– عن الأشرفية وعكار والجنوب وجبيل وبيروت (التفاصيل)
***
– الرياشي: لست مرشحاً للإنتخابات (عن دائرة المتن)
– ميريام سكاف طلبت من السفير السعودي التوسط لدى تيار المستقبل (صحف)
– مصادر 8 آذار: هدفنا الأول تحقيق نتيجة الثلث بالمجلس النيابي
– حزب الله حريص على “الكتلة الشعبية” (صحف)
– بري: التحالف بين حزب الله وحركة أمل يحمينا ويحميهم (الأخبار) ممّن!!
– روي عيسى الخوري بعد لقاء باسيل في مركزية التيار الوطني الحرّ: يجب أن نوحد جهودنا لدعم مرشح واحد في بشري ضد مرشحي القوات اللبنانية
– النائب السابق فيصل الداوود بعد لقائه باسيل: بحثنا موضوع الإنتخابات والمرحلة ضبابية وغير واضحة
مصادر حركة أمل: (الأخبار)
– حرب المرسوم لا تلغي احتمال التحالف مع التيار
– لا مقعد شيعياً للرئيس سعد الحريري في بيروت
– «الحركة» ماكينتها الانتخابية في حالة جهوزية كاملة، وتعمل هذه الماكينة ساعات طويلة، لجهة التواصل مع الناس، وشرح القانون وآلية الانتخاب وطريقة التصويت، إضافة إلى وضع خريطة توزيع الناخبين السياسية والجغرافية.
– برّي نصح المجتمعين في المجلس المركزي «بعدم النوم على حرير، حتى لا يظّن أحد بأن المعركة محسومة».
– لم يتبلّغ أحد حتى الآن من نواب كتلة التحرير والتنمية الحاليين قراراً بترشيحه أو عدمه. و«كل ما قيل عن حسم الرئيس برّي بعض الأسماء ليس صحيحاً، إذ جرى التداول باسم الوزيرة عناية عز الدين كمرشحة في صور، ومحمد خواجة في بيروت»، وهذه المداولات «ليست محسومة سلباً، لكنها لا تزال مطروحة.
– وجوه جديدة للحركة في بيروت والبقاع والضاحية وجبيل.
– تنفي أمل توجّه حزب الله وحركة أمل إلى تأليف لوائح منفصلة. ففي مناطق الانتشار المشتركة «سنكون سوياً، ومن الممكن أن يتمّ تبادل بعض المقاعد كما حصل في البقاع الغربي وزحلة، إذ حسمنا تقريباً أن يكون مقعد الغربي من حصتنا، في مقابل أن يكون المقعد الشيعي في زحلة للحزب».
– ما حُسم حتى الآن لدى الحركة «هو وقوفنا إلى جانب حلفائنا التقليديين، كما هي الحال في صيدا ــ جزين، حيث سنخوض المعركة، مع الحزب، إلى جانب ابراهيم عازار وأسامة سعد في وجه التيار الوطني الحر والمستقبل».
– بعبدا وجبيل «يرتبط هذا التحالف بنتائج احتساب عدد الأصوات ونسبة التصويت المحتملة، والحاصل الانتخابي (العدد الأدنى من الأصوات اللازم لتمثيل اللائحة بمقعد)، وما يُمكن أن تؤمّنه الأصوات الشيعية، والجهة التي سوف تصب في صالحها الكسور». كما تنتظر الحركة «موقف النائب وليد جنبلاط في بعض الدوائر، كبعبدا».
– لا خوف من أي خرق في الجنوب، أقله في ما يتعلّق بالمقاعد الشيعية. ففي الدائرة الجنوبية الثانية (صور ــ الزهراني) حيث الحاصل الانتخابي فيها يعادل 22 ألف صوت، «يصعب على أي جهة ستنافس الثنائي تأمين النسبة اللازمة للحصول على مقعد». تبقى الدائرة الانتخابية الأكبر، من جهة عدد المسجلين على لوائح الشطب، في لبنان (مرجعيون ــ حاصبيا ــ بنت جبيل ــ النبطية)، التي تضم أكثر من 450 ألف ناخب. وتدرس «الحركة» النتائج وفق نسبة التصويت. فإذا صوّت نصف الناخبين، سيكون الحاصل الانتخابي 21 ألفاً. هذا الحاصل بحسب المصادر «يُمكن تأمينه في حالة واحدة، وهي أن تضم اللائحة المنافسة كل القوى المعارضة للثنائي». وتحسباً لذلك، سيسعى الثنائي إلى رفع نسبة التصويت. مع ذلك، تعتبر المصادر أن أي خرق لن يكون للمقاعد الشيعية، ولا للمقعد الدرزي المضمون لمرشحنا المدعوم من النائب وليد جنبلاط..!!!!
– بيروت، التوجه للتحالف مع الأحباش وحركة الشعب كبير جداً، لكنه غير مُمكن مع رئيس حزب الحوار فؤاد مخزومي لأسباب شخصية تتعلّق بالأخير، إذ سيجد نفسه محرجاً بالتحالف مع حزب الله، ويعتبر أن ذلك يُمكن أن يؤثر على مصالحه في بعض الدول العربية. وفي هذه الدائرة، يضمن الثنائي وحلفاؤه 3 مقاعد. وفيما تؤكّد المصادر أن المقعد الدرزي في بيروت سيبقى من نصيب النائب جنبلاط.
التيار الوطني الحرّ
استقبل رئيس التيار الوطني الحر الوزير جبران باسيل في المقر العام للتيار في ميرنا الشالوحي في اليومين الماضيين:
- الوزير السابق عبد الرحيم مراد،
- النائب السابق وجيه البعريني،
- الوزير السابق زياد بارود،
- النائب السابق منصور البون،
- النائب السابق فيصل الداوود،
- النائب السابق طلال المرعبي،
- النائب السابق مصطفى حسين،
- روي عيسى الخوري،
- وائل كامل الأسعد،
- الأمين القطري لحزب البعث نعمان شلق،
- نعمت افرام،
- والامين العام للاتحاد من اجل لبنان مسعود الاشقر…
جبيل (المقعد الشيعي)
– لا يزال المُرّشح عن المقعد الشيعي في دائرة كسروان ــ جبيل ربيع عواد يؤكد لسائليه أنّه «حُسم ترشيحه من قِبَل التيار الوطني الحر».
– النائب عباس هاشم يطلب من مناصريه «شدّ الهمة لانطلاق العمل الانتخابي، لأنّه سيكون مُرشحاً». وما بين الاثنين، تُصرّ مصادر في فريق 8 آذار على أنّ «اسم المُرشح في جبيل لم يُحسم بعد».
الأشرفية
قطعت المفاوضات شوطاً كبيراً لتركيب لائحة لخوض الانتخابات النيابية في دائرة بيروت الاولى، بقيادة حزب الكتائب. وتضم هذه اللائحة إلى جانب النائب نديم الجميل كلاً من: الناشط السياسي دافيد عيسى والعميد المتقاعد جان تالوزيان، المدعوم من رئيس مجلس إدارة مصرف سوسيتيه جنرال أنطون الصحناوي.
عكار (دائرة عكّار الإنتخابيّة التي تضم 7 مقاعد، 3 سنة و2 أرثوذكس ومقعد واحد لكل من الموارنة والعلويّين) نقلاً عن صحيفة الديار..
– حديث مُتزايد أنّ «التيّار الوطني الحُرّ» يسعى إلى التحالف مع «تيّار المُستقبل».
– التيار الوطني الحُرّ يُطالب بمقعدين من أصل 3 مقاعد مسيحيّة
– وجود مقعد ماروني واحد يُشكّل مُشكلة كبرى حيث أنّ «التيّار البُرتقالي» يُصرّ على ترشيح الذي نجح في بناء حيثيّة شعبيّة في عكار عُمومًا وفي القبيّات خُصوصًا لهذا المقعد، في الوقت الذي لا يبدو فيه أنّ «التيار الأزرق» في وارد التخلي عن دعم النائب الماروني هادي حبيش.
ريفي (مصادر الديار)
– يُحاول في الإنتخابات المقبلة تأكيد مرجعيّته ضُمن الطائفة السنّية، يُعوّل على معركة طرابلس بالدرجة الأولى لإثبات هذا الأمر، وكذلك على معركة دائرة عكّار بالدرجة الثانية
– سيدعم لائحة مُغايرة للائحة «المُستقبل – الوطني الحُرّ» تضمّ إلى جانبها مرشّح حزب «القوّات اللبنانيّة» في حال إبعاده مُجدّدًا عن لائحة «تيّار المُستقبل» العميد المتقاعد وهبة قاطيشا عن أحد المقاعد الأرثوذكسيّة، والنائب الحالي خالد الضاهر الذي سيؤكّد بهذه الخُطوة خروجه النهائي من «تيّار المُستقبل».
– ريفي سيحرص على تمثيل آل مرعبي الذين يُقدّر عدد ناخبيهم في هذه الدائرة بنحو 18000 صوت، وسيُحاول تمثيل منطقة «وادي خالد»…
– لائحة من قوى «8 آذار» تابعت المصادر السياسيّة الشماليّة، تضمّ مجموعة من النوّاب السابقين: وجيه البعريني وطلال المرعبي وكريم الراسي ومخايل الضاهر. وستحظى بدعم مُختلف أحزاب «محور المُمانعة».
معلومات
– تضمّ دائرة عكار 186920 ناخبًا سنيًا من أصل 276938 ناخبًا بالإجمال. ما يعني أنّ نسبة الناخبين السنّة تبلغ نحو67%.
– عدد الناخبين المسيحيّين من مُختلف المذاهب يبلغ نحو 73275 ناخبًا، أي ما نسبته نحو 26% من إجمالي الأصوات.
جنبلاط
إستراتيجيّة جنبلاط: أعلى الأصوات التفضيلية لتيمور، تيمور ليس مرشحاً فقط عن مقعد تأكيد زعامة المختارة للجبل الدرزي والمسيحي، بل إنه مرشح ايضاً عن مقعد إنتقال زعامة والده اليه (ناصر شرارة – الجمهورية)
المستقبل – صيدا – زحلة – البقاع (مارون ناصيف عن موقع النشرة)
– يكرر رئيس الحكومة سعد الحريري في مجالسه الخاصة مقولة “ما بعد الأزمة لن يكون كما قبلها على مختلف الأصعدة”.
– مصدر قيادي في التيار الأزرق أن إستياء الحريري من الفريق “المستقبلي” الذي كان شريكاً أو متورطاً بالمشروع السعودي الهادف لإلغائه، بدأ يظهر الى العلن، وبدأ بترجمته عبر إبلاغه أكثر من شخصية في التيار الأزرق بعدم نيته لإعادة ترشيحها من جديد الى الإنتخابات النيابية، وعلى رأس هذه الشخصيات جاء إسم فؤاد السنيورة، الرئيس السابق لكتلة المستقبل، الذي يتجه التيار الى إستبداله بمنسقه العام في صيدا والجنوب ناصر حمود، كل ذلك وسط صمت غير مسبوق للسنيورة.
– ثاني المبعدين عن الندوة البرلمانية بقرار حريري أيضاً، عقاب صقر، نائب زحله والبقاع الأوسط عن المقعد الشيعي والذي لم يتكرّم على دائرته الإنتخابية ولو بزيارة واحدة بعد إنتخابه.
البقاع الغربي: الحريري قرر التخلي نيابياً عن وزير الإتصالات جمال الجراح، وإستبداله بمرشح حزبي آخر، كل ذلك في ظل تمسكه بترشيح النائب زياد القادري.
– طرابلس والمنية والضنية تصل تداعيات غضب الحريري على المنقلبين عليه. وهم النائب أحمد فتفت..
المصدر: الأخبار – الجمهورية – الديار – موقع النشرة – وكالات