حتى ابنو تيمور، هل من علاقة بالأمر بوالدته الشركسية !!!
أعلنت اللجنة الانتخابية في الحزب التقدمي الاشتراكي نتائج انتخابات مجلس قيادة الحزب، وفاز كل من ريما صليبا وغيتا ضاهر وبهاء ابو كروم وسرحان سرحان وعفراء عيد وياسر ملاعب وطارق خليل ووليد صفير وطانيوس الزغبي وخضر الغضبان ووليد خطار ولما حريز وميلار السيد وربيع عاشور واحمد مهدي.
وعين رئيس الحزب وليد جنبلاط بموجب الدستور في مجلس القيادة كلا من ابو علي درويش وخالد صعب ونشأت الحسنية ومحمد بصبوص وجهاد الزهيري.
وكان أعلن فوز جنبلاط برئاسة الحزب ونائبي الرئيس دريد ياغي وكمال معوض وأمين السر العام ظافر ناصر بالتزكية.
***
الجدير بالذكر أنّ جنبلاط رئيس الجنبلاد/طيين كان قد أعلن لمناصريه اكثر من مرة انه يريد تسليم الأمانة…
ولكن اكثر من مرجع متابع شكّك بمقدرات تيمور الحزبية، ففي مقالة لهشام يحيى معنونة “تيمور جنبلاط : لست كمال ولا وليد” في 19 نوار 2015، وفيها يقول تيمور نفسه أنّه «لن يكون كمال الثاني أو وليد الثاني بل سيكون بكل بساطة تيموربشخصيته المستقلة الحاضر”.
واوساط المختارة رأت في استقبال تيمور الجماهير الغفيرة منفردا يوم السبت في المختارة ويوم الثلاثاء في كليمنصو، بصريح العبارة أن عهد تيمور في تاريخ الزعامة الجنبلاطية…
وكان قد تحدث الموحدون في الكواليس، وجود مخاوف تعتري أبناء طائفة الموحدين الدروز في لبنان لناحية خشيتهم ان لا يكون تيمور جنبلاط (من مواليد 1982) والدته «جيرفت» من اصول شركسية، و تعلّم في المدرسة نفسها التي تخرج فيها والده في «الانترناسيونال كولدج» ثم درس العلوم السياسية في الجامعة الاميركية لينتقل بعدها الى فرنسا حيث تابع الدراسات العليا المتخصصة على قدر المسؤولية او أنه غير جدير بأن يتولى قيادة الدروز الجنبلاطيين على النحو الصحيح…
لقراءة الخبر من المصدر (إضغط هنا)