– مجرد إعطاء المرأة اللبنانية حق الجنسية لولادا 950 ألف شخص بينزلو عَ لوائح الشطب مقابل 40 الف مسيحي 😉
***
مقتطف من حديث الكاتب السياسي جوزيف ابو فاضل ضمن برنامج “بيروت اليوم” عَ قناة الـ”mtv”؛ (تموز 2019)
(1) الوطنجية
– معظم المسؤولين بلبنان بيحكوك بالوَطَنجية… بس هني كلُن طائفيين..
(2) زيارة سورية
– س: – داني حداد: ليه ما بزور الرئيس عون أو الوزير باسيل سورية ❓
– ج: ما في مجال.. لأنُن حريصين عَ لبنان.. ولأنُن حريصين على العلاقة مع سورية.. شو منفجّر الحكومة 😉
س: في وزرا عَم يطلَعو⁉
ج: هويك إسلام مابيستَرجو يحكوهُن.. 😎 والوزير فنيانوس لأنو ضمن خط الرئيس بري
(3) بيتر جرمانوس ⚖
– شو عمِل القاضي جرمانوس غلط..⁉ ما بَدُن واحد بالعسكرية يكون قوي.. ⁉
س: مين ما بدو❓
ج: الحريري سمّاه بالإسم.. وهوّي المدعّي العالم العسكري بلبنان.. والمشكلة المخفر مش عَم يردّ..‼ ومين قلّو للمخفر ما يرد..‼
* طيّب كيف بدو يكون الشغل..⁉ بس لأنو جهاز عَم ياخود مكانتو.. 😏 يشرحولنا شو جرمو..👍
* تشكّى عَ فرع المعلومات، لأنو مش عَم يردّو عليه.. 😎
(4) كميل أبو سليمان
– وزير العمل تُرك لأيام من قبل القوات اللبنانية.. لا وزرا القوات حكيو ولا الدائرة الإعلامية..
– صار الوزير مُحبط لتلات أيام.. كل ما يفتح التلفزيون كل الناس عَم تسبو..☹
س: موقف القوات كان حكيم بالموازنة❓
ج: لاء في ضياع عندُن.. وحتى في نواب من حركة أمل مش عاجبتون الموازنة.. 😏 يا عمي كيف‼ ما بي الموازنة الرئيس بري..😏 شو عَم تضحكو علينا.. 😉 أو حتى نواب حزب الله 😉
س: هل شعبية القوات الى ارتفاع.. ❓
ج : لاء.. بوجود الوزير باسيل تراجعت.. وهني ضايعين كتير، معارضة الموازنة ومعارضة حاكم مصرف لبنان.. متل عَم يحاولو يفوتو بالسلطة وهني بالسلطة ❓
(5) ديمغرافيا 😏
– مجرد إعطاء المرأة اللبنانية حق الجنسية لأبنائها من قبل جنسيتي كرامتي.. 950 ألف شخص بينزلو عَ الأحوال الشخصية من الطائفة الإسلامية الكريمة مقابل 40 الف مسيحي.. 😉
– ما الها حق ست كلودين عون روكز بنت فخامة الرئيس أو ما بيسوى.. (لأنو الها حق) لأنو هيدا لبنان بدنا نحافظ على ديمغرافيتو 👍
– السوري والمصري والفلسطيني شو بيفصلنا عنو.. ياخود إقامة ويشتغل، ويدفع ضرايب… أنا بِطلعَ سورية وبرجَع.. شو بشتغل محاماة فوق وباخود من درب المحامين السوريين😉 ما كلشي الو حدود 😉
– بسورية إذا وحدة سورية تزوجت فلسطيني ما الها حق تعطيه الجنسية السورية.. 😉
https://youtu.be/vprhb1fz648
(بيروت اليوم – mtv؛ آب 2019)