أخبار عاجلة

عَ مدار الساعة


من فم “مشروع/مهزلة” ليلة ندينهم.. ديانة جديدة يُعلنون عنها؟ ومصدر الكلمات اله..؟

– ❌❌❌ مهمّ جداً !!!! ☝☝☝☝
– حامد سنّو: في ديانة جديدة واله جديد نبشّر به..

– عن أيامنا ونبوئتي سيدة النجاح الصالح والعذراء الباكية 

* *

لماذا اسمهم “*مشروع*” وليس “فريق” ؟
وأيّة ديانة جديدة يُعلنون عنها؟
وأيَّ إلهٍ يعبدون؟
لماذا لبنان المكرّس 💖 لقلب مريم الطاهر؟

أنقذوا أولادكم! توبوا 🛐 وصلّوا 🙏 وقدّموا الإماتات كي يخلّصنا الله من الذي سيطر على العالم كلّه!
* ديانة جديدة * حكومة واحدة * نظام عالمي جديد * المسيح الدجال * إله الماسونيّة

المخطّط الماسوني العالمي ، تروّج له إحدى أكبر المغنيات في العالم Celine Dion ويدافع عنه كلّ المنتمين إلى هذه المنظّمة! وكيف تتحقّق أقوى نبوءات العذراء مريم ؟!

مشروع ليلى هو مشروع ماسوني لترويج الديانة العالمية الموحدّة “New World Order”..

يؤمن الماسنيون بظهور إلههم الجديد، فهم لا يزالون ينتظرون مجيء المسيح، ويعملون على نشر هذه الديانة الجديدة بضرب العائلة أولاً والأخلاق ووصايا الله.

يقول أحد أعضاء فرقة مشروع ليلى فراس أبو فخر لـcnn بالعربي: الفكرة لدينا خلق ديانة، وإنو في اله جديد، وفي مستمعين لهالإله.. وبيتبعوه.. وهيدي أغانيه..

وتروّج لهذه الديانة الجديدة مؤخراً المغنية المشهورة “Celine Dion” في حملة ثياب بالأبيض والأسود تحت فكرة أنّ للأطفال الحقّ في إختيار جنسهم.

حيث تغيّر المغنية ديون بسحر أسود الألوان الزرقاء والزهريّة ويظهر على الملابس جماجم والشعار الماسوني “New Order”، وقد ظهرت في مقابلة مع شخصين متحولين جنسياً للترويج لهذه المبادئ الشيطانية حيث يعلنون عن الديانة الجديدة “New World Order”..

تقول “Celine Dion”: نجلب نظاماً جديداً كمبدأ للعالم، أنتم لا تعلمون ماذا سيصيرون لاحقاً..!!

من هو هذا الإله الجديد.. شوى الشيطان نفسه!؟ ملاك الظلام، سيّد الليل المستتر تحت إسم “ليلى”.

يقول حامد سنّو: إبن الليل، بالعامية في بيروت تعني إستهزاء بالناس، إنو بضل سهران.. وسكران.. لكن ايضاً في معنى ݀”ابن الليل” بالميتولوجيا الإغريقية.

في إسم ليلى يُخبئون إسم الشيطانة “ليليت” (Lilite) لأنه بحسب الكابالا اليهودية كانت “ليليث” زوجة آدم الأولى لكنها تمردّت عليه فأُخرجت من الجنة وحوّلها لوسيفروس إلى شيطانة وتزوجها.

فصارت شيطانة التمرّد وعدوّة الحبّ وقاتلة الأطفال والشهوانية المغوية وعاهرة الشياطين وشيطانة الليل والقمر الأسود وشيطانة السحاق وأمّ مصاصي الدماء وملكتهم والوجه الأنثوي للبافوميت (الذي هو تمثال إبليس)

هذه هي عبادتهم الشيطانية التي تُهين الثالوث الأقدس – له المجد والعبادة والسجود – وتُهين الرب يسوع وآلامه وأسرار الكنيسة المقدسة والعذراء مريم الكليّة القداسة والبركات، بأغانٍ تحمل معاني هدّامة تروّج مخططات إبليس، كالفحش والإنفلات الكلي، والإباحية والشذوذ وتعاطي المخدرات وتبجيل الموت والتشجيع على الإنتحار. (كما يفتخر أعضاء هذا المشروع بشذوذهم).

من كلمات الشيطان:

  • رح غطّس كبدي بالجن، بإسم الأب والإبن..
  • حرّفوه، رددوه، قدسوه، ورتلوه..
  • طرَبنا بحفلاته لما بلش يِلعَبِلنا، الأسرار اللي خربشناها على الحيط بحماماتنا.. فسّر الغِنيّة فصلبناه بخشبِ المسرح..
  • كأنو موشوع ع شفافي إسمه، مزاجها عفريت بحبر مميت..
  • رح بتفقدك وعيك راح تشربلك من دمك، بس قبل ما تشبع من لعبها

ويدافع عن هذا المشروع الماسوني جميع المنتمين الى المنظمّة العالمية السريّة هذه، ويؤمنون لها كافة الدعم على الصعيد السياسي والفني والإعلامي والكنسي (أي الماسونية الكنسيّة)..

لكن..

1. نبوءة سيدة النجاح الصالح (إكوادور 1634) 

ستطفح المعاناة وسيكون هناك فسادٌ كلّي للملابس، لأن إبليس سيحكم بواسطة المَجموعات الماسونية. سيُركزون اهتمامهم على الأطفال! ن أجل تحقيق فسادٍ عام. الويل لأطفال تلك الأزمنة!

كذلك بالنسبة لسرّ الزواج المقدس الذي يرمز لإتحاد المسيح بكنيسته، سيكون مُضطهاً ومُهاناً بكل ما للكلمة من معنى!! (الماسونية ستكون قوية في ذلك الوقت – أيامنا)

في تلك الأوقات العصيبة، سوف يكون هناك تَرَفٌ ورفاهية جامحة، تعمل على اصطيا البقيّة لإسقاطها في فخ الخطيئة، وسوف تغزو عدداً لا يُحصى من النفوس الضعيفة التي سوف تَتيه كليًّا. ستفقد البراءة عند الأطفال، كما الحشمة عند النساء، وفي أوقات الحاجّة الماسّة الى الكنيسة، الذين يجدُر بهم أن يتكلموا سيلتزمون الصمت.

2. نبوءة العذراء الباكية – لا ساليت – 1956

لن يفكّر الناس سوى بملذاتهم. والأشرار سيستلمون لكافة أنواع الخطايا، وينتشر حبّ الملذات الجسدية في كلّ أنحاء الأرض.

سيكون الإيمان الحقيقي باللع مَنسياً بالتمام.

حاربوا، يا أبناء النور، أنتم هم القليلون الذين يستطيعون أن يروا! لأن هذا هو زمن الأزمنة، نهاية النهايات.

في النهاية قلبي الطاهر سينتصر.. 

(صفحة قلب مرين المتألم الطاهر)

https://www.youtube.com/watch?v=D-noAWJYwLs&feature=youtu.be