شائعة تلو الاخرى عن وفاة مزعومة للرئيس عون ، وتأليف روايات لا تركب على قوس قزح ..
بالتزامن ، قرصنة تويتر القاضي بيتر جرمانوس ، والصاق كلام على لسانه عن القاضية غادة عون ..
والقصد اثارة البلبلة ، وضرب الحابل بالنابل ..
روايات استفاد منها العدو الاسرائيلي عبر احد الثرثارين لديه ، الذي لفٌق بدوره خبر دخول الرئيس عون الى العناية الفائقة ..
بين تلفيقة واخرى ، الرئيس عون يجتمع ، يتنزه ، يتابع ، ويرفع الصوت :
يا اولاد الافاعي ، يا اولاد الشائعات ..
الى القضاء ، حيث ستحاسبون ..