرت صحيفة Daily Caller،
دعا السناتور الجمهوري عن ولاية كنتاكي السناتور راند بول الهيئة التشريعية لولاية نيويورك بعزل حاكم ولاية نيويورك الديمقراطي أندرو كومو. “كانت مدينة نيويورك مقفلة ووفاة 30 ألف شخص. قال بول في برنامج إذاعي على قناة فوكس نيوز يوم الأربعاء: كان لنيويورك أسوأ معدل للوفيات من أي مكان في العالم وسط إغلاق. “أعتقد أنه يجب عزل الحاكم كومو ، لما فعله، للقرار الكارثي الذي اتخذه بإعادة مرضى مصابي الفيروس التاجي إلى دور الرعاية.”
من جهة ثانية أنتوني فوسي (Anthony Fauci)، الذي يحظى بتقدير كبير من قبل وسائل الإعلام الأمريكية الرئيسية وزملائه الديمقراطيين، والذي يُعد من داعمي استمرار سياسات “الإغلاق”، أشاد بردة فعل حاكم نيويورك الديمقراطي على الفيروس التاجي.
هذا يحير العقل.
بشكل لا يصدق ، أشاد أنتوني فوسي (Anthony Fauci)، الذي يحظى بتقدير كبير من قبل وسائل الإعلام الأمريكية الرئيسية وزملائه الديمقراطيين، وصف “أبرز دعاة أمريكا واستمرارها” لسياسات “إغلاق” COVID-19 الكارثية ، لتوه رد فعل حاكم نيويورك الديمقراطي على الفيروس التاجي.
هذا يحير العقل.
وللأسف، رغم سلوكه المعتدل يحظى بدعم إعلامي قوي، يقال أن”فوسي” يثق به ثلثا الجمهور الأمريكي مقابل ثلث مؤيد للرئيس ترامب ، على الرغم من الأدلة واضحة على أن “فوسي” غالبًا ما يكون مخادعًا ولا يمكن الوثوق به. يدعو فوسي الآن بقوة للأقنعة.
وبالطبع ، أصدر حاكم ولاية كاليفورنيا المتطرف جافين نيوسوم تفويضًا لإثارة الخوف على نطاق الولاية ، وحرمانًا من الحقوق على مستوى الولاية للجميع في كاليفورنيا باستثناء الأطفال دون سن الثانية بسبب ارتفاع حالات الإصابة بفيروسات كورونا في ولايته. هل يمكنك أن تتخيل، الضرر العاطفي الذي سيختبره الأطفال 3 سنوات من إجبارهم على ارتداء الأقنعة؟ لا يوجد سبب طبي يبرر ذلك كما توضح الدكتورة كيلي فيكتوري (Dr. Kelly Victory) وغيرها من الأطباء واليكم المزيد من التفاصيل في هذه المقالة.
وقال الملياردير اليساري سوروس (Soros) الممول الأكبر للمنظمات اليسارية المتطرفة الأمريكية وللمرشحين الديمقراطيين في المستويات كلها بلدية كانت أم في الولايات أو على المستوى الفدرالي في الولايات المتحدة:
قال سوروس خلال مقابلة في 11 مايو: “حتى قبل تفشي الوباء ، أدركت أننا في لحظة ثورية..”.
يبدو أن الموجة هي أحدث طريقة لإبقاء المواطنين الأمريكيين في خوف وتحت السيطرة لحين المرحلة التالية من التحويل وسحق النفوذ الأمريكي التقليدي في العالم.
الإحصائيات المستخدمة لتبرير القناع الجديد وسياسات الإغلاق
والزيادات الكبيرة في أعداد العدوى المكتشفة من خلال الفحوصات الجماعية في الولايات، والتي تم فتحها مؤخرًا تترجم إلى اكتشاف المزيد من الوفيات. لكن مجموع الوفيات الأسبوعية لا تزال أقل بكثير من ذروة الأشهر الماضية. كان من الطبيعي أن يتوقع حكام “نيوسوم” وآخرون من حكام ديمقراطيين المزيد من حالات الإصابة بكورونا كونهم فتحوا ولاياتهم عن سياسات الإغلاق المضللة بشكل واضح وأيضًا بسبب الشغب التي قامت بها حشود كبيرة مكتظة…
يتم فرض تشريع القناع عبر إجراءات الإغلاق القاتلة بسبب الذعر غير المبرر بشأن الفحوصات التي كشفت عن زيادة كبيرة في الحالات الطيبة ، خاصة في جنوب الولايات المتحدة. لكن أخبار “بريت بريت” ذكرت أن الدكتور دان إريكسون وضع ذلك ضمن سياقه الصحيح والإيجابي عندما صرح في واشنطن اليوم ،
“الحالة، هي شخص يتمتع بصحة جيدة ولكن فحوصات الإختبار إيجابية للغالبية العظمى. لكن الجمهور يسمع القضايا ويفكر ، “يا إلهي. وقال إريكسون: “إنهم مرضى!”
لا الأغلبية الساحقة – 99.8 في المئة من الناس يعانون من الإجراءات، لكن مع قليل من المرض التدريجي أو الكبير.
وتابع التركيز “Focus” لا ينبغي أن يكون على نتجية الفحص الإيجابية. بدلاً من ذلك ، يجب أن يكون التركيز على عدد حالات دخول المصابين المستشفيات والوفيات التي “يتم ترميزها بشكل مناسب على شهادة وفاة” ، مشددًا على “ترميز بشكل مناسب”.
تشير عبارة “مشفرة بشكل مناسب” إلى ما يكتشفه كثيرون الآن. العدد الحقيقي للوفيات المنسوبة مباشرة إلى فيروس “ووهان” مرجح أن يكون مبالغًا فيه بشكل كبير لأسباب متنوعة.
واليوم أصبحت مرافق الرعاية الصحية أكثر استعدادًا لمواجهة فيروس “ووهان”، والأمر ساعد في الحفاظ على معدل الوفيات منخفضًا حقًا. في الواقع ، هناك أسباب جوهرية لتكون إيجابية بيانات COVID الأمريكية ، لكنه يُنظر الى البيانات كسبب لفرض المزيد من القيود وخلق المزيد من الخوف والقلق المستمر إضافة الى الضرر الاقتصادي المستمر للمجتمع الأمريكي.
انظر إلى الرسم البياني أدناه من مركز السيطرة على الأمراض في أوروبا. نعم ، أظهرت نتائج الفحوصات مستويات عدد الإصابات أعلى بكثير مما كنا نعرفه ، لكن الوفيات المؤكدة اليومية لم تنمو بما يتناسب مع الإصابات المكتشفة.
ولكن ليس الديمقراطيون الليبراليون وحدهم هم الذين ينتقدون تفويضات الاستجواب تلك كما ترون من التعليقات رداً على مقال خيري منطقي في 14 يوليو كتبه جون بول مينان. حتى الأفراد المسيحيون المؤيدون للحياة يمكن أن يكونوا معادين تمامًا تجاه أولئك الذين لا يقبلون الدعاية المؤيدة للقناع التي ترسم النقاد كأشخاص غير مكترثين ، بلا قلب ، جاهلين. نحن في أوقات غريبة للغاية حيث حتى الخير يقاتلون الخير بناءً على ما يعتقدون ، بدلاً من ما يعرفونه على وجه اليقين يجب أن تكون الاستجابة الصحيحة للحالة الحالية للوباء.
تكمن المشكلة الضخمة في أن معظم الناس لا يعرفون حقًا ما هي تلك الدولة لأن معظم مصادر المعلومات تتحكم فيها قوى معادية للحقيقة ، وخاصة جميع وسائل الإعلام الرئيسية ، الذين يريدون رسم الصورة الأكثر سلبية لتسهيل خطتهم لتغيير جذري للعالم المجتمع.
يوجد أدناه مخطط آخر يكشف أن وفيات COVID قد انخفضت إلى مستوى نسبيًا تقريبًا لجميع الفئات العمرية. لماذا لا يزال معظم الناس مرعوبين؟ أحد الأسباب هو أنه لا أحد يعرض لهم مخططات مثل هذا.
في مقال 1 يوليو ، ذهب Beda M Stadler ، المدير السابق لمعهد علم المناعة في جامعة برن ، إلى حد الإعلان،
“لقد اختفى الفيروس الآن. من المحتمل أن تعود في الشتاء ، لكنها لن تكون موجة ثانية ، ولكن مجرد نزلة برد. هؤلاء الشباب والأصحاء الذين يتجولون حاليًا مع قناع على وجوههم سيكونون أفضل حالًا بارتداء خوذة بدلاً من ذلك ، لأن خطر وقوع شيء ما على رؤوسهم أكبر من خطر الحصول على حالة خطيرة من Covid-19 “.
إن إبقاء الجميع ، في كل شريحة عمرية مقنعًا لمعظم كل يوم ، بالإضافة إلى جميع القيود الأخرى والفوضى المستمرة، سيساعد في تحقيق هذه النتيجة. حتى وسائل الإعلام الحكومية الصينية تعترف علانية بأن جائحة الفيروس التاجي “أداة لهزيمة ترامب”. شاهد توكير كارلسون يشرح كيف يتم هندسة جميع هذه القضايا وغيرها للتأكد من أن الولايات المتحدة تضررت اجتماعيًا واقتصاديًا وهزم الجمهوريون في نوفمبر. يقول كارلسون ، “الناس التعساء يريدون التغيير”.
قدم Rush Limbaugh جزءًا من مصادر جيدة في عرضه في 7 يوليو ، حيث كشف عن مقدار الكذب على الجمهور في إحصائيات فيروسات التاجية وأكثر من ذلك بكثير. من الجدير القراءة والنقر على الروابط المختلفة التي تدعم تصريحاته.
يوجد أدناه رسم بياني آخر للوفيات الأسبوعية ، تم تحديثه في 13 يوليو من قبل مركز السيطرة على الأمراض ، ولكن بصفتي كاتب المقالة حيث حصلت على هذا من التحذيرات ، “يلعب مركز السيطرة على الأمراض” الحيل “مع هذه البيانات ، وتعديلها مع مرور الوقت ، وإضافة الوفيات التي تم تقديرها أو نسبها إلى COVID حتى قبل بضعة أشهر. لكن مهما يكن. تجاهل ذلك. الوفيات لا تزال تنخفض. ” ويضيف: “كل يوم نتعرض للصراخ الدعائي” سجل عدد الحالات الجديدة! مطالب الدعاة والمسؤولين الحكوميين التي تشعر بالذعر حيال ذلك في كل مكان. كما يفرض القناع الذي يتصاعد الآن في جميع أنحاء البلاد ويزيد الخوف. اقرأ المقال كاملاً للحصول على فهم جيد لسبب تسميته “بالجنون الجماعي“. أيها الناس ، يتم أخذك في رحلة من قبل أولئك الذين يحاولون رسم صورة قاتمة قدر الإمكان لدفع جدول الأعمال.
في مدونته في 6 يوليو ، يعطي الطبيب رون بول ملخصًا قصيرًا أنيقًا لجنون القناع في ولاية تكساس والذي دفع الحاكم أبوت إلى إجراء تحول دراماتيكي وفجأة في ارتداء الأقنعة في معظم المقاطعات في 2 يوليو بناءً على سؤال مشكوك فيه للغاية ارتفاع كبير في أعداد العدوى ،
“شكرًا لقاضي مقاطعة كولين كريس هيل لإخباره عن ما يبدو أنه خطوة في منتصف مايو لإعادة تعريف قضية” Covid “لفتح الباب أمام زيادة هائلة – كل ذلك لمطابقة الخط الإعلامي السائد الذي كانت هناك “موجة ثانية” في الطريق.
في جلسة استماع لمحكمة المفوضين في مقاطعة كولين في 18 مايو ، تم الكشف عن أنه في حين أن تحديد “قضية” Covid كان نتيجة اختبار مؤكدة ، تم تغيير التعريف فجأة لاحتساب الحالات “المحتملة” على أنها “قضايا”. في الوقت نفسه ، تم تخفيض عتبة تحديد “محتمل” إلى مستوى سخيف.
كما قال القاضي هيل في ذلك الاجتماع يوم 18 مايو ، “إذا كنت تعاني من حمى ذاتية وتعاني من صداع وتعيش في مقاطعة كولين ، فأنت الآن تستوفي المؤهلات لتصبح مريضًا محتملًا. من الملاحظ مدى انخفاض المعيار الآن “.
والأسوأ من ذلك أنه بمجرد تحديد حالة “محتملة” بناءً على معايير ذاتية ربما لا علاقة لها ، تم إدراج ما يصل إلى 15 شخصًا على اتصال محتمل مع هذه الحالة “المحتملة” على أنها “حالات محتملة”. واعتبرت “الحالات المحتملة” حالات.
كرر تلك المهزلة عبر تكساس وهل من المستغرب أن يكون هناك “ارتفاع” في “الحالات”؟
يخبرنا الإحصائي ويليام بريجز ، في مقاله في 14 يوليو ، Mask Madness ، المزيد عن كيفية التلاعب بالبيانات لتبرير نظام القناع الجديد:
تنخفض الوفيات ، وتتلاشى العدوى ، ومع ذلك يستمر الاختبار في الارتفاع. هذا جنون. قبل يومين فقط (في 10 يوليو) ، كان هناك 823،375 اختبارًا في فترة 24 ساعة واحدة فقط! أكثر من 800 ألف اختبار في يوم واحد فقط!
يؤدي هذا الاختبار الهائل إلى حالات “جديدة” – وهي كلها تقريبًا مؤشرات على حالات عدوى سابقة ، ومن هذا الخطأ وحتى فيروسات الزكام الأخرى. نحن نعلم أن هذا صحيح لأن الوفيات تنخفض.
تتم إضافة مجاميع “الحالة” الجديدة إلى آلة الدعاية ، مما يسبب المزيد من الخوف ، مما يؤدي إلى المزيد من الاختبارات ، مما يخلق المزيد من “الحالات” الجديدة ، والتي يتم إضافتها إلى آلة الدعاية ، والتي تسبب المزيد من الخوف …
في نهاية الأزمة فقط ، عندما كانت الوفيات تنخفض إلى ما يقرب من الصفر ، بدأت الحكومات بجدية في تفويض القناع (إلا إذا كنت ستقوم بأعمال شغب). لم يكن التوقيت مصادفة. كان العذر دائمًا هو أن الأقنعة ستنقذ الأرواح ، والتي ربما كان لها بعض القوة عند زيادة أو ذروة معدل الإصابة ، ولكنها ليست صحيحة الآن. الأمر الآن واضح حول السيطرة.
إليكم المزيد عن الجنون – أفاد الناس في عدة ولايات (لوس أنجلوس ، تكساس ، جورجيا ، تينيسي ، فلوريدا) أنهم ذهبوا إلى مراكز الاختبار لإجراء الاختبار ولكنهم غادروا بسبب الخطوط الطويلة. على الرغم من عدم الخضوع للاختبار ، تم إخبارهم لاحقًا بأنهم أثبتوا أن الاختبار إيجابي وأن هذه الأرقام الإيجابية قد تمت إضافتها إلى إجمالي عدد الإصابات في الولاية.
التلاعب الإعلامي لأرقام COVID
هذا القسم الفرعي مهم بشكل خاص لفهم التنفيذ المفاجئ للوائح القناع. هذا هو السبب في أنني أقوم بتضمين أدلة مستفيضة على أن الخوف الذي يبدو أن معظم الناس يعانون منه في هذا الوقت غير مبرر على الإطلاق.
تتعرض فلوريدا للهجوم الإعلامي الضخم بسبب استراتيجيتها الناجحة للغاية في مجال فيروسات التاجية لأن الحاكم جمهوري. وسائل الإعلام السائدة الآن تبذل قصارى جهدها لرسم الوضع في فلوريدا باعتباره نهاية العالم تقترب.
19 يوليو ، قام أليكس بيرينسون ، الكاتب السابق في صحيفة New York Times ، بالتحقق من صحة المزاعم بأن مستشفيات فلوريدا كانت تغمرها مرضى فيروس التاجي وأن الوضع في هذه الولاية الجمهورية يحكم عن السيطرة. ويفيد عن Breitbart ، “إن القصة الحقيقية للخروج من فلوريدا لا تصدق: 150،000 # اختبار إيجابي SARSCoV2 في الأسبوعين الماضيين ، ولا يوجد أي تغيير فعلي في أي من حالات الاستشفاء الكلية أو استخدام وحدة العناية المركزة على مستوى الولاية.
يصحح تقرير Breitbart الصادر في 22 يوليو أيضًا التقارير المشوهة عن مستشفيات فلوريدا التي تعاني من حالات COVID:
“لمدة شهر تقريبًا ، ارتفع عدد الأشخاص الذين يتم إدخالهم إلى مستشفيات مقاطعة أورانج أسبوعيًا ، ولكن في الأيام السبعة الماضية ، انخفض عدد المرضى الذين يبحثون عن الرعاية لـ COVID-19 بشكل ملحوظ في الأسبوع الماضي.
قال برادي: “لقد شهدت كل مقاطعة من مقاطعاتنا التي نعتني بها في المستقبل ظهور تسطيح أو انخفاض طفيف في آخر 6 إلى 7 أيام”.
كما شهدت مقاطعة سيمينول انخفاضًا كبيرًا في عدد الحالات خلال الـ 14 يومًا الماضية.
وأظهرت لقطة صباح الأربعاء من وكالة إدارة الرعاية الصحية بالولاية مقاطعة أورانج بنسبة 21.9 في المائة من سعة سرير المستشفى المتاحة – أكبر بقليل من توفر الولاية بنسبة 21.41 في المائة بشكل عام – و 580 حالة دخول إلى المستشفى “مع التشخيص الأساسي لـ COVID”. أفادت مقاطعة سيمينول عن 17.04 بالمائة من سعة السرير المتاحة مع 177 حالة دخول متعلقة بالفيروس التاجي.
هنا هو آخر واحد:
أخبر حاكم ولاية فلوريدا رون ديسانتيس “Fox & Friends” يوم الخميس أن “هناك مجمع صناعي للاختبار الآن” يمكن أن يؤدي إلى تضخيم نتائج اختبار COVID-19 الإيجابية.
وأشار المضيف براين كيلميد ، مستشهداً بالإحصاءات ، إلى أن 53 من وحدات العناية المركزة في فلوريدا “تعمل بنسبة صفر بالمائة”.
تدخل دي سانتيس قائلًا إنه يريد “تصحيح ذلك”.
قال ديسانتيس: “ما يفعلونه ، أنهم يحددون المستشفيات ، وبعضها لا يحتوي على أي وحدات العناية المركزة لأنها مستشفيات ريفية”. “لديك أسرة أخرى بها عدد قليل جدًا من الأسرة التي لديها أشخاص في وحدات العناية المركزة من غير مرضى COVID.”
“لقد بلغنا ذروته في زيارات قسم الطوارئ لمرض يشبه COVID في 7 يوليو وشهدنا تسطيحًا عامًا في تعداد المستشفى لـ COVID ، لذا فهذه هي أنواع المؤشرات حيث ترى أنك بدأت في تحقيق الاستقرار. وقال DeSantis لدينا معدل الإيجابية انخفض قليلا من حيث كان ، والذي نعتقد أنه سيستمر.
وهنا المزيد من بول سبيري حول التضخم الضخم المحتمل لأرقام COVID الإيجابية في عدة ولايات ،
“قام مسؤولو الصحة من اثني عشر ولاية بتجميع النتائج (+) عن طريق الخطأ من اختبارات الأجسام المضادة في الاختبارات الفيروسية لـ COVID-19 في الإبلاغ إلى مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها ، مما يؤدي إلى تضخم الحالات الجديدة. اختبار الأجسام المضادة (+) يمكن أن يعني أنك مصاب بفيروس w من نفس عائلة الاكليل التي تسبب نزلات البرد.
نتيجة لقراءة معظم سكان فلوريدا ومتابعتهم لتقارير وسائل الإعلام الرئيسية حول كارثة COVID المفترضة في الولايات الجنوبية وبعض مناطق فلوريدا التي تنفذ تفويضات القناع ، كان من المحتم أن يشير استطلاع 16-20 يوليو من سكان فلوريدا إلى أن الأغلبية تريد إخفاءًا إجباريًا على مستوى الولاية:
قال أكثر من ثلاثة أرباع ، أو 79 في المائة ، أنه يجب مطالبة الناس بارتداء الأقنعة في الأماكن العامة. قال 20 بالمائة منهم أنه لا ينبغي أن يطلب منهم في الوقت الحالي. ويأتي دعم تفويض القناع العام في أعلى القائمة بين الديمقراطيين الذين تم تحديدهم ذاتيًا ، حيث يؤيد 95 بالمائة الفكرة. تبعه المستقلون بنسبة 79٪ ، ثم الجمهوريون بنسبة 60٪ دعموا المكالمة “.
أصدر الحاكم DeSantis قناعًا “استشاريًا” على مستوى الولاية بدلاً من “أمر” مع العلم جيدًا أن وضع فلوريدا كان أفضل بكثير مما كان يعتقده الجمهور وأن الأقنعة ليست فعالة في وقف المزيد من الإصابات.
على الصعيد الوطني ، أفادت بوليتيكو ، “تؤيد أغلبية الحزبين من الناخبين المسجلين بشدة تفويضات الدولة التي قد تغرم أو تسجن الأفراد إذا فشلوا في ارتداء قناع في الأماكن العامة ، وفقا لاستطلاع جديد أجرته بوليتيكو / مورنينج كونسلت”. إن ذعر المبالغة في البيانات الناتجة عن الوسائط يحصل على نتائج.
كتب براين سي.جوند ، طبيب من دنفر ، عن سوء تصرف وسائل الإعلام على أرقام COVID ،
“ليس فقط تضخم أعداد الحالات ولكن أيضا الوفيات. أي شخص إيجابي في وقت الوفاة يُحسب على أنه وفاة COVID ، من التسمم بالكحول أو إطلاق النار ، إلى شخص في نزل مع أسابيع يعيش ، يموت من حالته الكامنة ، ولكن الاختبار إيجابي. من المحتمل أن يكون جورج فلويد في مكان ما في عدد الوفيات بـ COVID حيث كان إيجابيًا عند تشريح الجثة.
كانت مختبرات CDC ملوثة ، مما أدى إلى نتائج إيجابية خاطئة ونتائج اختبار وهمية. ولا غرابة في أن البيت الأبيض طلب من المستشفيات تجاوز مركز السيطرة على الأمراض على بيانات COVID وإرسال النتائج مباشرة إلى وزارة الصحة والخدمات البشرية ، مما يقلل من فرصة التلاعب بالبيانات. “
يشدد الدكتور سكوت أطلس أيضًا على أهمية فهم ما تعنيه معدلات الاستشفاء حقًا.
… نعم ، المستشفيات أكثر ازدحامًا ، ولكن هذا يرجع أساسًا إلى إعادة تركيب الرعاية الطبية للمرضى غير المصابين بـ COVID-19 “. في تكساس ، يقول: “90٪ من أسرة العناية المركزة مشغولة ، لكن 15٪ فقط من مرضى COVID. 85٪ من الأسرة المشغولة ليست من مرضى COVID. أعتقد أننا يجب أن ننظر إلى البيانات وأن ندرك أنه لا يهم إذا أصيب الأشخاص الأصغر سنا والأكثر صحة ، لا أعرف عدد المرات التي يجب أن يقال فيها ، لديهم ما يقرب من صفر خطر حدوث مشكلة من هذا. الشيء الوحيد الذي يهم هو الأشخاص الأكبر سنا والأكثر عرضة للإصابة. ولا يوجد دليل على أنهم حقا “. ثم أشار إلى أن طول الوقت في المستشفى هو الآن حوالي نصف ما كان عليه.
كشف تحقيق أجرته فوكس 35 في 14 يوليو عن تضخم كبير في أعداد فيروسات التاجية في فلوريدا التي تم تصحيحها الآن ،
أبلغت مختبرات لا تعد ولا تحصى عن معدل إيجابي بنسبة 100 في المائة ، مما يعني أن كل شخص تم اختباره كان إيجابيًا. مختبرات أخرى لديها معدلات إيجابية عالية جدا. وجدت FOX 35 أن مواقع الاختبار مثل Centra Care ذكرت أنه تم اختبار 83 شخصًا وجميعهم إيجابيون. بعد ذلك ، أفاد تشخيص NCF في ألاتشوا أن 88 في المائة من الاختبارات كانت إيجابية.
كيف يمكن لذلك ان يحدث؟ بحثت FOX 35 News هذه الأرقام الفلكية ، واتصلت بكل موقع محلي مذكور في التقرير.
أظهر التقرير أن معدل الصحة في أورلاندو كان 98٪. ومع ذلك ، عندما اتصلت FOX 35 News بالمستشفى ، أكدوا أخطاء في التقرير. يبلغ معدل الإيجابية في أورلاندو للصحة 9.4 في المائة فقط ، وليس 98 في المائة كما في التقرير.
وأضاف FOX 35: “أظهر التقرير أيضًا أن المركز الطبي في أورلاندو قدامى المحاربين حقق معدل إيجابي بنسبة 76٪. المركز هو في الواقع 6 في المئة “.
أخيرًا ، هناك مقالة أخرى في مقال بعنوان “آراء ورؤى” بعنوان “هل وصل الوباء إلى نهايته؟
تواصل وسائل الإعلام والعديد من السياسيين داخل الحزب الديمقراطي الصراخ على القفزة الأخيرة في عدد حالات الإصابة بالفيروس التاجي المسجلة ، سعياً لإبقاء الاقتصاد مغلقاً بأي ثمن – ونعني ذلك حرفياً. لا تقع في الجدل. تشير البيانات إلى أن كابوس الوباء الذي نعيشه قد يكون على وشك الانتهاء.
… نحن لا نقول هذا في الواقع. إنها مراكز السيطرة على الأمراض ، التي ذكرت أن معدل الوفيات قد انخفض حتى الآن ، وهو الآن يساوي تقريبًا الحد الأدنى للتأهل حتى لو كان وباءً ، وهو ليس بنفس خطورة الوباء.
وأشارت مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها إلى أنه “استنادًا إلى بيانات شهادة الوفاة ، انخفضت النسبة المئوية للوفيات (الإجمالية للولايات المتحدة) المنسوبة إلى الالتهاب الرئوي والإنفلونزا أو COVID-19 PIC) من 9٪ خلال الأسبوع 25 إلى 5.9٪ خلال الأسبوع 26” ، مضيفة أن هذا كان الأسبوع العاشر على التوالي من انخفاض الوفيات.
في حين أن “النسبة المئوية حاليًا في عتبة الوباء” ، فإن البيانات الإضافية في الأسابيع المقبلة يمكن أن تغير ذلك ، حسب مركز السيطرة على الأمراض.
ومع ذلك ، إليك بعض العناوين التي قرأناها خلال اليومين الماضيين فقط في Big Media:
“بينما يسلط ترامب الضوء على أمريكا بشأن الفيروس التاجي ، يواجه الجمهوريون خيارًا حاسمًا” – CNN
“نحن. ما زالت “عميقة في ركبتها” في الموجة الأولى من جائحة الفيروسات التاجية ، تقول Fauci “- CNN
“كيف خسرت أمريكا الحرب على Covid-19” – نيويورك تايمز
كتب برايان سي جونديف ، وهو طبيب يعمل في دنفر ، مؤخرًا: “لم يكن الأمر يتعلق أبدًا بالفيروس ، بل بالانتخاب”. “ما يسمى بالزيادة في عدد الحالات هي أنباء أكثر كاذبة يدفعها المشجعون الإعلاميون الحريصون على تدمير الاقتصاد والثقافة الأمريكية إذا جعل ترامب رئيسًا لفترة واحدة.”
انت وجدت الفكرة؟ لا يوجد تلميح للتفاؤل ، مجرد تشاؤم لا هوادة فيه حول COVID-19 ، تم تسييسه إلى الدرجة التاسعة لجعل دونالد ترامب يبدو أحمق أو معتل اجتماعي.
فيما يتعلق بالفيروس التاجي ، صحيح أن إجمالي الحالات تستمر في الارتفاع. ولكن هذه وظيفة زيادة الاختبار بشكل كبير ، وليس زيادة الحالات الفعلية.
هذه الفقرة الأخيرة مهمة جدا. إن الذعر الناتج عن وسائل الإعلام حول موجة جديدة مفترضة من العدوى والحاجة إلى إخفاء إلزامي لوقف هذا التطور المخيف هو التلاعب بالجمهور لمواكبة الخوف والحفاظ على السيطرة.
أهمية مناعة القطيع
يبدو أن موقع Childrenshealthdefense.org -CHD موقع رائع للعثور على معلومات مفيدة وموثوقة حول فيروس ووهان.
لديهم مقال ممتاز عن السويد واستجابتها الفريدة للوباء الذي تضمن بشكل أساسي فرض قيود قليلة جدًا وتوفير حماية خاصة لأكثر الفئات ضعفاً بهدف الوصول إلى مناعة القطيع في أسرع وقت ممكن وبأمان.
رابطة الأطباء والجراحين الأمريكيين تنص على:
“إن حصانة القطيع هي الحالة التي يتوقف فيها الفيروس بشكل أساسي عن إصابة ضحايا جدد لأن نسبة ضرورية من السكان قد تعرضت له لدرجة أنه لم يعد يمثل خطرًا خطيرًا على الجمهور. حدث هذا مع العديد من الفيروسات الماضية “.
اللقاح ، إذا كان متاحًا ، هو إحدى طرق تحقيق مناعة القطيع. ولكن قد لا يكون هناك لقاح موثوق به لفيروس ووهان ويصر العديد من الباحثين الطبيين على أنه من غير المحتمل أن يكون هذا اللقاح ممكنًا على الإطلاق بسبب عدد مرات تحور هذا الفيروس وأيضًا لأنه لم يكن هناك قط لقاح ناجح لفيروس كورون ، التي تعرض لها الكثير من العالم.
طريقة أخرى لتحقيق مناعة القطيع هي اتباع الخطة السويدية.
قد تكون سمعت الكثير من الأخبار الجيدة والسيئة حول الاستراتيجية السويدية. كانت معظم التقارير الإعلامية سلبية للغاية بشأن التجربة السويدية. يعترف السويديون أنهم ارتكبوا بعض الأخطاء على طول الطريق ، لكنهم بشكل عام لا يزالون إيجابيين بشأن النهج الذي اتبعوه. CHD إيجابي أيضًا. سأقتبس القليل فقط من مقال. أنا أشجعك على قراءة المقالة الكاملة. يقول المؤلف ،
“إذا كان علماء الفيروسات يقودون السياسة بشأن COVID-19 بدلاً من مسؤولي الصحة العامة ، فسنكون جميعًا في السويد الآن ، مما يعني أن الحياة ستعود إلى طبيعتها بشكل فعال. الشيء الوحيد الذي قامت به عمليات الإغلاق لدينا في هذه المرحلة هو إطالة المعاناة قليلاً ، وشجع المحافظين على وضع قواعد غير مجدية. أدرك وزير الصحة السويدي أن الفرصة الوحيدة للتغلب على COVID-19 هي جعل السكان السويديين على عتبة مناعة القطيع ضد COVID-19 ، وهذا بالضبط ما فعلوه “.
ااكاتب صادق للغاية بشأن الأضرار التي لحقت إغلاق. وقد أدت عمليات الإغلاق التي تشارك فيها معظم الدول الغربية والعديد من الولايات الأمريكية ، وخاصة الديمقراطية ، إلى كارثة اقتصادية واجتماعية قد تستغرق سنوات عديدة للتعافي منها.
ليس بالأمر السيئ أن يشير الاختبار إلى إصابة الأطفال ونسبة كبيرة من الجمهور في فئة العمر والحالة الصحية (لا توجد أمراض مصاحبة) الأقل تعرضًا للفيروس بالفيروس. لن يعاني معظمهم من أعراض ، أو أعراض خفيفة جدًا. تقع أكبر نسبة من الجمهور في هذه الفئة. كلما زاد عدد المصابين بالعدوى ، كلما وصلنا بسرعة إلى مناعة القطيع عند هذه النقطة سيختفي الفيروس.
ولذلك فإن السياسات الإلزامية لارتداء القناع تطيل المعاناة فقط ويمكن اعتبارها “قواعد غير مجدية أكثر” (ليس في كل حالة).
كان الدكتور دان إريكسون ، مالك Accelerated Urgent Care ، متحدثًا في “White Coat Summit” اليوم في الكابيتول هيل. في أبريل الماضي ، كان هو وطبيب مساعد أول من شكك بجدية في سياسات الإغلاق التي وضعتها الحكومة لمكافحة فيروس ووهان والضرر الهائل الذي تسببوا فيه لنظام الرعاية الصحية الأمريكي والاقتصاد والصحة العقلية والجسدية للأمريكيين. كان مؤتمرهم الصحفي في ذلك الوقت منتشرًا عبر الإنترنت وكانوا على برامج تلفزيونية عديدة لأسابيع بعد ذلك.
ذكرت Breitbart إدانة لِـ Erickson لسياسات الإغلاق:
تقرير Breitbart إدانة إريكسون لسياسات الإغلاق:
هل كان الإغلاق ناجحًا؟ أقول نعم ناجحة جدا. ناجح في أشياء كهذه. الخط الساخن للقلق يستدعي 1000 في المئة. إساءة معاملة الأطفال سواء الجنسي أو غير. مالياً ، ضائقة عاطفية ، انتحار. الكحول. 150 ألف أمريكي شهريًا لا يتلقون فحصًا بالسرطان. لقد كان جيدًا في جميع المقاييس الخاطئة – في جميع المجالات التي لا نريدها أن تكون فعالة. التأخير في الرعاية الطبية. تحدثنا عن ذلك. جراحة العظام غير الأساسية. يستدعي الانتحار 600 في المائة. مكالمات انتحارية. سمعنا أطباء آخرين يذكرون ذلك. إذن هل كان الإغلاق فعالا؟ إذا كان هذا هو التأثير الذي كنت تسير عليه ، فعندئذ نعم ولكن كان يحاول تسوية المنحنى ولكن كان له هذه النتائج الثانوية التي أعتقد أنها مدمرة.
“أنا أشاهد الناس في سيارة بريوس بأنفسهم وهم يقودون قناعهم. واضاف “لا معنى لذلك”. أفاد Breitbart: “إنه خوف”.
Explosion in mandatory masking isn’t driven by science, but fear
You will be shocked by many of the revelations in this report that your usual information sources are not telling you.
This is a detailed report meant to provide you with comprehensive, helpful, alternative information about what is currently the most talked about subject in the news and in family discussions – mandatory or voluntary mask-wearing regulations, whether or not masks are really useful in preventing COVID infections and how masking has suddenly become a major factor in our daily living. You will be shocked by many of the revelations in this report that your usual information sources are not telling you.
Below are the main sub-headings. You may want to go ahead to one or more sections of special interest. However, they are all connected and you will not understand the full picture of mandatory masking policies until you read them all. In the end, context is everything in understanding masking and the coronavirus.
Part I (July 27)
What is truth and what is the agenda or agendas?
All of a sudden masks are crucial
Democrats demand masks
The statistics used to justify new mask and lockdown policies
Media manipulation of COVID numbers
The importance of herd immunity
Part II (July 30)
Crucial national, globalist context
Masks and fear
Daily encounters with fearful masked runners, riders, walkers
Contradictory information from experts
Health agency negligence on giving advice for strengthening immune system
Thousands of lives lost because of suppression of very effective treatments
Children, schools, COVID-19 and masks
Medical information on mask effectiveness
End Note
This article is not going to make me more friends. Some of you will undoubtedly be upset, no matter how many physicians, scientists and solid data I present below. That trend seems to be occurring because those following mask-wearing directives tend to be personally affronted and even angry that anyone would dare imply that their heroic, uncomfortable mask-wearing might not only not be necessary most of the time, but also that their long periods of mask-wearing could even be harming them. They do not want to hear that.
It is also not good enough that the article accepts that there are legitimate situations for mask-wearing that might limit coronavirus infection and that I am not denying that the virus is indeed dangerous for particular persons and that I am not telling you to not wear a mask.
The rapidly growing response appears to be that I and everyone else must conform to the “safety” requirement that they have all been patriotically enduring and wear a mask for most of the day inside and outside when near others and now, as a Florida community is ordering, even within my own home.
Today, I read a CNET.com article in which Eric Toner, a senior scholar at the Johns Hopkins Center for Health Security and touted as a world leader in pandemic preparedness states, “I think that mask wearing and some degree of social distancing, we will be living with — hopefully living with happily — for several years.” Several years? How could Toner not mention the simple, inexpensive treatments that have been working wonders in treating Covid infections and other positive developments that I will mention in this article.
What is truth and what is the agenda or agendas?
Any statement or statistic presented about this issue seems to be almost always completely contradicted by other statements or different interpretations of the data. It’s a Wild West type of situation, with good guys and really bad guys constantly trying to influence our future.
Finding the truth about coronavirus masking, COVID infection and death stats and treatments seems to be an almost impossible task because of the competing interests and agendas involved, including massive exploitation of the Wuhan virus by globalists, the pharmaceutical industry and especially those who will do and use anything they can to stop the re-election of President Donald J. Trump.
If an environment in which Americans will continue to be disoriented, frightened, anxious, emotionally and physically exhausted and in dire financial straits can be maintained up to the November US election day, a desperate electorate will likely vote for major political change, not being clear-headed enough to realize that they will be voting for the very people who have most wanted the frightening disorientation they have been living through for the past several months.
Keeping everyone, in every age bracket masked-up for most of every day, on top of all the other restrictions and mayhem going on, will help lead to that result. Even Chinese state media are openly admitting that the coronavirus pandemic “is a tool to defeat Trump”. Watch Tucker Carlson explain how this, and other issues, are all being engineered to make sure that the U.S. is socially and economically harmed and the Republicans are defeated in November. Carlson proclaims, “unhappy people want change.
What I am doing in this article is presenting lots of information that is generally not seen in the mainstream media. Unfortunately, that is what most of the public heavily relies upon to make their decisions on how to live their daily lives in response to the virus. If you follow through right to the end of both parts of this article you will probably be better informed than 98% of the public.
All of a sudden masks are crucial
There are now increasing statements that broad mask mandates definitely save many lives. That is a complete flip from what we were told up to a few weeks ago that masks are not helpful.
For example, one recent article is headlined, Countries where everyone wore masks saw COVID death rates 100 times lower than projected. Therefore, those who question the effectiveness of these mask mandates are said to be cruel, reckless, science-denying non-conformists who will cause people to die.
The climate is oddly getting increasingly demanding about what we all must do now just as deaths from the Wuhan virus have been dramatically declining and, although massive testing has revealed far more people are infected than previously thought, the large majority of these infected persons will experience mild or no symptoms from infection.
The mass testing has revealed the good news that the death rate from COVID-19 is far lower than we were led to believe. That rate, except for those in the dangerous comorbidity categories, is now very close to that of a bad flu year or even better. As well, we now have treatments for the virus that can prevent most deaths from the virus, even among those with comorbidities, if they are treated soon and with the correct protocol.
The chart below relates UK virus death stats which are similar to the US trend.
With all of the above in mind, it is puzzling that President Trump has just recently, for the first time encouraged all Americans to wear masks as a supposed necessary step to rid America of coronavirus infection. He also praised the very costly and not especially effective pharmaceutical industry’s Remdesivir treatment. Even more concerning, he was very positive about a supposedly almost imminent vaccine as the final solution to the virus. There are good reasons to be concerned about this vaccine, especially given that the leading vaccine candidate appears to be a unique type which some claim is a dangerous Bill Gates/Anthony Fauci backed vaccine “currently being developed by Fauci’s own vaccine company, Moderna.” Robert Kennedy Jr. has been especially critical about the dangers of such a rushed vaccine. Others totally dispute claims that Fauci and Gates will be profiting from the Moderna vaccine.
Last week, in a physician’s waiting room, I watched a television interview with a heavily tattooed young man on the street asked for his views on the just-announced Toronto city health regulation requiring everyone to wear a mask in all indoor public spaces and outdoors in areas where a six-foot distance between others is not possible. The man was upset about the regulation. He insisted it was not necessary and that this was really about conditioning and controlling the public and preparing them for the next stage of contact tracing and then a mandatory, likely unsafe, vaccine and a mandatory “vaccine passport” proof of vaccination for access to services, which he believed was the real goal of all these regulations.
A few years ago, I would have thought such a reaction was crazy conspiracy thinking, but, given all the information that we have today, and recorded public statements related to the pandemic from prominent persons, I no longer write off such conjectures.
Democrats demand masks
Today’s US Democratic Party is a far cry from the Democrat Party of the Kennedy years. It has morphed into a very different, far-left, radical social change party that wants to turn the US into an oppressive, anti-Christian, New World Order socialist state. The Democrats strongly support a national mandatory mask policy.
Joe Biden recently stated, “The one thing we do know is these masks make a gigantic difference. I would insist that everybody out in public be wearing that mask.”
On July 16, far-left Senator Dianne Feinstein (D-Calif.) issued a press release announcing her intent to ensure states that refuse to implement mask requirements don’t receive federal assistance payments. She wants mask-wearing to be mandatory across the USA. Hollywood actor Tom Hanks indicated that we should question the patriotism of Americans who will not wear masks as though the pandemic is some kind of a hoax. Hanks stated, “Are they Americans… You know, I don’t get it…It’s literally the least you can do…Is this impossible now.” I don’t know anyone who thinks the virus is a hoax so what is Hanks talking about?
Jared Polis, the Democratic governor of Colorado says that those who question the broad face mask mandates being imposed on more citizens by local and state governments are “selfish bastards.” Are any or all the physicians I quote below in this article “selfish bastards?”
On July 16, Democrat New York Governor Andrew Cuomo launched a “Mask up America” campaign with Hollywood celebrities Morgan Freeman and Trump hater Robert De Niro. Cuomo has previously charged that “you could literally kill someone because you refused to wear a mask.” Cuomo has provided plenty of reasons to not trust anything he recommends about the Wuhan virus.
The Daily Caller reported,
Republican Kentucky Sen. Rand Paul, a physician, called for the New York state legislature to impeach Democratic New York Gov. Andrew Cuomo. “New York had a lockdown and had 30,000 people die. New York had the worst death rate of any place in the world amidst a lockdown,” Paul said on a Fox News podcast Wednesday. “I think Governor Cuomo should be impeached, you know for what he did, for the disastrous decision he made to send patients with coronavirus patients back to nursing homes.”
Incredibly, Anthony Fauci, highly regarded by US mainstream media and his fellow Democrats, and called “America’s most prominent and vocal advocate of continued” and disastrous COVID-19 “lockdown” policies”, just praised the New York Democrat governor’s coronavirus response. That boggles the mind.
Unfortunately, because of his mild demeanor, strong media support and extensive credentials, Fauci is said to be trusted by two-thirds of the American public versus President Trump, despite strong evidence that Fauci is often deceitful and cannot be trusted. Fauci now strongly advocates masks.
And of course, far-left California governor Gavin Newsome has issued a fear-creating, rights’ depriving statewide mask mandate for everyone in California except children under 2 because of a spike in coronavirus cases in his state. Can you imagine, the emotional harm that children 3 and over will experience from having to wear masks? No medical reason justifies that as Dr. Kelly Victory and other doctors explain further on in this article.
Left-wing multi-billionaire Soros provides more context. He is likely the biggest funder of US radical leftist organizations and Democrat candidates at municipal, state, and federal political levels in the US.
“Even before the pandemic hit, I realized that we were in a revolutionary moment where what would be impossible or even inconceivable in normal times had become not only possible, but probably absolutely necessary,” Soros said during an interview on May 11. The masking wave seems to be the latest method of keeping US citizens in fear and under control until the next stage of transforming and crushing traditional US influence in the world can be implemented.
The statistics used to justify new mask and lockdown policies
Large increases in infection numbers discovered via mass testing in states that have been opening up have only recently started to translate into marginally more deaths. But the weekly death totals are still well below the peak of months ago. Newsome and other Democrat governors should have naturally expected more infection cases as they opened up their states from the horribly misguided lockdown policies but also because of the days of riots by tightly packed, large crowds they allowed to take place. There were plenty of warnings that would lead to infection spikes.
Mask mandates and a return to deadly lockdown measures are being imposed because of unjustified panic over testing that has been revealing a large increase in covid cases, especially in the southern US. But Breitbart news reported that Dr. Dan Erickson put this in its correct, positive perspective when he stated at today’s White Coat Summit in Washington,
“A case is a person, healthy, that tested positive. The vast majority. But the public hears cases and thinks, ‘Oh my goodness. These are sick people!’ No the vast majority — 99.8 percent of people get through this with little to no progressive or significant disease,” Erickson said.
The focus should not center on cases, he continued. Rather, the narrative should focus on hospitalizations and deaths that “are appropriately coded on a death certificate,” he said, stressing “appropriately coded.”
That reference to “appropriately coded” implies what many are now discovering. That is, the real number of deaths directly attributable to the Wuhan virus is likely hugely overstated for a variety of reasons.
Health care facilities are now much better prepared with treatments and equipment for the Wuhan virus and with the knowledge now of exactly who is most threatened by it and how they can be protected, which will help keep the death rate really low. There are actually substantial reasons to be positive about the latest US COVID data, rather than seeing the data as a reason to impose more restrictions and create more fear, constant anxiety and economic and other continuing major damage to American society.
Look at the chart below from the European CDC. Yes, massive, never before levels of testing has revealed that the number of confirmed infections are far higher than we knew, but the daily confirmed deaths have not even remotely grown in proportion to the discovered infections.
But it is not just liberal Democrats who are critical of those questioning mask mandates as you can see from the comments in response to a charitable, well-reasoned July 14 article by John Paul Meenan. Even Christian, pro-life individuals can be quite hostile towards those who are not accepting the pro-mask propaganda that paints mask critics as uncaring, heartless, ignorant persons. We are in very strange times where even the good are fighting the good based on what they believe, rather than what they know for certain the right response should be to the current state of the pandemic.
The huge problem is that most don’t really know what that state is because most of the information sources are controlled by truth-hostile forces, especially all the mainstream media, wanting to paint the most negative picture to facilitate their plan to radically change world society.
Below is another chart revealing that COVID deaths have plummeted to a relatively almost zero level for all age groups. Why are most people still terrified? One reason is that no one is showing them charts like this.
In a July 1 article, Beda M Stadler, former director of the Institute for Immunology at the University of Bern, goes so far as to proclaim,
“The virus is gone for now. It will probably come back in winter, but it won’t be a second wave, but just a cold. Those young and healthy people who currently walk around with a mask on their faces would be better off wearing a helmet instead, because the risk of something falling on their head is greater than that of getting a serious case of Covid-19.”
Keeping everyone, in every age bracket masked-up for most of every day, on top of all the other restrictions and mayhem going on, will help lead to that result. Even Chinese state media are openly admitting that the coronavirus pandemic “is a tool to defeat Trump”. Watch Tucker Carlson explain how this and other issues are all being engineered to make sure that in the U.S. is socially and economically harmed and the Republicans are defeated in November. Carlson proclaims, “unhappy people want change”.
Rush Limbaugh gave a well-sourced segment on his July 7 show exposing how much the public has been lied to on the coronavirus stats and much more. It is well worth reading and clicking on the various links backing up his statements.
Below is another graph of weekly deaths, updated July 13 by the CDC, but as the writer of the article where I got this from cautions, “The CDC does play “tricks” with this data, adjusting it as time goes on, adding deaths that were estimated or attributed to COVID even a few months before. But whatever. Ignore that. Deaths are still dropping.” He adds, “Every day we’re subjected to propaganda shouting “Record number of new cases!” Demands from propagandists and government officials that you panic about this are everywhere. The mask mandates now also surging across the nation strengthens the fear.” Read the full article to get a good understanding of why he calls it “mass madness”. Folks, you are all being taken for a ride by those constantly trying to paint as gloomy a picture as possible to advance the agenda.
In his July 6 blog, Ron Paul, a physician, gives a neat short summary of the mask madness in Texas that has led Governor Abbot to do a dramatic turnaround and suddenly mandate mask-wearing in most counties on July 2nd based on a very questionable large spike in infection numbers,
“Thanks goes to Collin County Judge Chris Hill for blowing the whistle on what appears to be a move in mid-May to redefine what was a “Covid” case to open the door to a massive increase – all to match the mainstream media line that a “second wave” was on the way.
In a Commissioners Court hearing for Collin County on May 18th, it was revealed that while previously the determination of a Covid “case” was a confirmed test result, the definition was suddenly changed to count “probable” cases as “cases.” At the same time, the threshold for determining “probable” was lowered to a ridiculous level.
As Judge Hill said at that May 18th meeting, “If you have a subjective fever and you have a headache and you live in Collin County, you now meet the qualifications to be a probable COVID patient. It is remarkable how low the standard is now.”
Even worse, once a “probable” case was determined based on possibly unrelated subjective criteria, up to 15 people in possible contact with that “probable” case were also listed as “probable cases.” And “probable cases” were considered cases.
Repeat that farce across Texas and is it any wonder there was a “spike” in “cases”?
Statistician Willam Briggs, in his July 14 article, Mask Madness, tells us more about how data is being manipulated to justify the new mask regime:
Deaths are dropping, the infection is petering out, yet testing continues to soar. This is insanity. Just a couple of days back (on 10 July), there were 823,375 tests in just one 24-hour period! Over 800 thousand tests in just one day!
This massive testing leads to “new” “cases”—which are almost all indications of past infections, of this bug and even other cold viruses. We know this is true because deaths are dropping.
The “new” “case” totals are added to the propaganda machine, which causes more fear, which drives more tests, which creates even more “new” “cases”, which are added to the propaganda machine, which causes more fear…
It was only at the end of the crisis, when deaths were dropping to near zero, that governments began in earnest the mask mandates (unless you’re going to a riot). The timing was not an accident. The excuse was always that the masks will save lives, which might have had some force at the ramp up or peak of infection rate, but is not true now. It is now clearly about control.
Here is more on the madness – People in several states (LA, TX, GA, TN, FL) are reporting they went to testing centers to get tested but left because of the long lines. Despite not taking the test, they were notified later that they’ve tested positive and those positive numbers have been added to the state’s total infections number.
Media manipulation of COVID numbers
This subsection is especially important for understanding the sudden implementation of mask regulations. That is why I am including extensive evidence that the fear most seem to be experiencing at this time is totally unwarranted.
Florida is under huge media assault for its generally very successful coronavirus strategy because the governor is a Republican. Mainstream media are now going all out to paint the Florida situation as an approaching apocalypse.
July 19, Former New York Times writer Alex Berenson fact-checked claims that Florida hospitals were being flooded with coronavirus patients and that the situation in this Republican governed state was out of control. He reports on Breitbart, “The real story out of Florida is incredible: 150,000 #SARSCoV2 positive tests in the last two weeks, and effectively NO change in either total hospitalizations or ICU use statewide.
A July 22 Breitbart report also corrects skewed reporting on Florida’s hospitals being overwhelmed with COVID cases:
“For almost a month, the number of people admitted to Orange County hospitals weekly went up, but in the last seven days, the number of patients seeking care for COVID-19 has decreased significantly in the last week.
“Each of our counties that we look after in advent health has either seen a flattening or a little decrease in the last 6 to 7 days,” Brady said.
Seminole County has also seen a drastic drop in cases in the last 14 days.
A Wednesday morning snapshot from the state’s Agency for Health Care Administration showed Orange County with 21.9 percent in available hospital bed capacity — slightly greater than the state’s overall 21.41 percent availability — and 580 hospitalizations “with Primary Diagnosis of COVID.” Seminole County reported 17.04 percent available bed capacity with 177 coronavirus-related hospitalizations.
Here is another one:
Florida Gov. Ron DeSantis told “Fox & Friends” on Thursday that “there’s a testing industrial complex now ” that could be inflating positive COVID-19 test results.
Host Brian Kilmeade noted, citing statistics, that 53 of Florida’s ICUs are “at zero percent capacity.”
DeSantis interjected, saying he wanted to “correct that.”
“What they’re doing, they’re identifying hospitals, some of which don’t have any ICUs because they’re rural hospitals,” Desantis said. “You have others that have a very small number of beds who have people in ICUs who aren’t COVID patients.”
“We peaked on emergency department visits for COVID-like illness on July 7th and we’ve seen a general flattening in the hospital census for COVID so those are the types of indicators where you see you’re starting to get stabilization. Our positivity rate is slightly down from where it was, which we think will continue,” DeSantis said.
And here is more from Paul Sperry about likely huge inflation of positive COVID numbers in several states,
“Health officials from dozen states have mistakenly lumped (+) results from antibody tests in w viral tests for COVID-19 in reporting to CDC, inflating new cases. A (+) antibody test could mean you were infected w virus from same corona family that causes the common cold
As a result of most Floridians reading and watching mainstream media reports about a supposed COVID catastrophe in southern states and some Florida regions implementing mask mandates, it was inevitable that a July 16-20 poll of Floridians indicated a majority want mandatory statewide masking:
“Over three-fourths, or 79 percent, said people should be required to wear masks in public. Twenty percent said they should not be required at this time. Support for a public mask mandate is highest among self-identified Democrats, with 95 percent backing the idea. Independents followed with 79 percent, and Republicans followed with 60 percent supporting the call.”
Governor DeSantis issued a statewide mask “advisory” rather than an “order” knowing full well that the Florida situation was much better than the public was being led to believe and that masks are not effective in stopping more infections.
Nationwide, Politico reports, “A bipartisan majority of registered voters strongly support state mandates that would fine or jail individuals if they fail to wear a mask in public, a new POLITICO/Morning Consult poll finds.” The media-generated data exaggeration panic is getting results.
Brian C. Joondeph, M.D., a Denver-based physician, also wrote on media malpractice on COVID numbers,
“Not only are case numbers inflated but also deaths. Anyone testing positive at the time of death is counted as a COVID death, from alcohol poisoning or a shooting, to someone in hospice with weeks to live, dying from their underlying condition, but testing positive. George Floyd is likely somewhere in the COVID death count as he tested positive at autopsy.
CDC labs were contaminated, leading to false positives and bogus test results. It should be no surprise that the White House told hospitals to bypass the CDC on COVID data and send results directly to the Department of Health and Human Services, reducing the chance of data manipulation.”
Dr. Scott Atlas also stresses the importance of understanding what the hospitalization rates really mean.
…yes, hospitals are more crowded, but that’s mainly due to the re-installation of medical care for non COVID-19 patients.” In Texas he says, “90+% of ICU beds are occupied, but only 15% are COVID patients. 85% of the occupied beds are not COVID patients. I think we have to look at the data and be aware that it doesn’t matter if younger, healthier people get infected, I don’t know how often that has to be said, they have nearly zero risk of a problem from this. The only thing that counts are the older, more vulnerable people getting infected. And there’s no evidence that they really are.” And then he noted that the length of time in the hospital is now about half of what it was.
A July 14 Fox 35 investigation revealed incredibly inflated Florida coronavirus numbers that have now been corrected,
Countless labs have reported a 100 percent positivity rate, which means every single person tested was positive. Other labs had very high positivity rates. FOX 35 found that testing sites like Centra Care reported that 83 people were tested and all tested positive. Then, NCF Diagnostics in Alachua reported 88 percent of tests were positive.
How could that be? FOX 35 News investigated these astronomical numbers, contacting every local location mentioned in the report.
The report showed that Orlando Health had a 98 percent positivity rate. However, when FOX 35 News contacted the hospital, they confirmed errors in the report. Orlando Health’s positivity rate is only 9.4 percent, not 98 percent as in the report.
“The report also showed that the Orlando Veteran’s Medical Center had a positivity rate of 76 percent,” added FOX 35. “A spokesperson for the VA told FOX 35 News on Tuesday that this does not reflect their numbers and that the positivity rate for the center is actually 6 percent.”
Finally, one more in an Issues and Insights article titled, Is the Pandemic coming to an end?
The media and many politicians inside the Democratic Party continue to shriek over the recent jump in the number of recorded coronavirus cases, seeking to keep the economy closed at all costs — and we mean that literally. Don’t fall for the argument. The data show that, in fact, our pandemic nightmare might well be coming to an end.
… it’s not actually us saying this. It’s the Centers for Disease Control, which reported that the death rate has fallen so far it’s now roughly equal to the threshold for even qualifying as an epidemic, which isn’t as severe as a pandemic.
“Based on death certificate data, the percentage of (total U.S.) deaths attributed to pneumonia, influenza or COVID-19 (PIC) decreased from 9% during week 25 to 5.9% during week 26,” the CDC noted, adding that this was the 10th-straight week of declining deaths.
While the “percentage is currently at the epidemic threshold,” additional data in coming weeks could change that, says the CDC.
And yet, here are some of the headlines we’ve read in just the past couple days in the Big Media:
“As Trump gaslights America about coronavirus, Republicans face a critical choice ” — CNN
“U.S. is still ‘knee-deep’ in the first wave of the coronavirus pandemic, Fauci says” — CNN
“How America Lost the War on Covid-19” — New York Times
“It was never about the virus but instead the election,” Brian C. Joondeph, a medical doctor practicing in Denver, recently wrote . “The so-called surge in cases is more fake news pushed by media cheerleaders eager to destroy the U.S. economy and culture if it makes Trump a one-term president.”
You get the idea? Not a hint of optimism, just relentless pessimism about COVID-19, politicized to the Nth degree to make Donald Trump look like a fool or sociopath.
As far as coronavirus is concerned, it’s true that total cases continue to rise. But that’s a function of vastly increased testing, not of surging actual cases
That last paragraph is very important. The media-generated panic about a supposed new surge of infections and need for mandatory masking to stop this frightening development is manipulation of the public to keep up the fear and maintain control.
The importance of herd immunity
Childrenshealthdefense.org (CHD) appears to be a great website for finding reliable, useful information on the Wuhan virus.
They have an excellent article on Sweden and its unique response to the pandemic which essentially involved imposing very few restrictions and providing special protection for the most vulnerable with the aim of hopefully reaching herd immunity as quickly and safely as possible.
The Association of American Physicians and Surgeons AASP states,
“Herd immunity is the state when the virus essentially has stopped infecting new victims because a necessary percentage of the populace has been exposed to it to the point where it no longer presents a serious danger to the public. This has happened with many past viruses.”
A vaccine, if there was one available, is one way of achieving herd immunity. But there may be no reliable vaccine for the Wuhan virus and many medical researchers insist it is highly unlikely that such a vaccine will ever be possible because of how frequently this virus mutates and also because there has never been a successful vaccine for a coronavirus, of which there have been many that the world has been exposed to.
Another way to achieve herd immunity is to follow the Swedish plan.
You may have been hearing a lot of both good and bad news about the Swedish strategy. Most media reports have been very negative about the Swedish experiment. The Swedes admit they have made some mistakes along the way, but they are in general still positive about the approach they have taken. CHD is also positive. I will only quote a little from an article. I encourage you to read the full article. The author states,
“If virologists were driving policy about COVID-19 rather than public health officials, we’d all be Sweden right now, which means life would effectively be back to normal. The only thing our lockdowns have done at this point is prolong the agony a little bit, and encouraged Governors to make up more useless rules. Sweden’s health minister understood that the only chance to beat COVID-19 was to get the Swedish population to a Herd Immunity Threshold against COVID-19, and that’s exactly what they have done.”
The author is being very charitable about the lockdown damage. The lockdowns that most western nations and many US states, especially Democrat, engaged in, has created an economic and social catastrophe that may take many years to recover from.
It is not a bad thing that testing indicates that children, and a significant percentage of the public in the age and health condition (no comorbidities) category that is least threatened by the virus, have been infected by the virus. Most will experience no, or very mild, symptoms. The largest percentage of the public falls into that category. The more of them that become infected the quicker we reach herd immunity at which point the virus will disappear.
Mandatory mask-wearing policies are therefore only prolonging the agony and could be seen as “more useless rules” (not in every situation).
Dr. Dan Erickson, owner of Accelerated Urgent Care, was a speaker at today’s “White Coat Summit” on Capitol Hill. Last April, he and an associate doctor were the first to seriously question government lockdown policies put in place to fight the Wuhan virus and the massive damage they were causing the US health care system, the economy and the mental and physical health of Americans. Their press conference at the time went viral throughout the Internet and they were on numerous television programs for weeks afterwards.
Breitbart reports Erickson’s condemnation of the lockdown policies:
Was the lockdown successful? I say yes very successful. Successful in things like this. Anxiety hotline calls up 1000 percent. Child abuse both sexual and non up. Financially, emotional distress, Suicide. Alcohol. 150,000 Americans a month not receiving cancer screening. It’s been effective alright, in all the wrong metrics — in all the areas we didn’t want it to be effective. Delay in medical care. We talked about that. Orthopedics, nonessential. Suicide calls up 600 percent. Suicide calls. We heard other doctors mention this. So was the lockdown effective? If that’s the effect you were going for, then yes but it was trying to flatten the curve but it had these secondary consequences that I think are devastating. People staying indoors. No exercising as you mentioned. No Vitamin D.
“I’m watching people in their Prius by themselves driving with a mask on. There’s no sense to it,” he added. “It’s fear,” reported Breitbart.
المصدر: https://www.lifesitenews.com/
