أخبار عاجلة

عَ مدار الساعة


صلاة صليب المخلص الإلهي التي وجدت في قبر السيد المسيح في القرون الأولى للمسيحية: 38430 نقطة دم ثمين سالت في درب الآلام..🌸♰🌸


حجاب قبر المخلص الإلهي “لقد تلقيت 5475 ضربة على جسدي”.


صلاة حجاب قبر المخلص الإلهي

🌸♰🌸

أيها الإله العظيم الذي تعذب على خشبة الصليب من أجل خطاياي كن معي.

يا يسوع المسيح بصليبك المقدس ارحمني.
يا يسوع المسيح بصليبك المقدس نجني من كل أذى.
يا يسوع المسيح بصليبك المقدس نجني من كل سلاح ماض.
يا يسوع المسيح بحق صليبك المقدس نجني من كل خطيئة مميتة.
يا يسوع المسيح بحق صليبك المقدس أوصلني إلى طريق الخلاص.
يا يسوع المسيح بحق صليبك المقدس نجني من كل خطر جسدي أو روحي.
يا يسوع المسيح بقوة صليبك المقدس كن تعزيتي وقويني على حمل الشدائد لأجل محبتك.
يا يسوع المسيح بقوة صليبك المقدس نجّني من نار جهنم وأورثني الآخرة الصالحة.
يا يسوع المسيح بقوة صليبك المقدس زدني إيمانًا وثبتني بمحبتك تعالى إلى الأبد.

لصليبك يا سيدي نسجد ولقيامتك المقدسة يا رب نمجد.
بحق ميلادك العجيب ودمك الثمين وموتك على الصليب لأجل خطاياي احفظني آمين.
احفظني يا يسوع لأنك قادر أن تقودني إلى طريق الخلاص واجعلني أن أكون من مُختاريك آمين.

هذه الصلاة وجدت في قبر السيد المسيح له المجد في القرون الأولى للمسيحية.


💜💜 
بإسم الأب والإبن والروح القدس ♰ الإله الواحد الأمين


هذه النسخة وجدت مكتوبة من سيدنا يسوع المسيح عندما كان ذاهباً الى الجلجلة، وهذه النسخة مدرجة في قبره في القدس، محفوظة في صندوق ((من الفضة)) من الحبر الأعظم، ومن الملوك والملكات المسيحيين، والقديسة اليصابت ملكة النمسا، والقديسة متيلدا، والقديسة بريجيتا طلبت من السيد له المجد بصلوات مترادفة حارة أن يعلمها بعض اشياء عن آلامه بطلبات قلبية، فظهرَ لها وكلمها هكذا:


إعلموا أن العساكر المسيحيين الذين آمنوا ماية وخمسون (150).
والذين قادوني مقيدًا كانوا ثلاثة وعشرون (23).
وأعضاء المجلس والحكومة كان عددهم ثلاثة وثامنون (83).

فاقتبلت على رأسي ماية وخمسون ضربة (150)،
وعلى صدري ماية وثمانون لطمة (180)،
وعلى أكتافي عشرون لطمة (20)،
وتنهدت في الدقيقة // 120 // مرة.
سحبوني مقيداً في الحبال من شعري 23 خطوة،
وبصقوا في وجهي / 180 / مرة،
وضربوني على جسمي 6666 ضربة، مساوياً ضربات هامتي،
ورفسوني / 220 / مرة،
وشدوني وجرّوني من لحيتي / 21 / مرة،
شكوا في رأسي / 22 / شوكة وثلاثة (3) شوكات مميتات في جبهتي،
وبعد أن جلدوني ألبسوني لباس سخرية.
إقتبلت في جسمي // 100 // جرح.
والعساكر الذين قادوني الى الجلجلة عددهم / 908 /
وعدد نقط الدم التي سفكتها / 38430 / نقطة.

إن الذي يتلو كل يوم سبع (7) مرات أبانا والسلام والمجد مرة واحدة لمدة خمس عشر (15) سنة وهي عدد نقط الدم التي سفكتها أمنحه خمس إنعامات:

(7x 15x 366= 38430)

(1) غفراناً كاملاً ومغفرة جميع خطاياه.

(2) ينجو من عذاب المطهر.

(3) إذا مات قبل الخمسة عشر سنة كأنه تممها.

(4) من تمم ذلك كأنه سفك دمه محبة بدم المسسيح. فأنا أنزل من السماء وآخذ روحه وانفس أقاربه لحدّ رابع درجة.

(5) الذي يصلي هذه الصلاة لا يموت موتة غفلة ولا ميتة خبيثة، وأنجيه من الهواء الأصفر ومن الطاعون ومن الصواعق، ولا يموت بدون إعتراف، وأنجيه من أعدائه ومن ظلم الحكومة، ثم النساء اللواتي يتعذبن في الولادة يلدن في سهولة.

الذي يكون معه هذا الكتاب تظهر له والدة الاله أمنا مريم العذراء قبل مماته بأربعين (40) يوماً.

وقد صلّت القديسة بريجيت طويلاً من أجل معرفة عدد الضربات الموجعة التي تلقّاها المسيح خلال درب الصليب. ومكافأةً لصبرها، ظهر لها المسيح وقال:
 “لقد تلقيت 5475 ضربة على جسدي. 

قال القديس غريغوريوس البابا أن قبطان سيسيليا عندما كان مساء ماراً نظر قرب برسلونة رأساً مقطوعاً من جثته، فكلمه هكذا:
انك ذاهب الى برسلونة أرسل معلم الإعتراف لكي أعترف لأنه قطعوا رأسي اللصوص من ثلاث ايام ولا تخرج روحي قبل الإعتراف.
وحين وصول القبطان الى برسلونة أرسل له معلم الإعتراف. فبعد اعترافه أسلم الروح فوُجد في جيبه هذا الكتاب بأعجوبة.

في محلة تُدعى “بورسة” تبعُد عن مرسيليا ثلاث ساعات مكتوبة بأحرف من ذهب بأمر رباني وجدها ولدٌ عمره سبع سنوات في المكان المذكور أعلاه:
الذين يتلون هذه الصلاة المكتوبة بالهام رباني ومُنطقة من فم الله، ويظهرونها مهما كان عليهم خطايا وإهانة وطلبوا مني الغفران أسمح عن جميع خطاياهم. ثم الذين يخفون هذه الصلاة لخباثة في قلوبهم ولا يُظهرونها لغيرهم من الناس يحلّ غضب الله عليهم، ولا ينجون من يوم الدينونة، فالذين يعلقون هذه الصلاة أو يكرمونها لا يهلكون مُطلقاً بل أنجيهم من كافة التجارب. آمين

ارحم يا رب موزعها وأشركه بالإنعامات.
آمين