مقتطف من حديث الحبيس يوحنا خوند لمجموعة شبان صلّوا في وادي قنوبين:
- في 10 مغاور، كان فيا حبسا،
من 1700 سنة، لهلق ولا يوم الاّ كان في صلا.
كانو يلتقو بالكنيسة، يصلو وبعدان يروحو.. - اليوم انتو صلاتكن، صارت عَ سطح كل هالصلوات.
من 1700 سنة، في طبقات صلا،
بس صلاتكن ما رح تضلّ عَ الوجّ. رح تخرق مع كل هالصلوات،
ونشالله كمان تاخدو معكن صلا
زوادة
- بدي اعطيكم زوادة 3 كلمات
1 – كل واحد بالعيلة، البيْ والإمْ، والطفل عمرو 7 سنين وبطالع.
كل واحد بس يعمل أول قربانة لولادنا، نعطي انجيل، يكتب اسمو عليه بايدو.
وكل يوم بس يوعا يبوسو.
أنا مش من زمان اكتشفت هالسرّ، بس عبّالي قلبي فرح وسعادة وشكر، عمري 82 سنة
من هيك، مشورة الختيار، ما بتكون ختيارة، بتكون كبيري ومهمة
بدي ياكن كل واحد منّا، البي والأم وكل شبْ وكل صبية بالبيت، يكون معا نسخة من الإنجيل، كتبو اسمكن عليه بخط ايدكم، وحطوه حدّ الفرشة.
أوّل شغلة منعملا، منبوسو الصبح. وبصلّب ايدي عَ وجّي. وبوس الإنجيل بوسة غميقة. وبعدان بعمل اللي بدّي ياه.
2 – القربان.
ما حدا بالكون عندو قربان. جسد ودم المسيح الممجّد الاّ ونحنا الأرثوذكس. (الكاتوليك والأرثوذكس)
البروتستانت والإنجيليين ما عندن
ما حدن عندو هالنعمة.
كل يوم أحد منتناول القربان، وما منكتفي نتناول القربان بالكنيسة بس. بس كمان أنا وعم اشتغل ببيتي، بشتغل بوظيفتي،
كانت رفقا تقلن، لو 1000 مرة يا خياتي، بلعتو بريقكن هيك، وتذكرتو انّو تناولتو يوم الأحد.
بلعو ريقكن بالنهار، وهيدي المناولة الروحية ما تتأخرو - 3 – العدرا
ما حدا عندو متل العدرا
قلها يسوع عَ الصليب: هذا ابنك. وهيدي امّك
كل واحد بآمن بيسوع. العدرا بتكون امّو.
نحنا امنا، إمنا. بس امّي تكون إمكم. هيدي ما حدا عاملا الاّ يسوع
من هيك كانت وصيتو الأخيرة
https://www.youtube.com/watch?v=k0yaIVQi3Oo&feature=youtu.be