علينا البدء باجراءات تنفيذية فورية.. هذه الخطة لم تُدرس بفكر سياسي، بل بفكرٍ إقتصادي، وأدعوكم كقيادات مقاربتها من هذا المنطلق.. ووفقنا الله جميعاً في مسعانا واتحادنا.. 🙏
(مقتطف من كلمة فخامة الرئيس العماد ميشال عون)
- الأزمة المعقدة ليست وليدة اللحظة، هي نتاج تراكمات متتالية في الزمن وسياسات وممارسات خاطئة..
- حذرنا من السياسات الخاطئة 48 موقف علني منذ تولي سدّة الرئاسة
- إعلان حالة الطوارئ الإقتصادية، فنضع حداً لإستنفاد الإحتياطات الخارجية ونحمي أموال المودعين، ونحاول بجدّ وتصميم إحتواء عجز الموازنة، ومعالجة تدني مستوى المعيشي..
- الخطة هدفها إستعادة الثقة في نظامنا الإقتصادي والمالي، مع إصلاح مالي يركّز على استئصال الفساد وتحسين الإمتثال الضريبي وضبط الهدر، وحسن إدارة القطاع العام..
إنما
يتطلب إتحاداً وطنياً ووعياً عميقاً لما يهدّد وجودنا وكياننا وهوية لبنان..
- والخطة وإن حدّدت الأهداف، يبقى علينا البدء باجراءات تنفيذية فورية، على الصعيدين الداخلي والخارجي، وإعتماد خطوات تطبيقية سريعة..
- هذه الخطة لم تُدرس بفكر سياسي، بل بفكرٍ إقتصادي، لذلك أدعوكم كقيادات سياسية تتمتع بتمثيل شعبي، الى مقاربتها من هذا المنطلق.. لإستعادة دور لبنان 🇱🇧 ووفقنا الله جميعاً في مسعانا واتحادنا.. 🙏