أشارت أوساط سنة المعارضة الى أن «اللقاء لم يطلب موعداً من الرئيس المكلف بسبب سفر بعض أعضائه»، وأوضحت أن «حركة الوزير باسيل حققت أمرين، الأول هو التهدئة الإعلامية، والثاني هو رد الكرة إلى ملعب رئيس الحكومة المكلف وصلاحياته»، مشيرة الى أن «لا جديد حتى الساعة ولا تراجع عن موقفنا».
-البناء-