– برّي من 2005 ما عطا شي للمسيحيين – الجميل راهن عَ وصول فرنجية لتشكيل ثنائية سامي /فرنجية
مقتطفات من حديث المحلل السياسي شارل جبور ضمن برنامج “بلا حصانة” على شاشة الـ”OTV“:
– كل 14 آذار من 2005 لليوم بتقلك الرئيس نبيه بري. والرئيس بري هوي الضمانة. ما شفت جدياً وعم إحكي باسمي الشخصي، ما شفت انو الرئيس بري بأيا من المحطات من 2005 لليوم، قدر عطى 14 آذار شي.
– بالعكس التفاهم يللي عملو الجنرال عون والتيار الوطني الحر مع السيد نصرالله وحزب الله عم يبيّن قدام الناس والرأي العام عم بوصّل لنتيجة.
– إذا عم نشكي كمسيحيين، من نقطتين استراتيجيتين، البعد الميثاقي المتعلق بالشراكة والتمثيل، والبعد السيادي.
– ليش بدي ضلّ إنظر لحزب الله بهذه الخصومة يللي كنت عم انظر لإلو بالمرحلة السابقة، بوقت ما زال الرئيس بري ما زال مصرّ على ضرب التمثيل ومنعي من الشراكة
– سامي الجميل كان أوّل شخص يدعي للتوافق بين التيار والقوات، وحطّ رؤية مثلثة الأضلاع، أول شي قال لازم نسلّم عَ بعضنا. تاني شي طلب تحديد الأمور يللي منتفق عليها من يللي ما منتفق عليها. وتالت شي طلب وضع استراتيجية
– اوّل ما تصالح التيار والقوات، وضع سامي الجميل نفسو خارجا، وبدأ يقوّص عليا. بالمقابل عم تندعى مرّة وتنين وتلاتي من حزب القوات ان تكون جزء منها
– كان بيسوا الرئيس الجميل، متل ما الدكتور جعجع قدّم العماد عون عليه رئاسياً، كان عليه يقدّم العماد عون وجعجع عليه، ويكون جزء من تركيبة التفاهم المسيحي الوطني.
– سامي الجميل راهن انو النائب سليمان فرنجية رح يكون رئيس، وبالتالي بدل ما يكون في ثنائية عون – جعجع، بكون في مسيحياً ثنائية سامي – فرنجية برعاية الحريري وبري وجنبلاط
– وصول فرنجية الى الرئاسة، يعني: جعجع خارج الحكومة، والعماد عون فقد موقع الرئاسة الأولى لتنفيذ مشاريعه.. وكان بيعتبر الجميل إنّو الثنائية الجديدي الشابة بتطلع بالبيئة المسيحية، فرنجية رئيس. والجميل وحزبو بيلعب دور حزب الكتائب التاريخي الداعم للعهد.
بيقدر اليوم الجميل ينضمّ للتقارب المسيحي لأنو عدم انتخاب الجنرال عون خطيئة بحقو وبحق حزب الكتائب.