٣ أسباب منعت الكهربا:
– أزمة النزوح زادت نسبة التقنين (٤ ل ٥ ساعات يومياً) وبواخر الطاقة غطّت هيدا الفرق وخففت التقنين.
– تعطيل إعادة تأهيل معمل دير عمار من قبل وزير المال بحجة الTVA.
– تأجيل استحضار بواخر طاقة جديدة مؤقتة تغطي التقنين ريثما ننتهي من بناء وتأهيل المعامل البرية الثابتة والدائمة. وذلك بحجة “هيئة المناقصات” و دفتر الشروط القاسي. مع العلم أنه بحسب القانون، مناقصات المؤسسات العامة (كمؤسسة الكهرباء) تخضع للمؤسسة نفسها وليس لهيئة المناقصات.
٣ أهداف للتعطيل:
– محاولة لإفشال العهد والحد من إنجازاته.
– المحافظة على عصابات أصحاب المولدات ومهرّبي المازوت.
– بيع وخصخصة قطاع الكهرباء بالكامل في لبنان.
ملاحظة: بواخر الطاقة مندفعلها حسب قديش بتعطينا كهربا (دون كلفة أجار). يعني حوالي ١١ سنت على كل ١ kWh … يعني سعر أرخص من كلفة إنتاج معاملنا الحالية القديمة (١٥ سنت).
المصدر: وسائل التواصل