أخبار عاجلة

عَ مدار الساعة


بالفيديو – تفاصيل هامة حصلت بإهراءات بيروت.. كيف كان الوضع.. وشو صار⁉

– رائد خوري: مجبورين ناخود قرارات صعبة

***

مقتطف من حديث وزير الإقتصاد السابق رائد خوري، لقناة “المنار” ضمن برنامج “الحدث”: (28 أيار 2019)

(1) قرارات
– على لبنان التخفيف من خروج العملات الأجنبية الى الخارج ليستقيم الوضع الإقتصادي وتبقى بقلب البلد العملات الصعبة، سيما وأن المبلغ الطالع من البلد قيمتو 20 مليار $، وهيك منخفّف العجز التجاري، لأنو نحنا منستورد 20 مليار $ ومنصدّر 2.5 مليار $

– رفع الضريبة عَ الإستيراد بتخفّف أيضاً من العجز التجاري، ولكن ترتفع الأسعار المستوردة أيضاً.. لذلك كل إجراء في ضرر، لكن يجب إنو نزينها بالميزان

– الطيارة بدها تنزل عَ المَدرج برواق، ومجبورين ناخود قرارات صعبة.. إذا رحت لعند الحكيم وقلك مريض ولازم تعمل عملية، بتعملا أو لاق.. ؟؟

(2) الواجبات
– قبل ما تروح الدولة تحط ضريبة عَالعسكريين، ونوضع رسوم.. الدولة بدها تعمل واجباتا
– اليوم القطاع العام بشكّل اكتى من 33% من الموازنة..

هالشي بيِخرُب البلد.. ليه ⁉
لأنو مين بدّو يدفَعلُن معاشاتُن..؟؟ يللي رح يدفَع هوي القطاع الخاص.. ما في سحر بالموضوع.. وهيك الشركة الناجحة يللي وظفت ناس عَم تعلّي الضريبة عليها

– ليه نحنا بدنا 500 عميد بلبنان؟؟
– ليه كمية الأساتذة هالقد.. وفي مدارس الأساتذة أكتر من التلاميذ..!!!

(3) نموذج إصلاحي – إهراءات بيروت:

* كيف كان ⁉
– إستلمت إهراء بيروت كان بيخسر مليون ونص $، وفي 100 موظف
– وكان بإهراء بيروت في ناس بيشتغلو حرس معاشُن 4 و5 مليون ليرة

* شو نعَمَل ⁉
– عطيت حوافر لكل الموظفين، لَ يللي بحب يترك، منعطي 12 شهر، او 16 شهر او 18 شهر أو 20 شهر حسب سنوات الخدمة، لأنو كان بدي نضّف الإهراء من العبء يللي عليه
– شلنا تقريباً 30 موظف، ووظفت 7 اشخاص بحسب الكفاءة
– يللي شلتُن كان تلات أرباعُن ما بيِجو عَ شغلُن.. في إثباتات إنو عنُن نقص 500 ساعة، و300 ساعة.. وبردو أعطينا الحوافز..
– كان السائد (وكان فيّي إعمل متلُن) زيادةالتظيف، وبدل ما يكونو 100 موظف، بصيرو و120110 موظف.. بينما يللي نعَمَل، أنا خففّت الموظفين، وجبِت الكفوئين وشلت مش الكفوئين، وبالإتفاق مع لجنة العمال.. لأنو كان البديل في حال بقيت الخسارة أن نتجّه نحو التخصيص..

شو صار⁉
– بسنة كانت الدولة تخسر مليون $ صارت الدولة عم تربح مليون ونص $

https://youtu.be/7K817WWBeHE

(الحدث – المنار، 28 أيار 2019)