تغريدة الإعلامية ديما صادق أوقعتها في ورطة، مع وضعها صورة من باكستان أثناء اغتيال “بنازير بوتو” معلقة على انتصار الجيش السوري وحلفائه في دحر التكفرييين..
وقد علّق الإعلامي جاد أبو جودة (Jad Abou Jaoudeh) على احداث حلب كاتباً على صفحته:
“العلويي ع التابوت… المسيحيي ع بيروت”
هل تذكرون هذا الشعار؟
ما جرى في سوريا ليس “ثورة”.
وما يجري في حلب ليس ابادة ولا مجزرة ولا جريمة ضد الانسانية…
انه بكل بساطة، تحرير ثاني اكبر مدينة سورية من الارهاب.
غير ان النائحين على الضحايا، والقلقين على المدنيين، والباكين على الدمار، من امناء عامين ورؤساء ووزراء ومنظمات وشخصيات حول العالم، فهم المجرمون الحقيقيون، وهم الى مزابل التاريخ… نازحون.
اما العلويون، فمن القبر قائمون…
والمسيحيون في مدنهم وقراهم ثابتون…
وسائر السوريين، الى بلادهم ذات يوم… راجعون.