– هل نسي سامي الجميل أن ريفي دافع عن الدواعش رافضاً حرق علمهم.. فمن أنت لتعيب الإنتصار بحلوسك مع الإرهابي والمحرّض على الجيش أشرف ريفي…!!
***
أمين الجميل..
سامي الجميل..
فيما كان الرئيس أمين الجميل يلتقي رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، مهنئاً بانتصار الجيش لتحريره الجرود، كان الجميل الإبن رئيس حزب الكتائب سامي الجميل يلتقي الوزير السابق أشرف ريفي والنائب دوري شمعون.
الجميل اعتبر ان السلطة رضخت لحزب الله، معاهداً اللبنانيين بالتمسك بحلم بناء دولة سيادية، ومؤكداً على أن الإجتماعات ستبقى مفتوحة لإعادة الإعتبار للدستور.
ومما قاله الرئيس الجميل:
- انا من يللي بقولو ما في حل بلبنان، خارج اطار التوافق الوطني،
ليس الحوار انما التوافق - التوافق بتم انطلاقاً من بعض الثوابت،
إذا طلعنا من هذه الثوابت بيقى التوافق هش. - الثوابت هيي بالعودة للدستور وللميثاق، والتقاليد
أمّا الجميل الإبن، فيقول:
- قد تخلّت هذه السلطة عن واجباتها ومسؤولياتها الدستورية في الترجمة السياسية لانجازات الجيش الميدانية. ورضخت لقرارات اتخذها حزب الله والجهات الإقليمية التي يعمل معها، بحيث اقتصر دورها على تنفيذ صفقات حيكت خارج المؤسسات الدستورية، لا بل خارج الحدود…
رصد Agoraleaks.com