– المساعدات التي تقدّم للسوريي ضخّوها بسورية✔ وزارة الدفاع الروسية قدرت المعارضين بِ 30 الف سوري..
***
مقتطف من حديث مستشارة وزير الخارجية لشؤون النازحين، الدكتورة علا بطرس لقناة الـ”LBC”، ضمن برنامج “نهاركم سعيد”: (22 ك2 – 2019)
1) القمة العربية والنازحين 🇸🇾
– دبلوماسية لبنان نجحت بموضوع اللاجئين والنازحين ضمن الجامعة العربية، وصدور البيان هو إنجاز ✔
– من الطبيعي أن نأخذ بمصالح كافة الدول العربية بعين الإعتبار، خاصة ان النص يؤكد على أهمية مبدأ سيادة الدول
– تمّ تكليف الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، بالدعوة لعقد إجتماع يضمّ كل الجهات الدولية المانحة، وكل الدول العربية المستضيفة للنازحين واللاجئين، للإتفاق على آلية واضحة ومحددة لتمويل المشاريع وفق ما يٌعرف بمبدأ تقاسم الأعباء 🙏
– سياسة لبنان إستراتيجية، ولبنان لا يقبل بالعودة الطوعية ✔
2) العودة الطوعية
– العودة الطوعية تعني ترك اللاجئ والنازح على مزاجو انو يرجع
– نحن نقول إنّو النازحين السوريين دخلوا للبنان بدافع إنساني، استناداً لظروف الحرب، ولكن اليوم الظروف لم تعد قائمة، لأنو 90% من أراضي الدولة السورية أصبحت مستقرّة و89% من النازحين يعبرون عن رغبتهم بالعودة الى وطنهم ✔
3) فئات النازحين
– هناك فئة من النازحين الإقتصاديين، ولكن معُن بطاقة نزوح، وبذات الوقت داخلين بسوق العمل، وبذات الوقت بِروحو وبيِرجعو على سورية، لذلك يجب سحب بطاقة النزوح من غير مستحقيها ✔
– النزوح السياسي، وزارة الدفاع الروسية قدرتّهم بِ 30 الف سوري معارض، وبالتالي نحن نقول يجب دراسة الـ”داتا” لوضع جدولة للعودة الآمنة للنازحين السوريين، مع التزامات لبنان بعدم الإعادة القسرية 🇱🇧
4) في لبنان يحصل:
– عودة طوعية منظمة
– عودة طوعية تلقائية
في قسم نازح عَم يروح لعند الأمن العام، وعَم يأمّنلو عودة الى سورية، إستناداً الى لوائح إسمية تُرفع للحكومة السورية 🇸🇾
في ناس عَم تِرجع بشكل تلقائي، عبر الحدود..
***** العودة المنظمة الطوعية، يجب ان تحصل على تمويل دولي، لذلك UNHCR التي تشارك مع الأمن العام اللبناني تنظيم عودتهم، يجب أن تقوم بمسؤولياتها، خاصة إنّو ميزانية الـUNHCR هي نوعان.. وإحداها ينصّ على تمويل برامج العودة الى الوطن، لذلك وزير الخارجية جبران باسيل يؤكد انّو المساعدات التي تقدّم للسوريين في لبنان هي نفسها يجب ضخهّا بسورية ✔🇸🇾✔ *****
(مستشارة وزير الخارجية لشؤون النازحين – LBC – نهاركم سعيد 22 ك2 – 2019)
https://youtu.be/WibyStBBjm0