مصدر في كتلة المستقبل وصف جولة نواب سنة 8 آذار، بأنها وقت مستقطع لملء الوقت الضائع، وان الحل بيد حزب الله، الذي أكد على لسان مصدر فيه انه ليس الجهة المخولة التفاوض في هذا الملف، بل يجب الاستماع الى «اللقاء التشاوري السني» الذي نقف خلفه، كما قال، نافيا ان تكون العقدة سنية ـ شيعية كما يحاول البعض توصيفها.