– كما ان كلمة تعذيب تستهويها فسنثبت لها ان في التعذيب لذة ايضاً
***
بما ان ديما صادق تصر على مواقفها، انا ايضا مصر على الرد عليها، طالما ما عملتلي “بلوك” بعد، وهذا ردّي على tweet الاستاذة ديما:
انشالله يا استاذة تكون عبأت لك المقالة هذه نرجسيتك وعقدك المستحكمة بأدائك الاعلامي نتيجة شخصيتك المضطربة، فلولا اعجابك بتركيبة جمل الكاتب المبنية على ساديته التي ربما تميلين اليها، لما اعدتي نشرها، وبخاصة ان رئيس التيار الوطني الحر الوزير المتفوق والفريد فعلا جبران باسيل، هو نقيض ترفك الذي يكتمل عندك مع حبك لجلد الاخرين بهدف التلذذ بعذاباتهم.