-“مقتطفات من حديث الأب كميل مبارك عبر” ضروري نحكي:
***
– الوطن ليس نادي، اي كل من انتمى لهذا النادي يحق له التمتع بالجنسية، الجنسية مرتبطة بعادات وتقاليد وتاريخ البلد ومن يريد الإنتساب الى الوطن يعي ان هناك فرق بين الهوية والجنسية
– الهوية لا تموت، ومحاولات قتل الهوية تكمن في التوطين والتجنيس والتهجير
– القضية لا تنحل بالعواطف ويجب على الفلسطيني التعلق بجنسينه وبأرضه، وكل مشاريع التجنيس والتوطين تهدف لتخريب الكيان اللبناني الذي هو نقيض الكيان الصهيوني
– الموضوع يُطرح بأسلوب خاطىء، هناك فرق بين العدالة الشخصية اي للمرأة حق مثلها مثل الرجل، وعدالة المجتمع الوطني، اذا العدالة الشخصية ستخرب الوطن يجب التخلي عنها، لأن الوطن فوق كل اعتبار
– لا احمل المرأة شماعة التوطين، المرأة تحمل جنسيتها، واولادها يحملون جنسية زوجها، ليست مطروحة بالشارع من دون جنسية
-مشروع التجنيس لا يجب ان يطرح من الأساس في هذه المرحلة، كل اتفاقيات ومعاهدات الأمم المتحدة لم تأخذ بحرفيتها بكل دول العالم، وصدر بعدها عدة شرع منها شرعة حقوق الإنسان المسلم وحق الإنسان الإفريقي، وتركوا لكل بلد الحرية لتجسيد الشرعة على قياسه