بماذا علّق نسيم بو سمرا و شربل فرنسيس وليلى نقولا وعماد رزق وبشير حداد وهشام الهاشم وفؤاد العضم وخطار طربيه وشمعون حنا، ووديع عقل، ومرمر دياب؟
– على فيقة الطائرات الإسرائيلية لماذا في حرب تموز لم تحلّق فوق عين التينة، لتحلّق فوق الرابية ؟؟؟ !!!
مع استمرار تطاول بعض الإعلاميين على رئيس تيار الوطني الحرّ جبران باسيل، ما باب النفخ لضرب العلاقة الإستراتيجية بين حزب الله والتيار الوطني الحر من جهة، ووقف التقارب بين التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية من جهة ثانية،
السيد شربل فرنسيس علّق (Charbel Francis) على صفحته، كاتباً:
يا جماعة الخير: إنّو بشرفكون حلّوا عن ضهر هالزلمي اللي ما بيهدا، من بلد لبلد تا يرجّع ثقة المهاجرين ببلدهون. في عنّا أهل وإخوة وأصحاب بدنا ياهون يرجعوا… وشوفولكون شي شغلة تنفع…
إذا قلبكون عالتيار ما عليكون نحن حاملينو. وإذا حضرتكون مش بالتيار حكموا عا شغلوا بالوزارة، أو اعطونا شي وزير نشيط متلو…
الله يقويك معالي الوزير، وتبقى بهالهمّة، كلّ ما تهجّموا عليك، كلّ ما تأكدنا إنّك عتشتغل صحّ
أمّا الدكتورة ليلى الرحباني (Leila Nicolas)، فكتبت على صفحتها الخاصة:
ما فهمت شو موضوع افتتاحية السفير، ووين قلة الوفاء؟
كل ما اشار اليه الكاتب هو توزير فرنجية ؟؟؟؟
الموضوع بين فرنجية والتيار الوطني الحر، لا يختصر بجبران ومقعد البترون… هو أعمق من هيك بكثير..
أمّا نسيم بو سمرا (Nassim BouSamra) فكتب على صفحته:
اليوم تأكدت أن الحملة التي تشن على التيار الوطني الحر ورئيسه جبران باسيل شرسة وتديرها اجهزة استخبارات خارجية…
ويضيف:
في نفسٍ تحريضي لا يمت للصحافة بصلة بل هو بمثابة تقرير مخابرتي، كتب المحرر السياسي في صحيفة السفير مقالا تحت عنوان: أهكذا يكون «الوفاء» يا جبران! ويحاول فيه الكاتب مجهول الهوية ولكن معروف الأهداف، ان يدق اسفين الخلاف بين التيار الوطني الحر وحزب الله من جهة، وثانيا بشيطنة الاتفاق المسيحي-المسيحي بين التيار والقوات اللبنانية وتحميله وزر كل الموبقات في الوطن، وكأن المطلوب ان يبقى المسيحيون منقسمين ومتمترسين في خنادق التاريخ الأسود…
أمّا مدير الإستشارية للدراسات عماد رزق (Imad Risk)، فعلّق على صفحته كاتباً:
الكلاب تنبح…والمسيرة تستمر
لنبقى ونستمر…سوا
10452 لبنان القوي معك يا جبران
عيب يا طلال… البترون مش جل
في الماضي كانت اموال عرفات.. من يدفع اليوم؟؟
أما السيّد بشير حداد (Bachir Haddad)
جريدة “أبو عمار” (السفير) تسدي -من حيث لا تدري -أكبر خدمة للتيار قبل الانتخابات…شكراً
#قه_قه_و_قه_قه
#keep_it_coming
أبو عمار عطاك عمره من زمان … هيدا المقال الإستيذ شخصياً كاتبه 🙂.
#قولها_يا_باش #قولها
صار في رئيس… بدّك تتعوّد لا بياخود إشارة من الشرق ولا تعليمة من الغربْ.. ما تصغّر الموضوع وتحصرا عند الوزير باسيل… والحاضر يبلّغ الغايب!!
ويلي خاينتو الذّاكرة يرجع لما التيار ألغى نفسو بالانتخابات كرمال البيك بمنطقتو…
يرجع ليلي ساهم بتهريب ملفّ سوكلين وتمريرو بالحكومة…
يرجع للتمديد لقائد الجيش بتوقيع من وزير الدفاع…
يرجع لمحاولة إسقاط الجنرال عند أوّل فرصة… …
بس بكلّ الأحوال، البيك بضلّ ابننا على قولة الجنرال…
الخطاب الذي اعتمده المحرر السياسي في صحيفة السفير مهين ومهين إلى أقصى الحدود… لا لتاريخ العماد عون وشعبيّته فحسب، إنّما لحزب الله ومواقفه الوطنية قبل الأخلاقية…
فتوصيفه لعلاقة الحزبين اقتصر على بعض المنافع الرخيصة التي لا تمثّل أياً منهما، متناسياً “الكرة الأرضية” التي زارت الرابية ليالاً طوال، وعلى مدى 10 أعوام، عارضةً “رئاسات جمهورية” و”مواقع نفوذ” لا تُحصى ولا تُعد، شرط فك التحالف مع حزب الله… (هيدا بلا ما نجيب سيرة الطيران الإسرائيلي يلي كان عم يكزدر فوق الرابية بحرب تموز..)
وهنا الرد يجب أن يكون من الحزب وليس من التيار..!!
وكلمة أخيرة لذلك المحرّر: شتّان ما بين المواقف الوطنية والتسليفات السياسية للاستثمار في السلطة..!!
بدّو حصّة للقومي من حصّة التيار والقوات (يعني المسيحيي – المعزوفي ذاتا) !!
يلي صرلو من ال٩٠ مستلم كل البلد وعم يتقاسم ويستفيد من كل حقائب ومقدرات ومغانم والحصص بالمرافق العامة بالبلد…وبقي حجمو الزاوية وما شابه…ما رح يقدم أو يؤخر اليوم اذا أخد شقفة حقيبة وزارية وازنة.
مبروكة سلف.?
من جهته السيد شمعون حنا (Shamoon Hanna)، كتب:
عندما سألت القائد ليش عالهجوم على الوزير باسيل !! فاستعان فخامته بمقولة للامام الشافعي : كل العداوات ترجى مودتها الا عداوة من عاداك عن حسد
جبران باسيل شعبك معك ولا يهمك
وديعة “بري” للعرقلة في تكتّل التغيير والإصلاح.. من ملف سوكلين الى التمديد لقهوجي (فروسية)
امّا المحامي وديع عقل (Wadih Akl)، فكتب:
كل الكلام عن رسالة من حزب الله الى التيار عبر جريدة السفير، هو كلام تافه وسخيف.
علاقتنا بالحزب متينة جداً لا تشوبها شائبة، فيما كلام السفير يعبر عن رأي بري وميقاتي.
طلال سلمان و سفيره …
على شفير الهاوية …
اعلام عاهر و تضليل استخباراتي