– القوى الأمنية ما فيها تربيّك عَ القيم.. والأنا تبع كل شخص مضخمّة.. (الجزء 1)
***
مقتطف من حديث المهندس رئيس جمعية “محاربون من أجل السلام”، لقناة الـ”otv”، ضمن برنامج “حوار اليوم”: (ت2 – 2018)
– العنف منّو حل، الحرب كان في شقفة منا ضرورية، بس هلق أنا بِفتخر بكلشي عمِلتو.. لاق؟؟ هل أفتخر بمقاومتي للمسلّح الجايي ياخِدلي بلدي.. نعم…!!
– يناضلو الشباب أد ما بدُّن، بس بلا عنف.. وروحو عَ الأحزاب.. الفَلت ما بيِنفع..
– أنا مع الفلسطينيي ما كان في نعرة، مع الفلسطيني المسلّح كان في أكتر من نَعرة، لأنو كان محاولة لوضع اليد عَ بلد..
– بيوم السبت الأسود راح كتير ضحايا من المسلمين، ولكن راح عدد كبير من المسيحيين وبذات اليوم.. فكانت كارثة وطنية..
– النعرة اليوم هيّي نَعرة سلطة داخلياً، ونعرة الإختيار بين خط إيران روسيا.. وخط سعودية أميركا..
– أساس المشكلة هوّي الفرد، والقيم… شعارنا “دبّر حالك”.. الذات والأنا تبع كل واحد منا مضخمّة لدرجة ما بقا تشوف غيرا.. وتطورت الذات من الأنا الشخصية الى الأنا كفريق أو قبيلة (مذهبية – سياسية – مناطقية)
– الجيش ما بيقدر يربيّك عَ أخلاقك، ولا قوى أمنية..
– العنف منّو بس خَبيط، وقواص ومتفجرات.. في عنف عَم نِحضرو كل يوم بإعلامنا، وسببو السياسيين..
https://www.youtube.com/watch?v=9TpEIe0Ervk&feature=youtu.be