بكلمة نابعة من القلب، نقلت إحدى السيدات دعوتها لإتحاد اللبنانيين والمسيحيين، ومما قالته ضمن برنامج
“جريدة اليوم” الصباحي على شاشاة الـ”OTV“:
بالإتحاد قوة. وبطلب من كل الكتل المسيحية المعارضة، يتركو الأحزاب والكيدية عَ جنب. كل واحد قلو دور بهالدني.
وصلو العهد قوي تَ يكون الوطن قوي، بالتسعين شرذمونا. كونو كبار بهالظرف الحساس. والتاريخ بدو يشهد عالوطن القوي يللي ما بقا يحمل تشرذم، مع هالكتل كلها، وأولهم المسيحيي يتضامنوا بهالظرف الحساس، ومنها حرزانة هالدني.
الكرسي رايحا والأشخاص رايحين، وبيبقى الوطن.