– إمّا توسيع الحكومة لـ 32 وزير، وإمّا ممثل اللقاء التشاوري عضواً بتكتّل لبنان القوي…
***
مقتطف من حديث الإعلامي غسان جواد لقناة “الجديد” ضمن برنامج “الحدث”: (2 ك2- 2019)
1- بموضوع جواد عدرا خطأ بالإخراج والحسابات، وفخامة الرئيس استأنف مبادرته من خلال عباس إبراهيم
2- لائحة أسماء اللقاء التشاوري سيعاد تجديدها، وحتى الآن يوجد أفكار من ضمنها أن يكون ممثل وزير اللقاء التشاوري عضواً في تكتّل لبنان القوي
3- تكتل لبنان القوي، هو إئتلاف لمجموعة كتل، من ضمنه:
– رجال أعمال مقربين من العهد
– نائب رئيس مجلس النواب إيلي الفرزلي
– حزب الطاشناق
– ممثل الأمير طلال أرسلان
وسابقاً كان هذا الأمر، وعلى سبيل المثال تكتّل التغيير والإصلاح، كان يضمّ سنة 2005 و2009، (ميشال المر – كتلة المردة – الطاشناق – طلال أرسلان)..
4- الحل اليوم متجه أن يكون ممثل اللقاء التشاوري ولكن أن يكون عضواً في كتلة لبنان القوي، ويصوّت معه في الأمور الأساسية..
5- اليوم متجهين إمّا الى توسيع الحكومة الى 32 وزير، وإمّا اللقاء التشاوري يسمّي وزير ويكون عضو بتكتّل لبنان القوي… وما علينا الاّ انتظار اللواء إبراهيم مع اللقاء التشاوري حتى يٌبنى على الشيء مقتضاه..
https://www.youtube.com/watch?v=nyF8sNzZEEo&feature=youtu.be