– علينا نكون الخميرة والتاريخ يُخبر إنّو ما في مطرح مورست فيه قيم الإنجيل الاّ ما كان في سلام
***
مقتطف من حديث الراهب المريمي الأب مروان خوري لقناة “نورسات”، ضمن برنامج “ما أطيب الرب”: (ت2-2018)
- الديانة غايتها إنّو تِرفع الإنسان على مستوى الإله، وتعمل على أخلاقنا لتصير أخلاق إلهية..
- أنا لمّا بِقولو عنّي إبن فلان..
معناتا فيّي شبه كتير ببيّي لأنّي تربيت عَ أخلاقو،
مفروض المسيحي كون تخلّقت بالله، ولمّا إنطلق عَ المجتمع صير بِشبَهو..
ومفروض الناس بس يشوفوني، يحسّو فيّي ميزة
الديانة المسيحية عظمتها مش بكثرة عددها.. أنا آخر همّي.. شو يسوع معتمد على عددي.. ومنّو هدف إنّو إحصل على هدف عَ مركز وعَ سلطة..
هدف المسيحي إنّي خمِّر العالم، بدون ما إلغي شخص حدا، أو إلغي نوعية تفكير.. لكن خمِّر التفكير..
مديوغوريه
أنا رِحت عَ مديوغورية لسنين طويلة، مرة كان معي حكيمة، وفعلاً العدرا إشتغلت عليها، وغيرّت فيا، ولمست قلبها بطريقة.. سألتني: شو بدها منّي العدرا..؟؟
قلت: بدها تِخرقي الجسم الطبي، وتزرعي روح يسوع، لأنو الجسم الطبي، صار في كتير فساد، وتجارة، وبِمطرح معين، صار ملحمة، غايتو مش يِشفي إنسان، بقدر ما بِشوف بالمرض طريقة لتكبير الثروات..
هيدي المسيحية، وهيدا هوي تقديس البيعة… إنّو الرب يشتغل فيّي، حتى بدوري أنا إشتغل بغيري..
إذا أنا بِقدِر وصّل روحية المسيح المجتمع، نتأكّد طيّب إنّو ضربة كف ما بِصير، لأنّو التاريخ بخبّر ما في مطرح مورست قيم الإنجيل الاّ ما كان في سلام وعدالة، وللأسف غياب الإنجيل هو الظلم بحدّ ذاتو.. وناخود الأم تريزيا كيف راحت بروحية الإنجيل عَ الهند، فقديه لغيت من مأساة البشر هونيك، وقديه رطبّت قلوب كانت مرمية عَ الطرقات..
https://www.youtube.com/watch?v=_ms6JJP7zNU&feature=youtu.be
رصد Agoraleaks.com