– سقوط مشروع التقسيم وحده يعيدنا من سوريا – ومن اليوم الأول نريد انتخاب العماد عون (Audio)
خطاب السيد نصرالله في ذكرى أسبوع الشهيد الحاج حاتم حمادة:
– دعم الحريري للعماد عون فيه ايجابية
– هناك جانب إيجابي في خطاب الحريري، والمرحلة بحاجة للترفع عن الحسابات، وصمت حزب الله ليس التباساً في الموقف بل لأننا نريد لهذا الإستحقاق أن يُنفّذ
– ادبيات النوايا والتوصيفات نحن كحزب الله لا نريد الدخول بها، ولا نريد أن نستفزّ أحد
– كلامي ينطلق من روحية تراكم للإيجابيات
– البعض ناطر موقف حزب الله، غريب ما معروف موقفو لحزب الله
– لا يوجد احد من خصوم أو حلفاء يريد حرباً أهلية، وسيما حركة أمل، ولكن بعض الجهات الإعلامية تعمل عليه لتخويف اللبنانيين
– حول بعض القضايا الخلافية، لا احد في لبنان لايوجد في لبنان تسعى العمل بعقلية ثنائية لا طائفية ولا غير طائفية
– لبنان لا يتحمل أن يديره أي ثنائي، مهما كانا هاذين الثنائيين
– بعض المعلومات اثارت قلقاً ويجب أن تعالج، والقيادات السياسية يجب تبديدها
– نحتاج مستوى معين من الثقة والى مصارحة، وهذا الأمر ممكن
– كنا نقول أنه يوجد طرف أساسي (تيار المستقبل) في البلد يجب ان يحسم خياره بخصوص الملف الرئاسي للتصرف، ولكن البعض يعتبر أن جهد حزب الله هو ضغط.. التحالف ليس تبعية
– إذا كان التحالف بين تنظيمين قائم على الثقة والإحترام فأي تباين لا مشكلة فيه، ونحن لا نضغط على حلفائنا بل نتحاور
– بدأنا جهداً وسنواصل الجهد، وما نتطلع اليه الوصول الى استحقاق رئاسي هادئ
– على طول خط الإستحقاق الرئاسي، كان هدف بعض القوى السياسية التطلع الى فتنة بين حزب الله والتيار، أو بين حزب الله وحركة امل أو بين حزب الله والمردة، وما بين الحلفاء
– العلاقة بين حزب الله وحركة أمل اعمق وأقوى واصلب من تنال منها هذها الفزلكات
– العلاقة بيني وبين الرئيس بري قوية وهو يعرفها
– كتلة التنمية والتحرير أخذت قرار حضور الجلسات الرئاسية، وكتلنا غابت ونحن وهم تفهمنا بعضنا
– مع ترشيح الحريري لفرنجية حركة أمل أخذت خيار دعمه
– لا توزيع أدوار بين حزب الله وحركة أمل
– الثقة ليست قصيدة بل ممارسة وتتعزز بالممارسة
– سنذهب الى الجلسة متفاهمين أو متفهمين بعضنا، بيننا ومع حركة أمل، واياَ يكن خيار كلّ منا في الإستحقاق لن يفسد في الودّ
– سنكون أهل الصدق والوفاء مع الحليف، والأيام المقبلة ستثبت ذلك
– بفضل المقاومة والجيش اللبناني والأجهزة الأمنية لم يعد يأتي سيارات مفخخة لعجز القوى التكفيرية
– الخطر الإرهابي تراجع كثيراً على لبنان وذلك لم يحصل بفضل البيانات والإستنكارات بل بفضل دماء كثيرة أريقت
– جميع اللبنانيين يدفع ثمن هذا الإرهاب، وفي الأسابيع الأخيرة معركة حلب في سورية والموصل في العراق لهما انعكاسات كبيرة على المنطقة
– لم يؤمرنا أحد للذهاب الى سورية، ذهبنا بوعي ومسؤولية للدفاع عن بلدنا
– انكشفت مخططات تدمير سورية، والمعركة في سورية كانت تستهدف تغييرات في الحدود والديمغرافيا والدول
– هناك جماعات بشرية موجودة في الشرق كان يتمّ اقتلاعها، واقتلاع كل تاريخها البشري
– أسوأ تنظيم إرهابي يسيء للإسلام في العالم هو “داعش”، وهذا الأمر مقصود، وهذا الأمر لا يعالج بالبيانات بل بكافة المستويات
– سقوط مشروع التقسيم وحده يعيدنا من سوريا
– اريد أن أخاطب جمهور للتيار الوطني الحر، لا تسمحوا لأي جهة توظّف موقفنا ضدّنا
– حزب الله من اليوم الأول يريد انتخاب رئيس للجمهورية، ويريد العماد عون رئيساً، واحد الأخوان
– حزب الله بيقدر يضل وفي مع العماد عون
– العماد عون وجبران باسيل سألاننا عن مسألة مجيء سعد الحريري ونحن وافقنا على ذلك
– نحن نريد منذ اليوم الأول انتخاب العماد عون