📣❌ الجملة التي تُلخِّص إيامنا..❌ 📣

🌷✝🌷
🌟 من أقوال القديسة كاترين السيانية 🌟
🌟 “لا اخاف شرّ الأشرار بل أخاف صمت الصالحين“. 🌟

🌟 «تأكد انه كلّما عصف الشيطان بتجاربه، اقترب اللّه من النفوس». 🌟
🌟 ( الأب بيــو ) 🌟

🌟 « عندما تشعر بثورة ألم وغضب ترتفع في داخلك، يكون الوقت الانسب لتصمُت. يسوع كان صامتاً في وسط آلامه. آه ايها الصمت المقدّس ما اغناك بالفضائل ». 🌟
🌟 (القديس بولس للصليب). 🌟

🌷✝🌷
📣❌ الغادرة التي فتحت الباب للعدوّ..

قال الربّ يسوع لماريّا فالتورتا:
“أدركي، يا نفسي العزيزة، أن أموراً قليلة العدد أدينها بقسوةٍ،
كما أفعل ذلك بالنسبة الى «العقلانية» التي تشوّه الإيمان، تُبطِل قداسته وتقتله.

👈 أقول : «الإيمان» بحرفٍ عريض لأعني الإيمان الحقّ، المطلق، الملكي.
👈 أدينها كما التي تقتلني.

إنها هي التي تقتلني في القلوب، والتي أعدّت وتُعِدّ أزمنة مُحزِنة جدّاً للكنيسة وللعالم.

📣❌⚠️ لقد لعنت أموراً أخرى، لكنني لن ألعن أي أمرٍ مثل هذا.

👈 «العقلانية» كانت البذار الذي خرجت منه كلّ العقائد المُخرِّبة الأخرى، نعم كلُّها.

كانت الغادرة التي فتحت الباب للعدوّ.

وبالفعل، فتحت الأبواب لإبليس الذي لم يملك أبداً الى هذا الحدّ إلا منذ ملكَت العقلانيّة.

📣❌👈 الحق أقول لكِ أنني سوف أضمُّ الى قلبي البائسَ الذي ارتكبَ جريمةً بشريّة وندِمَ عليها، شرط إقراره دوماً بأنني قادر على كل شيء، إنما سيكون لي 👈 وجه ديّان بالنسبة الى الذين يُنكرون الفائق الطبيعة في التجلّيات التي يشاء الآب أن أمنحها، على قواعد علمٍ بشريّ عقائدي”.

( يسوع لماريا فالتورتا).