علمت «اللواء» من مصادر مطلعة ان «الطبخة ما استوت بعد» وان اختيار الوزير عن اللقاء التشاوري لا يزال يخضع لأخذ ورد في ضوء تفاهم يقال انه حصل بين عضو في اللقاء بتوزير مقرّب منه جداً مع الوزير باسيل، أدى إلى اغضاب نائب آخر، واضطراره إلى مغادرة بيروت إلى طرابلس احتجاجاً.
وقالت المصادر ان عدم زيارة الرئيس المكلف إلى عين التينة اليوم، يدل على عدم نضوج طبخة تبادل الحقائب، في ضوء موافقة الرئيس برّي على حقيبة بديلة لحقيبة البيئة، التي صارت من حصة التيار الوطني الحر.