من يتابع جريدة الاخبار اخيرا يلاحظ انها تقمصت دور جريدة السفير في الحرب الاهلية
رغم ادعائها محبة الجنرال الرئيس ، الا انها اليوم في معركة مفتوحة ضد التيار وقيادته والتفاهم المسيحي،
بين سطورها لعب على الخلافات المسيحية واستعمال ورقة سامي الجميل وسليمان فرنجية والحزب القومي،
***
استعمال الورقة الاسلامية والتلميح بتناقض اعداد المسيحيين والضغط لمنع تحقيق الثنائي المسيحي دور يشابه الثنائي الشيعي…
لكأنك امام جريدة السفير في الداخل انما عنوان مختلف في الخارج
لا ينقص الا افتتاحية تهاجم الانعزالية بقلم خيم عنجر
المصدر: الصفحة الخاصة (Bill Tayyar)