عضو «اللقاء التشاوري» للنواب السنة، النائب فيصل كرامي، فلم يمانع من لقاء الوزير باسيل، لكنه خالف الرئيس الحريري في قوله بأنه «أب السنة» في لبنان، واصفاً أيضاً قوله بأنهم «أحصنة طروادة» بأنه خطأ، ودعا إلى ان ينظر إلى احصنة طروادة داخل فريقه الخاص الذي لم يسانده يوم وقعت الأزمة معه قبل عام. واوضح كرامي، في مقابلة مع برنامج «صار الوقت» ...
أكمل القراءة »أرشيف يوم: نوفمبر 16, 2018
لقاءات باسيل لقاءاته كانت إيجابية
قالت مصادر مطّلعة على حركة الوزير جبران باسيل لـ«الجمهورية»، إنّ أجواء لقاءاته «كانت إيجابية». وأوضحت انّ هدفه هو»المساهمة في حل العقدة السنّية عبر تقريب وجهات النظر بين الأطراف المعنيين، من أجل إيجاد معايير وقواعد لتمثيلهم، علماً انّ رئيس الجمهورية و»التيار الوطني الحر» ليسا طرفين في هذه العقدة. وكذلك يهدف باسيل الى التأسيس لمرحلة ما بعد تشكيل الحكومة، لكي تكون حكومة ...
أكمل القراءة »زوار بيت الوسط: أبواب الحلول مقفلة
بقيت الاتصالات الهادفة إلى تذليل عقدة تأليف الحكومة، خجولة نسبياً، لم تخرقها سوى حركة الوزير باسيل، من دون ان تكون لها نتائج ملموسة حتى الساعة. وكشفت مصادر نيابية في عين التينة، أن الرئيس نبيه برّي أعطى الوزير باسيل، عندما التقاه في ساحة النجمة قبل أيام، طرحاً صالحاً لأن يكون مخرجاً لعقدة تأليف الحكومة، من دون ان يكشف عن مضمونه. وقال ...
أكمل القراءة »تصور لحل الأزمة الحكومية
وفقاً لمصدر دبلوماسي غربي، فإن الحل للأزمة الحكومية الذي يقضي بتسمية مرشّح سني بالإجماع، يكون مقبولاً من الرئيس المكلف، ويصبح المقعد خارج حصة الرئيس عون مقابل تسمية الحريري وزيراً مسيحياً. واستبعد المصدر ان يستجيب الرئيس المكلف لرغبة حزب الله، أو ارادته، مشيراً إلى ان الحزب، يعتقد ان الحكومة المقبلة، سيكون لها انعكاسات إقليمية، بالتزامن مع إجراءات وعقوبات أميركية ضد إيران.. ...
أكمل القراءة »حزب الله والتيار الوطني الحر متفقان …
وزير الخارجية جبران باسيل مستمر في مبادرته لحل العقدة الحكومية على قاعدة «نصالح ولكن لا نأكل ثلثي القتلة». وعلمت «الأخبار» أن باسيل تواصل أمس مع النائب فيصل كرامي لترتيب اجتماع مع أعضاء اللقاء التشاوري الذين طلبوا موعداً من البطريرك الماروني بشارة الراعي. وبحسب المصادر، فإن رئيس التيار الوطني الحرّ أعدّ «أفكاراً عملية» لطرحها على كلّ من الرئيس المكلف سعد الحريري ...
أكمل القراءة »الحل محكوماً بخطوة «إنقاذية» يُقدم عليها رئيس الجمهورية
لا جديد في الملف الحكومي. وفي ظل السقوف العالية المرفوعة من كل الأطراف، فإن كل الترجيحات تشير إلى أن مسار الحل سيأخذ وقتاً، وربما إلى ما بعد رأس السنة. علماً أن عوامل جديدة ــــ قديمة عادت لتدخل على خط الدفع باتجاه تسريع تشكيل الحكومة، أبرزها القلق على نتائج «سيدر» من مزيد من التأخير. وهو عامل يمكن أن يشكل مدخلاً لحل ...
أكمل القراءة »