{ بين الحكمة والغباء}
« إنّ الضّربات لضروريّة جداًّ لخلاص نفوسنا ، لأنّها تلمّع النّفس . وبِقَدرِ ما يَدعَكُ الإنسان ثيابه ويغسلها ، بقدر ما تزداد نظافة ، تماماً كالأخطبوط والصّبّبيدج 🦀 اللّذين بقدر ما يضربا على الصّخر يزدادا ليونة ويخرج الحبر منهما ».
( القدّيس الشيخ باييسيوس).
” نحن الآن نواجه المعركة الحقيقية بين الكنيسة الحقيقية والكنيسة المزيَّفة، بين الإنجيل الحقيقي والإنجيل المزيّف، على الكنيسة أن تتأهّب لمواجهتها”.
(البابا القديس يوحنا بولس الثاني)
📖 كلمات من نور 🕯
{ بين الحكمة والغباء}
أجاب الحرس:”ما تكلّم إنسان يومًا مثل هذا الإنسان! أجابهم الفريسيون: ألعلّكم أنتم قد ضللتم”؟
(يو ٧: ٤٦ – ٤٧) 🗣📖🕯
المجد والحمد والتسبيح والشكران، لك☝أيها الربّ يسوع المسيح. لأنّك جعلت الجنود يتوقفون بإعجاب أمام سماعهم كلامك! 📖
- المجد لك، لأن كلامك📖روح وحياة، من يقبله، يصبح من أهل بيتك، ومن أعزّ وأقرب اقربائك.*
- المجد لك، لأنك تغني من يسمعك بشغف، بكنوز حكمتك وتترك الذي يتجاهل كلامك، غارقًا في الجهل وديجور الظلام.*
👈🏼أي موقف أتخذ عندما أسمع يسوع اليوم يخاطبني، بانجيله📖وتعليم كنيسته. موقف الحرس، أم موقف الفريسيين❓❓
صلاة القلب💜
يا ربّ يسوع، ما أعذب كلامك 📖 إنه أحلى من العسل في حلقي.
يا ربّ يسوع، ازرع كلامك 📖 في ذهني وضميري لأمتلئ من كنز حكمتك.
يا ربّ يسوع، ازرع كلامك 📖 في قلبي فيثمر إيمانًا ورجاءً ومحبة💜.
يا ربّ يسوع، نجّني من العقليّة الفريّسية، المغلّفة بالكبرياء والانانية والجهل.
يا ربّ يسوع، أغني فكري بكلامك العذب، واجعل لساني في خدمة كلمتك. 📖🕯🗣
نيّة اليوم: نصلّي من أجل كل الذين غلّف الجهل أذهانهم، وأسرت الأنانية قلوبهم، لكي يُقبِلوا على سماع كلام الربّ، فينتقلوا من ظلمة الجهل إلى نور الحكمة و الحياة. 🕯