– أطالب بمحاكمتي والاّ سنبقى في دوامة الحروب…
اليكم رأي جنبلاط بنفسه… هكذا برّر قتل المسيحيين الأبرياء:
- المدرسة الكتائبية علمتنا، أدخلت على التقاليد اللبنانية نزعة التوحّش والقتل دون رحمة على الهوية
- أدخلت على الطوائف دون استثناء
- كنت حاولت ان اجنّب على الدروز هذه النزعة، حاولت بس ما قدرتْ
- انا شخصياً باسم الدروز اتحمّل مسؤولية المجازر اللي حدثت على كل الطوائف، والمسيحيين خاصة
- لذلك أطالب بمحاكمتي ومحاكمة الآخرين
- ما في حدا، ولا زعيم في لبنان يستطيع ان يقول انه بريء من دم الأبرياء، الاّ واحد زعيم واحد هوي زعيم ماروني اسمو ريمون اده
- لذلك لا بد لا بد من وصول الى حل سياسي لا بد من محاكمة الجميع، والإقتصاص من الجميع، والاّ نكتفي في دوامة الحروب الأهلية المتناهية
من فم وليد جنبلاط ندينه…
لا لفتح الماضي..
من هم مستعدون على شاكلته ان يكونوا (زبالين في نيويورك) لا يتمتعون حتماً بالمصداقية لتصنيف الأخرين، لا حزب الكتائب ولا المسيحيين ولا الشيعة ولا السنة ولا زعمائهم (امل والكتائب وبقية الأحزاب)…
ولأن القوات اللبنانية نالت نصيبها ودخل زعيمها سيمر جعجع السجن لمدة 11 سنة…
كن نزيهاً وادخل السجن واستغفر الله وربك، واطلب السماح، فالمسيحيون لا ينتظرون على ضفاف النهر ليروا جثث أعدائهم كما تعد نفسك…. فالمسيح علمّهم مباركة لاعنيهم والغفران لمضطهديهم.. وبالتالي ليس لهم اعداء
https://www.youtube.com/watch?v=j923zzZ5wbI&feature=youtu.be