- باسيل خلال افتتاح خلوة تكتل لبنان القوي في زحلة:
– سياستنا الخارجية المستقلة نحملها في الخارج عبر النأي بالمشاكل عن لبنان وفي هذا السياق استحق اعتماد استراتيجية وطنية لعودة النازحين بغض النظر عن موقف المجتمع الدولي
– استحق ايضا الانتقال الى الاقتصاد المنتج وتكبير الاقتصاد ليصبح اكبر من نمو الدين واطار سيدر الدولي واللبناني يؤمن لنا الغطاء وفق اصلاحات لبنانية وليس بموجب شروط
– هناك استحقاقات اساسية منها اللامركزية الادارية والكهرباء والنفايات والتهريب الجمركي ونحن معنيون بجميع الملفات من صغيرها الى كبيرها
– تنوعنا السياسي والاقتصادي في التكتل نقطة قوتنا وحضورنا في الادارة يجب ان يتعزز ضمن الاصلاح
– لدينا اربع سنوات من العمل الاستثنائي وكل يوم يذهب بلا انجاز يسجل علينا وستكون هناك مقررات في ختام الخلوة والقوة بتضامننا واجتماعنا وعملنا في النتائج اكثر من الكلام
– نحن امام تحد جديد هو الانجاز الذي يجب ان يترافق مع الصورة والكلمة الصحيحة منعا لتشويهه
– خطنا السياسي واضح فنحن تكتل داعم لرئيس الجمهورية ونحن سنعمل لتطبيق خطاب القسم والبيان الوزاري للحكومة المقبلة
– لدينا موعد استحق مع حزب الله لمكافحة الفساد، ومع تيار المستقبل لبناء الدولة. ولدينا حرص على المصالحة مع القوات اللبنانية ومهما تعرضنا لإساءات علينا العمل للحفاظ على المسلمات كي نبقى الضامنين لهذا الكيان
– بدأنا مرحلة العودة الى المناطق ومنها الجبل حيث انطلقت العودة السياسية ويجب العمل للعودة الاقتصادية وجميع الاقضية حيث لا نواب لنا حاضرة في فكرنا وعملنا
أشار رئيس تكتل “لبنان القوي الوزير و النائب جبران باسيل الى اننا امام تحدي جديد هو الانجاز، واعرف ان هذا الشيء يجب ان يترافق مع الصورة الصحيحة والكلمة الصحيحة منعا لتشويهه ، مؤكدا اننا تكتل داعم لرئيس الجمهورية وسنعمل لتطبيق خطاب القسم والبيان الوزاري للحكومة المقبلة وعلينا مسؤولية ان ننفتح على الجميع وان نكون جسر التواصل بين الجميع، لان موقع رئاسة الجمهورية للجميع ويدنا ممدوة دائما.
واضاف باسيل قبيل خلوة التكتل في زحلة، ان “ثوابتنا السياسية الاساسية ان هناك قوى سياسية نعمل معها لا سيما حزب الله الذي سنحارب معه الفساد، ومع تيار المستقبل سنبني الدولة والاقتصاد، وهناك حرص على المحافظة على المصالحة والهدوء والتآخي والسلام في مجتمعنا ومع القوات اللبنانية، ومهما تعرضنا للاساءة ان نكمل في هذا المسار”.
وشدد على اننا “بدأنا مرحلة العودة الى المناطق ومنها الجبل حيث انطلقت العودة السياسية ويجب العمل للعودة الاقتصادية وجميع الاقضية حيث لا نواب لنا حاضرة في فكرنا وعملنا”. واشار الى ان “سياستنا الخارجية المستقلة نحملها في الخارج عبر النأي بالمشاكل عن لبنان، وفي هذا السياق استحق اعتماد استراتيجية وطنية لعودة النازحين بغض النظر عن موقف المجتمع الدولي”. واوضح انه استحق ايضا الانتقال الى الاقتصاد المنتج وتكبير الاقتصاد ليصبح اكبر من نمو الدين واطار سيدر الدولي واللبناني يؤمن لنا الغطاء وفق اصلاحات لبنانية وليس بموجب شروط.
ولفت الى ان هناك استحقاقات اساسية منها اللامركزية الادارية والكهرباء والنفايات والتهريب الجمركي ونحن معنيون بجميع الملفات من صغيرها الى كبيرها، واعتبر ان تنوعنا السياسي والاقتصادي في التكتل نقطة قوتنا وحضورنا في الادارة يجب ان يتعزز ضمن الاصلاح، ولدينا اربع سنوات من العمل الاستثنائي وكل يوم يذهب بلا انجاز يسجل علينا وستكون هناك مقررات في ختام الخلوة والقوة بتضامننا واجتماعنا وعملنا وفي النتائج اكثر من الكلام.
وختم باسيل قائلا “ان شاء الله نكون على موعد مع خلوة جديدة الشهر المقبل بعد تشكيل الحكومة واللجان النيابية”.