ناصر قنديل بشهادة تاريخية: جنبلاط أحمر سياسي بالكرة الأرضية.. 💰💰 (Video+Audio)

– أكثر أنف بيعرف يشّم شي تاني.. 💰💰 

***

يتناقل رواد التواصل الإجتماعي شهادة تاريخية من رئيس تحرير صحيفة البناء اللبنانية ناصر قنديل بالنائب وليد جنبلاط:

اتمنى واحد يدلني على وين وليد شي مرّة حسبها صح.. بس مرّة… وليد جنبلاط اللي بدأ العمل السياسي بأواخر السبعينات وأوائل الثمانينات، بعد وفاة والده..

1982

لنعتبر إنّو بعد كذا سنة حتى إشتدّ عوده، فأوّل تجربة كانت الو سنة 1982. يعني كان صرلو 5 سنين يتمرّس بالعمل السياسي، لمّا حصل الإجتياح الإسرائيلي.

 

إستقبل شيمون بيريز في المختارة، اي قرأ أن العصر الإسرائيلي يُخيّم على لبنان والمنطقة 25 سنة على الأقلّ، وهو قال هذا الكلام.. فإذ بوليد جنبلاط يلعن الساعة الذي استقبل فيها شيمون بيريز، ويعتذر عن الخطأ الشنيع الذي ارتكبه بعد سنة، عندما بدأت المقاومة تحقّق المقاومة الإنجاز تلوَ الإنجاز، ويقول لقد أخطأت الحساب..

2000

بالقريب الحديث، سنة 2000، وليد جنبلاط بدأ يعدّ العدّة لما أسماه من الإنتقال من القارب السوري الغارق، نحو القارب الأميركي الآتي مع حرب العراق.

إجِت حرب العراق، وقال: أنا نَقَلت، وسنة..

2005 كشّر عن أنيابو.. وأعلن الحرب.. و

2006 نشر لنا سيمور هيرش (Seymour Hersh) ما قاله لإليوت أبرامز (Elliott Abrams) لماذا لا تغتالون السيّد حسن، ولماذا لا تغتالون الرئيس الأسد..؟؟؟

بالـ 2008.. وين صار جنبلاط؟؟ بعد كفّ 7 أيار،ما شفناه جايي زحف على الشام..؟؟ عم يتوسّط أعتاب سماحة السيّد حتى يتوسطّلو مع الرئيس حتى يستقبلو ويصفح عنّو..

هيدا بيعرِف يقرا أو حمار قراية، حرام يحطّو بمدرسة أمية بالسياسة…

2011

بعد منها، بعلمي خلص فِهِم الدرس، وقال إنّو الأمور ماشية، بس بلشّت الأزمة بسورية، توهّم وليد جنبلاط (وأناأنقل كلام عن لسان وليد جنبلاط) إنّو راح على قطر برمضان 2011، ورِجع من هونيك..

بعد رمضان 2011، بيطلب يشوف السيّد حسن، بيسألوه الشباب: ولو ما إنتا راجع من 20 يوم ، ليش ما طلبت تشوفو قبل..؟؟

قلّن جنبلاط: لأنو قلّي أمير قطر إنّو عَ العيد ما في بشار الأسد، أنا قلت بأجّل لبعد العيد.. إذا زبطت مع حمد بروح شكِل، وإذا ما زبطت، بروح بِعترف للسيّد إنّو أنا ضحية هبل..

بهذا المعنى، وليد جنبلاط أحمر واحد بيعرف يِقرا سياسة بالكرة الأرضية، أكثر أنف بيعرف يشّم شي تاني.. بس ما بيعرف يشمّ سياسة..

والقانون الوحيد الذي يحوز بأكثرية اليوم، هو قانون اللقاء الأرثوذكسي ، الذي يُلغي ميزان الأغلبية الراهن، وبقلبه بِتروح بيضة وليد جنبلاط، اللي عامِل حالة بيضة القبّان باللعبة اللبنانية…

https://www.youtube.com/watch?v=8wPnZxNQb6E&feature=youtu.be