– الأمم المتحدة تعمل على توطين السوريين (التفاصيل)
رداً على سؤال من قبل المواطن “علي إبراهيم” من البقاع الغربي، للوزير السابق كريم بقردوني، عبر مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة لـ”LBC”، بخصوص وضع النازحين السوريين، وقوله:
- نحنا قاعدين بلا شغل
الأمم المتحدة عم تعطيهم مساعدات،
وعم يفتحو مؤسسات، وعم يقبضو معاشات من دون دفع ضرائب - ونحنا قاعدين بالبيت، بلا شغل
يقول كريم بقردوني:
- برأيي موضوع السوريين اليوم بلبنان أخطر من موضوع الفلسطينيين بلبنان،
وأخطر من أي موضوع آخر مطروح - 1 – عددياً، بس نحكي عن مليون ونص معترف فيهم من الأمم المتحدة،
يعني صارو ربع اللبنانيي
2- مش محدد أماكن السوريي.
في مخيمات معروفي، ولكن في مخيمات مش معروفي
3- اخطر ما يحدث، أنو عم ياخدو مساعدات،
وعم تعتبر هالمساعدات عامل بقاء في لبنان، مش حتى يفلو منو
وهون في مسؤولية الأمم المتحدة، عَ المساعدات الدولية اللي عم تجي،
لازم كل شخص بياخود مساعدات يردّوا على منطقتو، مش حتى يضل قاعد بلبنان - الأمرالخطر، هوي تمويل توطين السوريين. ونحنا متل ما كنا ضدّ توطين الفلسطينيين، نحنا ضدّ توطين السوريين.
بعرف تفاصيل:
كل شخص سوري عم ينعطى 400$،
– عم يحطن بجيبتو، ما عم يصرف منن شي؟
– عم يروح يشتغل. أو يفتح شغل بلبنان. وبعيش من هيدا الشغل، وعم يصمّد 400 $ بجيبتو، يللي ما بيحلم فيها - المساعدات ما عم تتوجه لإعادة السوريين الى سوريا،
عم تتحول لمساعدة للبقاء والتوطين بلبنان. وهيدا أخطر من توطين الفلسطينيين، أو بذات الخطورة.
خطأ كبير
- حدا يفكّر انو جزء من السوريين بلبنان، بيتساعدو أو بقووهم على اخصامن.
متل ما صار مع الفلسطينيين - متل ما أخطأوا بعض اللبنانيين، انو هودي معليه مسلمين او سنة،
منستقبلن وبعدان بروحو، ومنعمل توازن مع المسيحيي.
في خطأ اليوم كبير، انو هودي سنة، منخليهم ومنعمل توازن مع الشيعة أو المسيحيي.
لازم هيدا المنطق يسقط..
كيف صارت المخيمات الفلسطينية
- كلها بلشت بدفع من الخارج.
هلق سكروها.
ذات الشي عم يصير هلق، والسيناريو نفسو. بيجي مساعدات من الخارج… - كان عنا مشكلة انو إسرائيل.
اليوم شو المشكلة..! سورية!! - الدبلوماسية اللبنانية لازم تتحرك بقوة، ولازم تقول: يللي بيجي وعم يقبض مساعدات، وبروح بيشتغل، وبروح عَ سورية لمّا بدّو وبيرجع بيعمل حالو لاجئ بلبنان، لازم تتوقف عنو المساعدات
- المساعدات لازم تكون مشروطة، انو يرجعوعَ سورية…
رصد Agoraleaks.com