يقول الملحن جهاد حدشيتي ضمن تقرير أعدته غريس مخايل على شاشة الـ”OTV”: يشرفني ان اعمل هيدي
الغنية، نحنا وزين العمر، لأنو هيدي المناسبة، ناطرينا من سنة 1988، وهلق ناطرين 3 أيام بإذن الرب تتحققْ.
الي الشرف شارك بهيدا العمل. ومن حيّي استاذ حبيب يونس. يللي وضع النص لهالمناسبة.
الشاعر حبيب يونس، الذي عايش العماد عون من سنوات طوال، أراد في القصيدة بيتاً مميزاً خصصه للشهيد. الى جانب الأبيات الأخرى الوطنية عن العماد عون ولبنان.
يقول الملحن جهاد حدشيتي: كان في لمسة الهية بالعمل. بس تسمع الناس الأغنية رح تفتكر العمل مشغول بعد أسابيع، ونحنا بلشنا فيه من 3 أو 4 أيام، وعملنا كان متواصل.
يضيف حدشيتي: وبحييّ الإستاذ داني حلو، يللي حطّ بصمتو، والغنية يللي رح يسمعا، رح يعرف شو عاملين، وبعتقد في مباركة من السما، وبعتقد انو في مباركة من السما، عنوان الغنية “بيْ الكلّْ” متل البيْ يللي عم يربّي ولادو، وأكيد البيْ يللي حاطط عينو عَ ولادو، بدها تطلع العيلة ناجحة.
بيْ الكلْ الجنرال عون، ومنحملو مسؤولية يكون بيْ كل الوطن، واكيد بوصول الجنرال عون، رح يكون لبنان عيلة ناجحة بإذن الرب.