عَ مدار الساعة


إليكم المفيد من “Social Media”.. جاد غصن و Bill و كفردبيان..

– عن الوزير النص.. وأخلاق رضي المطعون بالضهر وما رضي الطاعِن..

***

لأننا نعيش في عصر السرعة، يستغّل (بعض) رواد التواصل الإجتماعي إنهماك الناس بشؤونهم وميلهم الطبيعي الى تصديق المعلومات عن طيبة خاطر، لتضليل الرأي العام بالأكاذيب، فيُصعب على غير المتابعين التدقيق بالمعلومات، موقع “Agoraleaks.com” الذي يلتزم نهج الإعلام الواضح والصريح، يلخّص المفيد لقرائه.. وإخترنا لكم اليوم ما يلي:

  • Bill Nizam
    في تشكيلة الحريري المقترحة
    المردة ستحصل على الاشغال..،
    القوات على التربية والعدل والشؤون الاجتماعية..،
    حركة امل على المالية..،
    الحزب الاشتراكي على الزراعة والعمل،
    المستقبل على الداخلية والاتصالات..
    اي ان مجمل الاقتصاد اللبناني ووزارته المؤثرة والمهمة في ايدي الجهات التي تعادي العهد وتعمل على إفشالهفيما لا يوجد بيد العهد سوى وزارتين رمزيتين هما الدفاع والخارجية ووزارة مؤثرة واحدة هي الطاقة والتي ستعمل كل وزارات القوات والاشتراكي وامل والمردة والمستقبل ومنها المالية على تعطيل اي مشروع لها..

    وبنفس الوقت ستسمّى حكومة العهد وعندما تفشل سيُقال ان العهد فشل مع ان التيار والرئيس والعهد لا يملكان فيها سوى حصة رمزية غير مؤثرة ومعظم وزراءها هم ممن يحملون كرها شديدا للرئيس والعهد

  • Jad Ghosn

    ‫كل مرة بحوّلولنا تأليف الحكومة لشي بيشبه تركيب الدوا.‬
    ‫انو القصة معقدة وفي كتير مكوّنات وبدنا نجرب كذا صيغة وقصة دقيقة…‬
    ‫وهالفيلم صرنا حاضرينو كذا مرة:‬
    ‫- بداية كل كتلة بدها ٢٥ وزير‬
    ‫- بصيرو ينزلو‬
    ‫- بعدها كل كتلة بدها كل الوزارات “الدسمة”‬
    ‫- بصيرو ينزلو‬
    ‫- ووقت يأمرهم معلمهم بالتأليف بتتشكل بنص ساعة وتما ينكسروا قدام جمهورهن بخترعوا بدعة وزير النص/نص: بجيبو واحد مثلا نص جنبلاط نص ارسلان، نص عون نص جعجع.‬
    ‫- آخر القصة وقت بدهن يفرطوها، هالنص وزير بيشتري اسهم النص التاني وبكشّر عن نصّو الاول.‬
    ‫وعن جديد….‬

  • Aoune MenKfardebian
    لما ضهر سمير جعجع من الحبس إتصل فيه سليمان فرنجية حتى يباركلو ما قبل جعجع يحكي معو طلع فرنجية عل إعلام وقتها وقال :رضي المقتول وما رضي القاتل .
    ما فيك تحكي على سمير يا سليمان إذا تصرفاتك متلو ،
    وبخصوص المهاتفة بينك وبين جبران بقلك :
    رضي المطعون بالضهر وما رضي الطاعن