حتى المتروكين والمنسيين اليوم كلمتن مسموعة بوداع غازي
كلمة لرفيق درب غازي عاد “فاضل تيار”، في وداع أب مناضلي قضية المخفيين قسراً في سورية ولبنان:
- رفاق غازي عاد يللي بيعرفو من 30 و 40 سنة، ويللي ما تركو ولا لحظة. ومن وقت اصابتو غازي 33 سنة دايماً في حدا حدّ منو، في حدن لينقلو ليطعمي.. ومع كل هالأمور، حاسين بتقصير تجاه غازي
- عم يحسو رفاق غازي، انو ما عملو شي كفاية يللي لازم ينعمل.
- اليوم رفاقو جايين يشكرو غازي، والأكتر من يللي ما قدر يجي لهون هني المتروكين والمنسيين، هودي صوتن مسموع اليوم بهالوداع لغازي.
- الوسام يللي منحو ياه الجنرال الرئيس عون لغازي، هوي وسام لكل المتروكين، لَ يللي مش موجودين هون
- هالكنيسة يللي تحتضن الصلا ع جثمان غازي هيي كنيسة الضيعة، وبيتو كان حدّا. كان جارها، وكل حجر من هالكنيسة في حدن من أصحاب غازي حاطط ايدو فيها
- الفريق الطبي يللي خوتانين كيف بدن يخلصو من “الكوما” ما كان بيعرفو، مش قرايبينو لغازي، بس كانو حاسين بتقصير تجاهو
- الله بدو يمسح دمعات يللي عم يبكوهن عَ غازي
- عم افتقد لصديق، لخيْ.. كنت اتواصل معو كل يوم.. لمعالجة القضايا يللي عم نشتغل عليا