بالفيديو نورسات عن اسبوع تذكار الموتى.. وخميس “الذكارى” (Video)

– قصة غسل الصحون منيح من “الزفرة”..

• جمعة العيلة حلوي لتناول الطعام.. بس ما فيشي اسمو “سكارى”
  كنسياً اسمو أسبوع تذكر الموتى “ذكارى” ل تتذكّر الموتى
• ما في مرجع بالكنيسة بيحكي عن خميس السكارى،
  بهيديك الإيام كان يجي الخوري كل يوم على الكنيسة يدقو الجرس ويقدسو،
  ويشيلو البخور عن نفس موتاهم، لأنو أسبوع تذكار الموتى،
  من بعدا يروحو يجتمعو عند بيت منون، وياكلو ويترحمو ع مواتاهم،
  وكانت ست البيت من بعد يخلصو، تغسّل المنيح الصحون واواني المطبخ،
  حتى ما تبقى ريحة الزفر.. لأنو الصوم قرّب
• ما فيشي اسمو سكر بالكتاب المقدس،
  ربنا نبّه من الشرب والسكر، ومار بولس شدّد على الموضوع
  والكنيسة بتنبّه من الشرب،
  وكترتو بوصلنا للسكر، وبضعّف ارادتنا، وما بعود عنا القوة لمحاربة أي تجربة،
  وحتى يمكن نوصل لنخسر صحتنا

عن تسميته اسبوع المرفع

• لأنو بهالأسبوع، بيترفعو عن اللحمة والبياض،
  يعني بياكلو كل مشتقات اللحمة والحليب،
  كرمال بالصوم يركزو ع التوبة والصلا واعمال الرحمة
• باسبوع المرفع منتذكر موتانا بفرح، لأنو عنا ايمان انو قامو من الموت،
  والموت ما قدر انتصر عليون، ميشان هيك عوايدنا منا بس دبيحة او خميس “سكارى”،
  هالعادات منا مسيحية، ولا فيها روحانية مسيحية
• لازم كل مسيحي يمشي صوب السما، تيجي الصوم لنسكر بحضور الله للأبد
• فترة الصوم لتجليس تصرفاتنا

رهيبة تلك الساعة ربي
التي سنقف بها وجهاً لوجه في عزّة جبروتك
لنحصد  نتيجة ما زرعناه في هذه الأرض
أضئ علينا اليوم لنعي أهمية دعوتنا المسيحية
فنتحرر من عادات وثنية كبلتنا مع الزمن
اعمت بصيرتنا، وأغلقت قلوبنا فأطفأت عقولنا فوقعنا في فخ هذه الحياة الفانية
أرشدنا ربي كي نعمل بوصاياك بفرح دائم

أمين

https://youtu.be/hC5XtCSdixs