دخلت الأُم تريزا عند الخبّاز ، تطلُب خبزاً لتطعم الأطفال اليُتّم.عندما مدّت يدها تطلُب الصدقة، بصقَ الخباز في يدها !
فضمّت الأم تريزا يدها نحو صدرها قائلةً: سأحتفظ بهذه لي …ثمّ مدّت يدها الأخرى قائلةً: والآن أعطني بعض الخبز لأطعم أطفالي.
تعجّب الخبّاز من طيبتها العظيمة. وأصبح مانح الخُبز الرئيسي لدار أيتام الأم تريزا .
👈أجعل الحٌب الذي فيك أقوى من الآساءة التي تأتيك.
وسيعوضك الله عن كل ألم مرّ بك بفرح عظيم .