– عن عون لمصطفى طلاس.. وللتذكير فقط.. (الياس ج. شويري – غسان مكاري)
***
اولاً..
ميشال عون ليس فؤاد شهاب..
شهاب كان كتير آدمي مع الزعران..
عون خبير في المواجهة ويملك أدواتها عند اللزوم..
ثانياً..
القامات التي واجهت شهاب كانت كبيرة.. ريمون إده.. كميل شمعون وبيار الجميل.. ولا يمكن مقارنتها بسليمان الزغير وسمير جعجع وبولا يعقوبيان..
ثالثاً..
إرتكز مشروع شهاب على الجيش.. بينما الجيش في مشروع عون هو نقطة ارتكاز مهمة بين عشرات النقاط الأخرى السياسية والشعبية والعسكرية..
وبناءً عليه…🙂 #عهد_ميشال_عون_رح_ينتصر
نقلاً عن صفحة الناشط Chadi Mrad
***
- اذا وطني غلطان انا معه
- اذا وطني بردان انا ثيابه
- اذا وطني ختيار انا عكازه
- اذا وطني مرضان انا طبيبه
- اذا وطني حفيان انا صرمايته.. (دريد لحام)
- انا الشجرة بارض بلادي لان الشجر ما بيترك وطنه و بهاجر كرمال حفنة من الدولارات
- انا الشجرة بارض بلادي يلي بِتموت هي واقفه ما بتركع..
لبنان ما بطير.. لبنان ما بموت… لبنان ما بيركع…. لبنان راجع
نقلاً عن صفحة الياس ج. شويري (Elias Joseph Choueiry)
***
دعي سنة ١٩٨٥ قائد الجيش آنذاك العماد ميشال عون إلى سوريا لتعزيز العلاقات بين البلدين، وقد استقبله المسؤولون السوريون بحفاوة لافتة وأقاموا على شرفه مائدة غذاء..
بادره وزير الدفاع السوري آنذاك اللواء مصطفى طلاس بالقول:
“سيادة العماد، الكل وقت لي بيِجو لعنّا من لبنان بيكونو محملين هدايا من كل شي، انت شلون ما جايب معك شي”..
أجابه العماد عون قائلاً:” يا سيادة اللواء، ليش انتو خلّيتولنا شي بيِنهَدا بلبنان”.
فضحك الجميع.
من كتاب “عون الصحوة اللبنانية” للوزير بيار رفول
نقلاً عن صفحة الناشط Ghassan Mekari
***
للتذكير فقط
في عز الحرب،
- غنّت فيروز “بحبّك يا لبنان يا وطني بحبّك”
- صباح “يا لبنان دخل ترابك”،
- وديع الصافي “لبنان يا قطعة سما”،
- زكي ناصيف “راجع يتعمّر لبنان”،
- نصري شمس الدين “لبنان أحلى من الحلى”،
- ملحم بركات “موعدنا بأرضك يا بلدنا”،
- إيلي شويري “سامع صوتِك يا بلادي”،
- ماجدة الرومي “عم بحلمك يا حلم يا لبنان”،
وغيرن…
هودي الأغاني اللي ما مننساهن، وهودي المطربين الخالدين، والباقيين يمكن عَ مزبلة التاريخ!