– للأسف كنائسنا صارت كأنو مسرح وسياحة، واللسان شي والأفعال شي تاني 🤔

 * ♰ *

مقتطف من حديث الأب وليد نقولا، ضمن برنامج “الجواب من الكتاب” عَ قناة “نورسات”: (21 أيار 2019)

(1) اللسان لا يكفي.. 😶
– ليس كل ما يقول لي يا رب، يا رب. يدخل ملكوت السموات، بل من يعمل بإرادة أبي في السموات. 🕯
– إرادة الله على الأرض، الاّ يهلك أحد 💒
– عمل إرادة الرب مش بالكلام فقط، اللسان شيء، والقلب شيء آخر 🤔

(2) واقع المسيحيين
– قديه في ناس تتناول جسد الرب، دون إعتراف..😔
– قديه في ناس بتفوت عالكنيسة، وبمدّو أحاديث، وأشخاص بيجو يتناولو القربان وبفلو.. ما في شكر للرب 🙁
– صارت الكنيسة كأنو مسرح.. وشفلي وين في لباس محتشم.. 😉
– معابدنا صارت للسياحة 👌

(3) المسيحية
– المسيحية حياة، وإذا ما في حياة، يعني في موت 😉
– كيف مسيحي وغرقان بحزن.. صح نتألم وننوجع، ونتضايق، ومرق فيُن المسيح والعدرا ، بس ولو إنتا مسيحي وبينفقد كل رجاء عندك 👊

س: يقول المسيح، يقول لي كثيرٌ من الناس في ذلك اليوم، يا رب، يا رب، أما باسمك تنبأنا..؟؟ وباسمك طردنا الشياطين، وباسمك أتينا بالمعجزات الكثيرة؟؟ فأقول لهم علانية: ما عرفتكم قط، اليكم عني يا فاعلي الإثم..⁉⁉ شو عَم يصير هون ⁉😉⁉

الأب وليد نقولا:
– نعم علمتم باسم المسيح، وأي واحد يرسم شارة الصليب ✝ دغري بتلاقي الشياطين تهرب.. 😉
– الرسل ما عملو معجزات، ومن بينهم يهوذا.. وأرسلهم إثنين إثنين.. ولكن الكل شكّو ووبخهم على قلة إيمانهم 👍
– المسألة أبعد من مسألة المعجزات.. يمكن لنا أن نعرف معرفة القديسين (أوقات) ولكن لا نعيش حياة القديسين 😔
– القصة مش فقط تركّز عَ إسم يسوع لأظهر إنو ليك يسوع شو قوي أو (ويكون فيه تمجيد للشخص).. وإنو هوي وحده المخلص.. عليك أن تعيش حياة يسوع مثله..👏

– آباء الصحراء من زمان وكل القديسين، كان عندُن حكمة كتير مهمة، كانوا يهربو من المعجزات.. 🕯

– مش كلشي إيمان.. مش مزبوط بالإيمان نخلص.. الإيمان لا شيء لوحدو.. وقالها القديس يعقوب تلميذ المسيح، “الإيمان من دون أعمال، كجسد بلا روح” ✔

– أما بخصوص المعجزات.. الله يُظهر مجده حتى يوَعيك.. يا ما في ناس بصلو وبيطلَعو عَ مار شربل بعنايا، ويشفَون.. بس بدُّن إعتراف حتى تتجدّد حياتُن.. 🎯

https://www.youtube.com/watch?v=sazs69ciYgY

https://www.youtube.com/watch?v=sazs69ciYgY