يسوع قال: إحملوا الشرق بقلوبكم، من هنا إنبثق نورٌ من جديد أنتم شعاعهُ 🔥
(1) سنة 2004
- بسبت النور، يسوع بقول: وصيتي الأخيرة لكم، إرجعوا كل واحدٍ الى بيتهِ ولكن إحملوا الشرق في قلوبكم.
من هنا إنبثق نورٌ من جديد. أنتم شعاعهُ لعالمٍ أغوته:
*المادة - الشهوة
- الشهرة
حتى كاد أن يفقدَ القيم. أمّا أنتم فحافظوا على شرقيتكم، لا تسمَحوا أن تُسلَب حريتكم، إرادتكم، إيمانكم في هذا الشرق 🛐 - تفاجأنا تغيّرت اللهجة.. شو الشرق⁉ وشو حافظوا عَ شرقيتكم❓كنّا قبل معَودّين عَ كلام:
- وحدة الكنيسة
- وحدة القلوب
- صلّوا
- سامحوا
- توبوا
- إغفروا
- حبّوا..
بلشّت الحرب بالعراق 🇮🇶 ووصلت بعدان لسورية 🇸🇾
(2) بسنة 2014
- كنّأ بعزّ الأزمة.. يسوع بقول:
الجراح التي نزَفَت على هذه الأرض هي عينها الجراح الي في جسدي، لأن السبب والمُسبِّب واحد، ولكن كونوا على ثقة بأنّ مصيرهم مثل مصير يهوذا
يعني يسوع ماشي معنا، وشجعنا، وعزّانا.. وخلّانا ما نخاف.. في ناس بدها تهاجر بطّلت تهاجر.. والبلد رَح يِرجَع، ويسوع وعَد، وبس يوعَد، معناتا نحنا لازم نكون واثقين 🛐
(سلّم عَ السما – otv)