عَ مدار الساعة


بالفيديو – سكارليت حداد: معليش ست ديما ولو جبران حطّ النزوح مع الفاسدين.. 🤥

– مشكلة النزوح لما يطول صار في ولاد سوريي ما بيعرفو إنن سوريي.. 👍

***

مقتطف من حديث الإعلامية سكارليت حداد لقناة الـ”LBC”، ضمن برنامج “نهاركم سعيد” الجزء 1: (25 حزيران 2019)

(1- التعيينات)
– سابقاً بالتعيينات ما كان يطلعلو شي التيار، لأنو كان في قرار متعمّد باقصائه وإضعافه
– هلق حتى ما يصير متل قبل (متل ما حضرتك عَم تقولي) عندُن شعور إنو لازم نفوت بالإدارة حتى يقدرو يغيرو، وحتى ما يقولولن عندكم وزارة وما قدرتو عملتو شي؟؟
– الوزارة طبعاً منصب مهم، ولكن.. ***المهم بالإدارة تتبعك***
– بالسابق أخدو كل التعيينات.. هلق إشتغلو أو لاق هيدا للناس تقرر، وأخدو حصتُن وحصة غيرُن.. اليوم بدن يعطو حصتن لحصة اللي نحَرَم منّا..
– برأيي السؤال، بدُن يجيبو ناس كفوئين… النقاش هون؟؟ وأكيد بهالعهد هيدا بدو يحافظ على قوة تيارو
– نعم سابقاً التوظيفات السياسية بالإدارة كان يستأثر فيها القوات والمردة والحزب القومي وشخصيات تقليدية مناطقية..

(2- النزوح)
– ديما صادق: مين اللي رفض تنظيم النزوح؟
– سكارليت حداد: التيار مش كان رافض التنظيم كان رافض إقامة مخيمات

– ديما صادق: التنظيم هوي مخيمات
– سكارليت حداد: لاق.. أولاً الدولة كانت مستقيلة.. وثانياً حتى اليوم مخيمات فلسطينية مش قادرة تدخل، وثالثاً بتعرفي لأيّ وقت بلش الأمن العام يحصي الأعداد.. المشكلة الأساسية وجودن الكبير والقوى الأمنية ما كانت قادرة تلاحق الوضع.. وبالتالي كان يجب البلديات تراقب كلشي من أعداد ومسائل.. ونحنا منعرف المخيمات حد عرسال شو كان وضعا وما تفككّو الاّ بعد حرب فجر الجرود

– ديما صادق: لكن جبران حطّ النزوح مع الفاسدين أأأه.. 🤥
– سكارليت حداد: معليش ست ديما.. والله العظيم بصفّي حاسة جايي دافع عنو.. عم تحملوه أكتر ما بيحمل.. وقت اللي بيِحكي عن المشاكل اليوم اللي عَم يتعرضلا لبنان الأساسية أو العبء الكبير، بقول هيي: * الفساد * النازحين.. بيطلع حاطِطُن متل بعض..

(الخلاصة)
– المشكلة لما النزوح يطول.. الناس بدها تعيش وتتعلم.. ويمكن الولاد السوريي ما بيعرفو إنو هني سوريين.. 👍
– بلدنا تركيبتو هشّة، ومضطرين نحافظ عليها، والا شو بّو يميّز لبنان عن أي بلد عربي تاني، إذا فقدنا هيدي خصوصية التنوع👌
– يللي قاعد بضيعة في ناس مقهورة..
– حتى وصلو يللي كان عَم يقولو التيار بقيو 6 سنين..

https://youtu.be/b_SvDT718KU

(نهاركم سعيد LBC ؛ 25 حزيران 2019)