– لا شيء فوق الميثاق ومنشكرو لبري عَ كلامو..
النائب كنعان اثر لقاء وفد تكتّل التغيير والإصلاح والبطريرك الراعي في بكركي، رفضاً للتمديد الثالث للمجلس النيابي:
- المشهد والموقف بكلمتين، قالن سيدنا البطريرك، غير اللي نقال بعدان، وهيدا متروك لسيدنا،
البطريرك قال كلمتين: “خافوا الله”
موقف تكتّل التغيير والإصلاح
- شو بيعني التمديد تلات مرات برأينا كتكتّل،
هوي اغتصاب سلطة،
هل عنا حق نحتكر ونغتصب إرادة الناس. النا حق؟ - هل يكافئ الفاشل بأن يضل ويبقى
قانون انتخاب مطلوب من 27 سنة وناطرينو اللبنانيي كلن مش المسيحيين وحدن، ليؤدي الى تمثيل صحيح - كل مرّة ذات العديّة، كانت قبل الحجّة:
1) الوصاية
2) ما في باليد حيلة
3) مش قادرين
اليوم شو؟ الظروف الإستثنائية!! - بس نقول عيش مشترك، منعني ميثاقية، وشو هيّي غير انو نكون عايشين سوا، ونكون عم نحترم حقوق بعضنا، وعم نحترم خيارات بعضنا بعض
كلام خطير
- منسأل سؤال:
1) لماذا التصويت يجوز على قانون تمديد، يعتبر عار علينا، ونخالف الدستور
2) ولا يجب التوصيت على قانون انتخاب؟ - قالولنا ممنوع تصوتو على قانون انتخابي لا بالحكومة، ولا بمجلس النواب (هيدا الكلام نحكى)
ونحنا منصوّت بلاكم (من دونكم) على التمديد
هيك بدنا نبني لبنان؟
هيك بدنا نبني الدولة؟
هيك منلتزم بعهودنا ووعودنا.. من أوّل يوم وما قبل إنتخاب فخامة الرئيس، شو كانت الوعود؟
انو اول جلسة من التمديد الأول، والتمديد التاني، وبعد الإنتخاب والقسم، وتعهّد كل الكتل، أنو أوّل عمل بكون هوّي قانون انتخابات.
كان اول عمل تأسيسي هوي قانون تمديد.
المواجهة
- سنواجه عن كل اللبنانيين، عن كل المسيحيين وكل المسلمين وكل الأحرار بهذا الوطن،
ما حدا يتلطّى بنسبية، ولا يتلطة بأكثري، او بتأييد أي نوع من القوانين، حتى يفرض أمر واقع على اللبنانيين يغتصب السلطة من خلالو - الاتفاق ع قانون انتخاب، وإقرار بحقوق كلّ اللبنانيين، ما بتكون بعملية استيلاء على حقوق البعض،
الإستيلاء على حقوق أي مكوّن مسيحي أو مسلم، هيّي دمار للبنان، ونقض للميثاقية - ما حدا يوكّل حالو لحدا، من بعد اليوم بدك إتكّل يا مواطن على حالك،
يا منكون أصحاب قضية، يا منكون تجار قضية،
الخيار الكم ونحنا على الموعد بكرا
الميثاقية
- مش مزبوط انو فيشي بيعلى فوق الميثاقية
- استمرار المؤسسات مش فوق الميثاقية،
ما حدا الو حق يتجاوز الدستور، ولا حدا الوة حق العقد الوطني اللي بيجمعنا، - عقد الشراكة الوطنية اللي بيجمع اللبنانيين هوي مش خيار، هوي واجب علينا
الأسئلة
- من يريد التمديد أعلن عن ذلك علناً،
قدّم اقتراح قانون، وفي كتل عم تقول نحنا نازلين بكرا، وبدنا نمدّد. والميثاقية ما الها اعتبار - هدفنا مش نواجه هيدا البعض،
هدفنا نحمي لبنان، ولذلك مش هدفنا لا تشهير ولا سجال - مواجهة مع من يريد، من لا يلتزم بتعهداتو،
المسألة ما فيها حلفا،
البعض كان خصمنا وصار حليفنا،
نحن امام واقع دستوري، وواقع كياني، ما في حلف فوق الدستور، وما في حلف فوق الوجود، وما في حلف باغتصاب سلطة - اذا بتقصد بسؤالك حزب الله أو أمل او غيرن، نحنا عارضنا التمديد مرتين بظلّ الحلف، نحنا طعننا، ورحنا ابعد،
لذلك، نحنا بالمسائل الكيانية، يمكن نختلف مع حليف اليوم، في حال اختلفنا - بالموضوع الدستوري، وموضوع الوجودي والحق، كل اللبنانيين لازم يكونو واحد
ورداً على ميثاقية الجلسة، وقول بري: انّه سينظر الى مسيحية كل نائب، لا الى الحزب الذي ينتمي اليه؟ يقول كنعان:
- هيدي مشكلتنا،
وهيدا بأكّد صوابية مواقفنا من قانون الإنتخاب
منشكرو للرئيس بري، لأنو بس يحكي هيدا الكلام، معناتا اكتر من أولوية بالنسبة لالنا، تغيير هيدا القانون - كيف يمكن انو المسيحيين اللي بمثلن 80-90% وممثلين بأحزابن وبالقوى السياسية حتى المستقلة ورافضة التمديد،
كيف ممكن نحكي بعدد؟؟
الكلام عن عدد غير مسنود لواقع تمثيلي فعلي وحقيقي، بأي مكوّن من المكونات، أكان مسيحي أو سنّي، او شيعي او درزي، هوي رفض ونقض للمناصفة الفعلية والحقيقية، ولذلك قانون الإنتخالب أولوية، وأكيد مش قانون التمديد - اللي خايف من الفراغ، التمديد اليوم تمديد لشو؟
هوي تمديد للفراغ، نحنا عايشين بالفراغ - بعد التمديد مرتين، مؤسساتنا الدستورية شو؟
لو ما نتخب الرئيس عون كانت بحالة شلل كامل، وبحالة غير مصداقية - كل الوسائل الدستورية، والديمقراطية، المشروعة رح نستعملا،
واللي ناضل 15 سنة من اجل سيادة وحرية واستقلال لبنان، ولا خاف من سجن ، ولا من منفى، ومنعرف الإضطهاد، وكنمتو تشوفونا، وكنا نلاحق بالليل والنهار، مش رح نخاف اليوم، القضية قضية وجودية
رصد Agoraleaks.com