أخبار عاجلة

عَ مدار الساعة


بصوت جوزيف الحاج من اميركا عن إنتخابات “كلينتون – ترامب”: ولايات (ميشيغن، بنسلفانيا، نورث كارولاينا، فلوريدا، فرجينيا) تحسم (audio)

– مع مين اللبنانيي؟ ما يخشاه الديمقراطيي؟ المفاجأة التي يعد بها الجمهوريي؟

 نقل المحلل السياسي لشؤون الشرق الأوسط والإرهاب، جوزيف الحاج في اتصال هاتفي من الولايات المتحدة الأميركية مع قناة الـ”OTV“، آخر التوقعات بخصوص الإنتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة الأميركية.
قال:
– الساعة 7 الصبح يبدأ الإقتراع في المناطق الشرقية، الخاضعة لتوقيت نيويورك، (المحيط الأطلسي) وبعد 3 ساعات يبدأ الإقتراع في المناطق والولايات الأخرى
– في 5 ولايات رح يقررو مصير الرئاسة الأميركية، الإحصاءات التي تبثّ هي إستطلاعات للرأي العام ككل، ولكنها ليست ارقام ونتائج، وفي اميركا من يصدر النتائج هو المعهد الإنتخابي، وله القرار باعلان من هو رئيس الجمهورية بكل ولاية على حدى، وفق عدد الأصوات.
– من يجمع 270 صوتاً واكثر من المعهد الإنتخابي وأكثر، هوي يللي بيطلع رئيس.
– في ولايات كتيري معروفي سلف لمن ستصوّت بأغلبها، سواء سينتصر بها الديمقراطيون أو الجمهوريون
– ولاية نيويورك وكاليفورنيا لا محال محسوبين عَ الديمقراطيين
– ولاية تكساس محسوبة ع الجمهوريين
– 5 الولايات التي تهمّنا صباحاً بحسب التوقيت الأميركي: هي ميشيغن، بنسلفانيا، نورث كارولاينا، فلوريدا، فرجينيا.
– ما يخشاه الديمقراطيون هوي ميشيغان، كولاية وحدا، بآخر استفتاء بيتقدم “ترامب” بنقطة واحدة على “كلينتون”
– بفلوريدا بين مبارح واليوم الرقم ما بين كلينتون متقدمة نص نقطة، وهوي متقدم نص نقطة.
– نورث كارولاينا، ليست واضحة كتير. لوجود مناطق نائية واجمالاً تلك المناطث تصوّت للجمهوريين.
– لا يمكن الجزم من يربح، المرأة في أميركا تُحبّذ وصول رئيسة للولايات المتحدة الأميركية هيلاري كلينتون، بغضّ النظر عن المواصفات،ولكن بعضهم ينظر ابعد من ذلك، لأنهم ينظرن الى المواصفات الشخصية.
– من يريد الإستمرار بالوضع الحالي يصوّت للمرشح الديمقراطي، من لا يعجبه الوضع يتجّه ليصوّت للمرشح الجمهوري
– اللبنانيي بأغلبهم لصالح “ترامب” يصوتون في اميركا.
– المفاجأة التي يعد بها الديمقراطيي انو ما معقولي إمرأة تتقدم لأول مرة على رجل بهذه الطريقة والاّ تنجح.
– المفاجأة التي يعد بها الجمهوريي، ما حصل ببريطانيا وفي كولومبيا.. الإستفتاءات كلهّا كانت خاطئة، في كولومبيا رافضي الصلح مع المنظمات الإرهابية ربحو، وفي بريطانيا رفضوا البقاء في الإتحاد الأوروبي. والإستفتاءات كلهّا كانت خاطئة.

 

نقلاً عن قناة الـ”OTV” – رصد AGORALEAKS.COM