عَ مدار الساعة


شو قال أرسلان لباسيل عندما وضعا أيديهما ببعض، وعن 3 نواب فرّط بهما بري وحزب الله وهم من 8 آذار ليعطيهما لجنبلاط..!! (Video)

– عن كلام الإشتراكي الداعي للقتل..

***

مقتطف من حديث عضو المجلس السياسي في الحزب الديمقراطي اللبناني وسيم شروف لقناة الـ”OTV”: تموز 9 – 2018

إن كان الأمير طلال أرسلان معو كتلة نيابية او ما في كتلة.. إن كان في مقعد نيابي أو ما في مقعد.. حضور أكثر من ثلث الدروز، هذا الفريق لديه أحقية باللوزارة..؟؟

المشكلة مفصلها ومفتاحها، ويللي نَتَج عنها تغيير التعاطي حتى داخل البيت الدرزي الواحد، أنّو هناك عدم انسجام بين فريق الحزب الإشتراكي عندما يكون هناك رئيس جمهورية قوي.

الحزب افشتراكي عَ طول بتعاطيه مع رئيس الجمهوريات، ينبسط إذا كان رئيس الجمهورية ضعيف،وبيِقدر يِفرض عليه الإملاءات..

كما أن الإحتكار داخل الطائفة الدرزية ممنوع، وكما أن الآحادية داخل الطائفة الدرزية ممنوع، الإحتكار داخل مجلس الوزاري ممنوع.. لدينا أحقية بوزير درزي وسنأخذه، بغضّ النظر عن المعايير..

إذا أقرّوا معايير نيابية، او كتل أو شعبية، فلتسري على الجميع.. الاّ في حال أقرّ رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة، نحنا بدنا ناخود من كل طائفة الممثل الأول، ساعِتها بِروح:

  • التيار الوطني الحرّ ،
  • الرئيس بري ،
  • المستقبل بيِعملو حكومة..

إذا قالوا مِنروح عَ التمثيل الشعبي، كمان بِروح:

  • التيار الوطني الحرّ
  • حزب الله
  • المستقبل

بدُّن يحطّو معيار…

من أنشأ دولة لبنان، الدروز والموارنة.. إذاً العلاقة بيناتُن طيبة ومنيحة.. أتت حرب الجبل، صارت بين الحزب الإشتراكي والقوات.. إذا القوات والإشتراكي متحالفين، وما عنّا مشكلة.. لكن التحالف والمصالحة التي تمَّت بين الإشتراكي والقوات أنهت المشاكل، ولكنها لم تؤمن العودة..

العودة الحقيقية هي بدأت بالتحالف بين الحزب الديمقراطي والأمير طلال أرسلان، مع التيار الوطني الحرّ والوزير جبران باسيل..

بعدان ، مين اللي قاتل بالجبل، مش القوات ، إذا كان التحالف الإشتراكي مع القوات شرعي، ليه التحالف مع جبران باسيل من قبل الديمقراطي مش مزبوط..؟؟؟

مشكلة الشويفات

بدأت بتحريض لدرجة إنّو أحد نواب الحزب الإشتراكي يقول: إذا إنتو التاريخ، نحن سندفُن هذا التاريخ..

وِصِل التحريض عند الوزير أكرم شهيب لَ يقول: انو المير طلال ارسلان يفلْ ..!! يا حبيبي إنت عارِف إنو المير طلال أرسلان جذورو عمرها 120 سنة قبل ما تِخلِق إنت بكتير…

نتج عن هكذا تحريض، إنّو قام مناصري الحزب الإشتراكي، بتطبيق الوزير الشهيب بالفعل،وذهبوا الى الشويفات، واطلقوا الرصاص على البيت المير مجيد أرسلان..

من عقلُن هيك بتِمرُق..!!! سؤال، ماذا لو أطلق مناصرو المير على المختارة..؟؟

بالنهاية نتيجة إطلاق الرصاص، حصل إشتباك، واستمرّ لوقت طويل لأكثر من ساعة.. والشهيد أبو فرج نحن نحزن على مقتله،ولكنه لم يكن يتمشّى أو قاعِد ببيتو، كان موجود عَ سطح مبنى حيث مسلحي الحزب الإشتراكي، وهو مسلّح..

بالنهاية نتمنى على القضاء أن يأخذ بكل التفاصيل، وليسأل، لماذا مُنع الدرك والصليب الأحمر من الصعود الى سطح المبنى لإقاذه 20 دقيقة.. !! نحن لا نرضى الإتهام السياسي… وسَلبَطة عَ الناس.. وإنو بدنا نشتمكُن، وبدنا نِعتدي عليكُن، وبدنا نِتهمكُ،، وبدنا نهجم عَ بيت المير..

الحمدلله قطعت عند هذا الحد.. نحنا لا نتعدّى على حدا، ولكن ما منِسمح لحدا يتعدّى علينا وكرامتنا.. ومن بعد اليوم مش رَح نسمح بالتطاول على كرامتنا ونقطة عَ السطر…

حزب الله

يُسأل: هل يُزعجكم، إنّو حزب الله دايماً بِغازِل وليد جنبلاط، وحريص عليه..!! يردّ وسيم شروف:

لا يُزعجنا أن تكون كلالناس أصحاب، ونحن من ساهم قبل ذلك بكثير على ربط التواصل بين جنبلاط وحزب الله، وما بين جنبلاط وسورية..

لكن طبعاً يحزّ بقلبنا، إنو ما نكون عَ لوائح الحلفاء.. مبلا..؟؟

بس عنّا شغلة كتير جميلة، ولكن قد تكون تُسيء الينا مع الوقت.. إنّو الكل يُدركون أننا نحن ثابتون لا نتغيّر، واتذكّر كلمة قالها الوزير طلال ارسلان للوزير جبران باسيل، حين وضَع يده بيده أثناء الإتفاق السياسي الذي تمّ..

قال الوزير جبران باسيل: نحنا نقول حِطَّينا إيدينا ببعض،

قال المير طلال أرسلان: كان المرحوم المير مجيد، يقول “إذا وضعنا يدنا بيد أحد، إمّا هوّي يسحبها ، أو تَنقطع من الكتف..

يبدو أنّ كل الحلفاء وثيقين كلّ الوثوق، أنّ المير أرسلان هو من هذه النوعية..

الحكومة

ما حدا الو حق إبداء الرأي بمن سيكون المرشّح عن المقعد الدرزي للحزب الديمقراطي ونقطة عَ السطر..

رصد Agoraleaks.com

https://www.youtube.com/watch?v=SwcpdiRnwXU&feature=youtu.be